الأسوَد يليق بكِ > مراجعات رواية الأسوَد يليق بكِ

مراجعات رواية الأسوَد يليق بكِ

ماذا كان رأي القرّاء برواية الأسوَد يليق بكِ؟ اقرأ مراجعات الرواية أو أضف مراجعتك الخاصة.

الأسوَد يليق بكِ - أحلام مستغانمي
أبلغوني عند توفره

الأسوَد يليق بكِ

تأليف (تأليف) 3.7
أبلغوني عند توفره
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم



مراجعات

كن أول من يراجع الكتاب

  • لا يوجد صوره
    1

    أحلام مستغانمي كاتبة و روائية مولودة بتونس و هي من أصول جزائرية ، تعمل حاليا في منظمة اليونيسكو ، متزوجة من صحافي لبناني ، لها معجبين كثر كما لها ناقدين أكثر .

    روايتها كانت بطلتها الأولى " هالة " مدّرسة انتقلت للعيش في سوريا مع أمها بعد وفاة بقية أفراد العائلة ( الأب و الأخ ) من طرف الإرهاب في العشرية السوداء بالجزائر ، لترث بعد ذلك الغناء عن والدها و تعلن الحداد بارتداء اللون الأسود في جل لقاءاتها و حفلاتها . و " هاشم " رجل خمسيني ثري متزوج و له بنتين . يقع في حب هالة منذ أول نظرة بعد أن شاهدها في التلفاز، لكنه كان يشتهيها أكثر . تحدث بينهما قصة غريبة جدا ، يلتقيان لأيام و يفترقان لأشهر لتنتهي علاقتهما بطريقة أغرب من بدايتها ، أما النهاية فقد كانت سيئة جدا و هي كالتالي : بعد انفصالهما يستمر هو بحبها و هي تدخل في حالة عزلة و اكتئاب ثم يخرجها حفل من هذه الوضعية ظنا منها انها تنتقم منه .

    هذه الرواية هي أول قراءة لي لأحلام ، و قد خيبت ظني بامتياز ، بداية بأسلوبها الممل جدا ، استمرت بنفي العبارات و الجمل فاستعملت بإفراط واضح أدوات النفي ( لم .... لا ،، لم ..... إلا ،، لا ) . ثم الموضوع الذي انتقته ، قصة حب مريبة ( حتى في خيالي لم استوعبها ) و الشخصيات العجيبة كهاشم بعلاقاته الغرامية الكثيرة ، بأساليبه و دعواته و طريقة حبه لهالة ، ثم انني لم أفهم ما المقصود من الرواية بشكل عام ، ماهي الفكرة التي رغبت بإيصالها للقارئ ؟ و أيضا وجدت الرواية طويلة هدرا و هباءً فقط ،، حوالي 130 صفحة من اللف و الدوران ، فقد اكتفت بإعادة سرد نفس الأحداث مرارا و تكرارا . أما النهاية فهي أسوء جزء و هي مملة و عادية جدا ، توقعت شيئا أفضل بكثير من هذا . كما ذكرت سابقا خيبت السيدة أحلام أمالي من جميع النواحي و لا أظنني سأقرأ لها مجددا .

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    أحلام مستغانمي من الكاتبات التي لهن مكانه خاصة عندي

    ولذا تأخر ت كثيرًا في قراءة تلك الرواية بسبب بعض الأراء السلبية حولها

    ولكن جاء الوقت الذي تغاضيت عن كل هذا وبدأت فيها

    ليست بهذا السوء علي ما أعتقد

    القصة في حد ذاتها تبدو مفككة

    فلم أقتنع أن كيف بمطربة نصف مشهورة أن يخطفها رجل ببضع باقات من الورد! وكأنها لم تري رجال من قبل! وكانها لم تري باقات ورد من قبل!

    وكيف تتوالي القصة بذلك التصارع دون بداية منطقية من الأصل

    كما أن النهاية لم تكن مقنعة بالنسبة لي ربما لعدم حبي للنهايات المفتوحة

    وهذا ما جعلني أحذف النجمة الخامسة!

    أما ما لفت أنتباهي في كل هذا.. حالة الحب التي تتقن أحلام مستغانمي صنعها وأغراقك بها حتي النخاع

    أستمتعت كثيرًا بالتفاصيل الصغيرة التي تكتب عنها

    لفت نظري مأساة حياة هالة وعائلاتها

    وبالتاكيد أحببت عبارات أحلام المعهودة

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3

    عندما قرأت هذه الرواية وجدتها سمفونية عذبه كتبت نوتاتها الموسيقية الكاتبة احلام مستغانمي ،بطريقتها العذبه جعلتني اشعر بان الرواية هي سلم موسيقى تتراقص عليه الحروف والكلمات.

