الأسوَد يليق بكِ > مراجعات رواية الأسوَد يليق بكِ

مراجعات رواية الأسوَد يليق بكِ

ماذا كان رأي القرّاء برواية الأسوَد يليق بكِ؟ اقرأ مراجعات الرواية أو أضف مراجعتك الخاصة.

الأسوَد يليق بكِ - أحلام مستغانمي
أبلغوني عند توفره

الأسوَد يليق بكِ

تأليف (تأليف) 3.7
أبلغوني عند توفره
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم



مراجعات

كن أول من يراجع الكتاب

  • لا يوجد صوره
    3

    لغه رائعه روايه ضعيفه

    Facebook Twitter Link .
    4 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    2

    لم تكن أحلام في هذه الرواية موفقة جداً... أرى ان ما يعيب أحلام هو تناولها للحب بشكل برجوازي بحت والتعمد في اختيار قصص إثارة التعاطف وليس لتناول قضية لربما تتقاطع مع الواقع، لو انها فردت هذه الرواية لقصة اخيها علاء مع هدى وكيف سارت هذه القصة لكن بلا شك ستكون الرواية الافضل على الإطلاق وفيها لعرجت بدمها الجزائري على مواطن اجتماعية وسياسية كثيرة تثري ذلك الحب، ولكن ان تتطرف لرجل خمسيني يحب فتاة في السابعة والعشرين ويدور على الدوام تلاعب في الألفاظ فيما بينهما فهذا قتل لشعور سامٍ أجل من أن يُطرح هكذا على موائد الاستهلاك

    إضافة إلى انها لم تكن موفقة في انهائها للقصة بمجرد كلمة سُمِعَت خطأً وأن ذلك الخمسيني المتحدي والمنجرف وراء شيء غريب جذبه للبطلة ظهر له بعد غريب مع الكرامة الواجب التمهيد له لا الاصطدام به كما جرى.

    الرواية لم ترٌق لي وقرأتها على يومين بسبب الملل.

    ما احييه فيها على الدوام وطنيتها وولائها للجزائر وهذا ما يجعلني أقرا له لحبي لذلك البلد العظيم

    Facebook Twitter Link .
    3 يوافقون
    1 تعليقات
  • لا يوجد صوره
    3

    رواية ابرز مايميزها لغتها اللغة جميلة بارعة أحلام فى الوصف واستخدام اللغة بحرفية أما القصة فمكررة ومستهلكة البطلة اللى تقع فى حب رجل اكبر منها كل مايميزه الثراء الفاحش وامتلاكه لخبرة التعامل مع النساء وكعادة كل هذه النوعية من القصص الفراق هو النهاية اعجبت فى البطلة فى البداية المطربة الشابة العاشقة لفنها والشجاعة التى لا تهاب شئ ثم انقلبت امام وهم ماتخيلته الحب وياليته حتى حب مناسب غير مقتنعة كيف تنقلب شخصية قوية الى هذه الدرجة الى مجرد فتاة ساذجة تصدق اوهامها بهذه البساطة

    الملاحظة الثانية لماذا تربط أحلام الحب والسعادة بالمال فالرجل جاء ثرى ليبهرها كل السعادة التى شعرت بها البطلة غالبا لقدرته على ابهارها بنفوذه وجاهه مختلفة كل الاختلاف معها تحديدا فى هذه النقطة

    الرواية مايميزها لغتها ماعدا ذلك فلا جديد تكرار لتكرار لتكرار

    Facebook Twitter Link .
    3 يوافقون
    2 تعليقات
  • لا يوجد صوره
    2

    كعادة الكتب ذات الضجة الاعلاميه .. تصيب بالاحباط

    فعلى الرغم من انى لست من قراء احلام مستغانمى ولا من مفضلين ذلك النوع من الكتابه , الا ان الامر اثار فضولى مع كل تلك الكلمات التى تثار حولها .. فقررت قرائها , لا انكر انها تجذبك مع بداية سطورها .. الا ان الامر يقل تدريجيا ويبدأ نوع من الملل فى انتظار النهاية ,, والتى حين تبدو اخيرا تكون صادمة واكثر من ساذجة لا اعترض على فكرة الانفصال لكن على الطريقة ذاتها , فهى لم تتعب نفسها حتى لايجاد وسيلى مقنعه له , كأن الكاتبة قررت فجأة ان تنهى الروايه فكان الانفصال بلا مبرر واضح اسهل طريقة لانهاء الامر

    الكتاب لا يصلح لاكتر من مجموعة اقتباسات قد تبدو جيدة لكن ليس كقصة او رواية .. فالامر كان محبط اكثر من اللازم