    لم يسعني وانا اقرا هذه الرواية الا ان استمع الى كل معزوفة او مقطوعة موسيقية وردت فيها.

    ولكن الرواية لم تطرح فكرة جديدة ولم تكن حبكتها قوية هي تصلح لان تكون اقتباسات جميلة ورائعة او رواية رومانسية مسلية تستطيع قراءتها في يوم واحد او في الباص اثناءرحلة او على شط البحر .

    لذا عزيزي القارىءان كنت تبحث عن رواية مليئة بالاحداث والتشويق فهذه الروايةلكن ليست مطلبك ولكن ان كنت تبحث عن سمفونية موسيقية من اللغة العربية بعذوبتها والحانها فانصحك بقراءتها في مكان هادىء واملىء مسامع

    اذنيك بالموسيقى واستمتع...منال خلايلة

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    0

    كعادتها دائما , تحلق أحلام بعيدا ، تأخذك عن طيب خاطر صعودا نحو قمم الجبال الشاهقات الشامخات .. هي هكذا حين تكتب عن الحب ، حين تنطق الأنثى الكامنة في جملها ذات النهايات المدهشة ،

    هذه رواية مدهشة ، تستحق الساعات المتواصلة التي استغرقته قراءتها ... لم تكن النهاية أو تفاصيل الأحداث تهمني كثيرا ، كنت مأخوذا بوقع الكلمات ، وهذا المعين الذي لا ينضب من القدرة على الأدهاش وربط الأحداث السياسية بتسلسل رواية رومانسية ..

    عيب الرواية : أولا :كل شخصياتها ينطقون فلسفة وحكمة ... وهذا غير متحصل في الحياة العادية.. ثانيا :البطل الخمسيني دائما يظهر وحيدا ـ . في الحياة العادية مثل هؤلاء الرجال محاطون دائما بآخرين

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3

    مراجعة من Ahmad Adam Sartawi (عضو في نادي أبجد)

    رواية (الأسود يليق بكِ) لأحلام مستغانمي... رواية عن الحب، وليست رواية حب، حاولت أحلام أن تنقل صورة من صور الإرهاب في رأيي... حيث أن القصة كلها دارت عن مجريات أحداث امتلاك رجل لقلب أنثى فبدأ يمارس عليه طغيانه واستبداده وبشكل جميل جذاب يسحر أي أنثى، ففي عالم الحب الباطن في أعماق نفوس الرجال والنساء يمارَس الإرهاب ويعشق الطغاة.

    أما بالنسبة لتقديري للرواية من 5، فأنا أعطيها 3، لأن إيقاع مشاعري لم يكن متوازنا بسبب الطريقة الغريبة في الكتابة، فأحيانا لم أكن أعرف كيف يجب أن أتصور الوجوه، هل هي غاضبة أم هادئة، حزينة أم فرحة!!!

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    رواية مشوقة..تدغدغ مشاعرك تارة وتعزف على انغام اعصابك تارة اخرى..جذبتني الى عالم مليء بالانفة والحب وكبرياء العاشق..شعور لم نعهده قبلا ..جميل ان تأخذ وتمنع تعطي وتحرم..لذة لا تضاهيها لذة ..ولعبة غريبة اطوارها تلك التي عمد ذاك العاشق على صياغتها ليوقع بطلتنا في شرك حبه..عظيمة هي استعصت حتى على قلبها فلم ترضخ الا لكبريائها..شامخة كما كانت وردة من جبال الاوراس..باختصار عظمة الخيال في مجاراته للواقع..جعلني اعيش كل كلمة وكل حرف كانها حقيقة..كاتبة متفردة باسلوبها..مبدعة ..اعجبني كثيراا

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    رغم أن القصة الأساسية قليلة الأحداث اذا أخذنا بالحسبان عدد الصفحات و أن القصة كأحداث وتتابع لها قد لا تعجب البعض إلا أن الرواية تعتبر تأريخا لا بأس به لما عاناه الشعب الجزائري بشكل عام والمرأة الجزائرية بشكل خاص وكذلك فالرواية مليئة بالعبارات والحكم والتعليقات الرائعة حتى أننا إذا جمعناها في كتاب سيكون رائعا مكتملا وهذا ليس بغريب عن الكاتبة أحلام مستغانمي المعروفة بحكمة قلمها وجمال عباراتها التي تحمل بين طياتها الكثير من المشاعر المختلفة والاستنتاجات المميزة... أنصح به وبشدة

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    0

    " أسلحة الدمار الشامل، توجد فى مكان اخر غير العراق، وان كل واحد منا يحمل أسلحة دماره في قلبه "

    عجبني او تشبيها للمراة بالدولة و بالحرب وتصويرها للجرح في الحب بالارهاب

    " انها فى النهاية كالشعوب العريبة (حتى وهى تطمح للتحرر) تحن لجلادها ...... تقبل يد خانقها "

    عجبنى كمان اختيار الكلمات لوصف حالة الحب والحزن والالم والثراء والفقر واخيرا الفراق

    "ايتها الحياة، دعى كمنجاتك تطيل عزفها .. وهاتى يدك لمثل هذا الحزن الباذخ بهجة .. راقصيني " :)

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    0

    “الآن وقد تجاوز مراهقته السياسيه ادرك سذاجة رفيقه الذي مات في "معركه الصور" دفاعا عن كرامة صورة لمشروع لص اراد ساذج آخر ان يقتلعها ليضع مكانها صورة زعيم آخر لميليشيا.فمات الإثنان وعاش اللصان.

    هل ثمة ميتة اغبى؟”

    ____

    بلى ,“ثمة حماقة أكبر, كأن تموت بالرصاص الطائش ابتهاجاً بعودة هذا أوإعادة إنتخاب ذاك, من دون أن يبدي هذا ولا ذاك حزنه أو أسفه لموتك, لأنك وجدت خطأً لحظة احتفال ((الأربعين حرامي)) بجلوس ((علي بابا)) على الكرسي !”

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    "حتما، ثمة حكمة في الإسراع بإغماض أعين الموتى، حال توقف قلبهم عن النبض ، فلا بد ألا يرو ماذا سيحدث بعد موتهم، فيموتون اكثر من مرة"

    ҳ̸ҳ̸ ҳҲ̸ҳ̸ҳ̸ ҳҳҳҲ̸ҳ̸ҳ̸ ҳҲ̸ҳ̸ҳ̸ ҳҳҳҲ̸ҳ̸ҳ̸ ҳҲ̸ҳ̸ҳ̸ ҳҳҳҲ̸ҳ̸ҳ̸ ҳҲ̸ҳ̸ҳ̸

    "-لماذا اذن تبدين حزينه؟

    -لعلي امرأه عربيه تحزن حين يجب ان تفرح، لانها ما اعتادت السعادة"

    ҳ̸ҳ̸ ҳҲ̸ҳ̸ҳ̸ ҳҳҳҲ̸ҳ̸ҳ̸ ҳҲ̸ҳ̸ҳ̸ ҳҳҳҲ̸ҳ̸ҳ̸ ҳҲ̸ҳ̸ҳ̸ ҳҳҳҲ̸ҳ̸ҳ̸ ҳҲ̸ҳ̸ҳ̸

    "" الحب هو مقدره شخصين على استخدام فرشاة اسنان واحدة"

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    0

    كان الحبّ أفضل حالاً يوم كان الحمام ساعي بريد يحمل رسائل العشّاق . كم من الأشواق اغتالها الجوّال وهو يقرّب المسافات ، نسيَ الناس تلك اللهفة التي كان العشّاق ينتظرون بها ساعي بريد، وأيّ حدث جلل أن يخطّ المرء « أحبّك » بيده . أيّة سعادة وأيّة مجازفة أن يحتفظ المرء برسالة حبّ إلى آخر العمر .

    اليوم ، « أحبّك » قابلة للمحو بكبسة زرّ . هي لا تعيش إلّا دقيقة.. ولا تكلّفك إلّا فلسًا ! [ من رواية " الأسود يليق بكِ " ]

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    0

    قرات الكتاب ولم اجده رائعا او مختلفا شعرت انني قرأت القصة وشاهدتها في الافلام مليون مرة ، لكن هذا هو اسلوب احلام دائما التركيز على اللغة وفلسفة ملأ السطور بالمعاني بدل الاهتمام بالحبكة ....عندما فرغت من الكتاب لم اجد سطرا اثر في لدرجة انني قمت باقتباسه ....لست ادري اذا كانت الدعاية الواسعة والاهتمام الشديد بالكتاب مبالغة فعلا ....ام ان القضية هي اختلاف اذواق وان هناك شريحة تفضل هذا النوع من الكتابات .

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    الراوية في بدايتها استفزتني جدا

    استفزني الاستسلام

    استفزني الغطرسة والغرور

    استفزني قدرته علي تحريكها كعروس الماريونيت

    مااتعودتش إن أحلام تكتب رواية فيها بطلة بتستسلم

    بس النهاية افضل بكتييييييييير مما توقعت

    اما النجمة اللي ناقصة في التقييم

    بسبب زيادة التفاصيل

    لاني ما بحبش الرواية اللي فيها تفاصيل كتير ممكن تتشال من غير ما تأثر علي الرواية ومضمونها

    تستمر احلام في تقديم بطلات رواياتها الأقوي دائماً :D

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3

    بعد فتره من قراءه الروايات التافهة كالفيل الازرق وتراب الماس وغيرها اعود الي الروايات الاكثر اسلوبا الروايات التي تسمي روايات

    الروايه جميله رومانسيه سياسيه

    اسلوب الكاتبه جميل

    اكثر ما عجبني ف الروايه ان الكاتبه سلطت الضوء ع مشاكل الجزائر السياسيه وتعريفها لي بما حدث واسباب ما يحدث الان

    اعيب عليها طول الروايه ف اخر 30 صفحه

    ولكنها مقارنه بروايات هذه الفتره جميله

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    1 تعليقات
  • لا يوجد صوره
    4

    رواية رائعة شكلاً ومضموناً.. بداية من الإختيار الأكثر من رائع للإسم وحتى الخط الدرامى الرومانسى الشيق الملئ بالمفاجآت والإستخدام الرائع للغة بسلاسة وصانة فى آن نهاية بالخاتمة الموفقة جداً.

    تجربة رائعة لكاتبة عربية مهمة بارعة فى وصف مشاعر المرأة لمرحلة ترشحها لخلافة الراحل إحسان عبدالقدوس

    محطة مهمة لأحلام مستغانمى تستحق القراءة بكل تأكيد

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    رواية اخذتني للبعيد ، لعالم نفسي صعب

    شخصية طلال شخصية لا اود القول بانها حقيرة ولكن ذليله لماله لم احب هذه الشخصية واتمنى ان لا اصادفه مثلها

    اما هي البطله هاله في كثير من الاحيان رغبت بان تكون امامي حتى اقتلها ، لقد شعرت باهانه للنساء من خلال استسلامها لهذا الرجل وحبها الغبي له

    ولكنها في النهايه استطاعت من كبح حبها له واذلاله لشخصيتها

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3

    فعاليات أبجد نادي القراءة الأردني

    1- 11/1/2013 مناقشة رواية (الأسود يليق بكِ - أحلام مستغانمي)

    الساعة 8:00م هنا على موقع أبجد.

    2- 15/01/2013 مناقشة رواية (زروبا اليوناني)

    الساعة 6:00م في العاصمة الأردنية عمّان. جبل الويبدة- في محترف رمال

    والدعوة عامة

    تسرنا مشاركة الجميع :)

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3

    مراجعة من Saba' Al-awazem (عضو في نادي أبجد)

    رأيي برواية الاسود يليق بك, واقعيه بعض الشيء. مع مبالغات. نقلتها بين المواقف والاحداث موفقه. التشويق عندها مستغليتو لتجذبك تكمل. ما فكرت ولا لحظه اتركها, بس مع هيك ما شدتني اقرأ اي روايه تانيه الها, من 10 يمكن بعطيها 7 , :-)

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    رواية جميلةٌ جداً أعجبني حبهما عن بعد ومحاولاته للتقرّب إليها ولتقريبها منه إلى أن غرق كلٌ منهما في بحر الآخر كما أحببتُ تفاصيل حبهما وتناقضاته وبالرّغم من أنني أحب النهايات السعيدة إلّا أنّ خروجها من الحب بكل ذلك الكبرياء ودون أن يُمس َّ منها شئٌ كان أجمل شئ

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3

    مراجعة من Balqes Al-Awazem (عضو في نادي أبجد)

    بالنسبة لتقييمي لرواية الاسود يليق بك:

    بنظري هذه الرواية عبارة ىعن تجسيد للواقع الدي نعيشه من صراع بين الطغاة وشعوبهم.....ما زالت احلام تمتلك هذه السطوة على قراءها فنراها ترفع من مستوانا الثقافي باسلوبها التربوي الرائع

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
المؤلف
كل المؤلفون