    Facebook Twitter Link .
    3 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    لستُ من عشاق أحلام و لكنّي أحسُدها على ملكتها في وصف كلّ ما تدور مجرياته داخل حدود القفص الصدري لأيّ فتاة عربية. و لستُ من مشجّعي روايات الحبّ إذ لا أراها تُغني بقدر ما تستنزف.. حكاية هالة هي الحكاية التي مرت بها كلّ فتاة تشبهها أو لا تمتّ لها بصفة، و طلال هاشم هو الرجل الذي عرف نفسه ظالمة أو ظنّها مظلومة، و الحبّ هو البطل الحقيقي للقصة الذي خدع كلّا منهما كما يخدع الملايين في كل يوم بماهيته.

    ما أعجبني في "الأسود يليق بك" هو النهاية التي كان واضحا أن الرواية كُتبت من أجلها: لا تكوني ضحية ولا تكوني مظلومة ولا تكوني مقهورة و لا تكوني يوماً "عبدة" للحب أو جثة في مقبرته.

    Facebook Twitter Link .
    3 يوافقون
    1 تعليقات
  • لا يوجد صوره
    5

    اكثر مااعجبني في الرواية التناقض ... تناقض الشخصيات... تناقض الحب والكبرياء,,, تناقض الوصال والفراق.....

    شخصية المرأة القوية بكل كبريائها وجبروتها (في النهاية),,, بالاضافة الى اللغة الادبية للكاتبة,,

    تفاصل جعلت هذه الرواية من اروع الروايات التي قرأتها حتى بعد الانتهاء منها شعرت اني افارق صديقا عزيزا علي

    قرأت هذه الرواية بعد انقطاع عن القرأة لظروف خاصة فأعادت لي لهفة القرأة من جديد

    Facebook Twitter Link .
    3 يوافقون
    1 تعليقات
  • لا يوجد صوره
    5

    لأحلام الكثير من الخيالات الخصبة و خاصة في أرض الحب , فتربتة كلماتها غنية بالمواد الفنية و التشبيهات المغذية , هي فيلوسفة الحب , هي عازفة الكلمات , هي شاعرة الروايات .

    روايتها هذه تخبرنا عن دواخلنا , و أن لا كرامة مع الحب , و أن الكرامة تأبى أن تحب الحب , فبكرامتها لم تقع تحت سيطرة جلادها العاشق . و هذا درس في الكرامة .

    Facebook Twitter Link .
    3 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    2

    رواية تستهوي العشاق والمقبلين على الحب وخاصة من هم في أوائل الشباب..

    فالرواية تحوي على عبارات قصيرة متقنة التعبير.. عبارات تصلح لمبادلتها مع الحبيب..

    ولكن سرد بطيء للأحداث.. أصابني ملل خلال قرائتها..

    لن أقرأ لأحلام مستغانمي مرة أخرى! ولولا الضجة التي صنعها هذا الكتاب لما قرأته!

    Facebook Twitter Link .
    3 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    1

    بغض النظر عن أسلوب الكاتبة الذي يعجب الكثيرين من القراء والذي لم يبهرني بالمقارنة مع كتاب آخرين,

    قرأت الرواية فقط من أجل الفضول بسبب الضجة الاعلامية التي أحدثتها، رواية سخيفة جداً ولا تستحق تضييع الوقت !

    Facebook Twitter Link .
    3 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3

    رواية ساذجة جدا ، لولا أسلوب أحلام فى الكتابة والسرد لأعطيتها نجمتان

    لا أحد ينكر أو يستطع نكران أن أحلام متفردة فى تراكيبها وأساليبها

    ولكن هذه الرواية خيبت ظنى رغم كل الضجة التى ثارت عليها

    Facebook Twitter Link .
    3 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3

    كتاب جميل لكني لا أستطيع إلا أن أقارن كل رواية لأحلام برائعتها ذاكرة الجسد..و أجدها لا ترقى إلى جمالها او تستعير منها الكثير و تكرر نفسها بشكل ممل.

    Facebook Twitter Link .
    3 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    0

    اسلوب الكاتبة رائع ومميز

    ولكن لم تروق لي الرواية كثيراً

    سرد الاحداث بطيء جداً القصة اقل من عادية !

    اعتقد ان الرواية اكتسبت شهرة اكثر من ما تستحق

    Facebook Twitter Link .
    3 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    0

    كتاب رائع تبارز به أحلام اللغة العربية بكل مهارة وحرفية! .. أكثر ما يميز هذا الكتاب هو الصورة الشاعرية التي ترسمها احلام خلال سير الرواية

    Facebook Twitter Link .
    3 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    1

    من اسوء ما قرأت .. ان لم يكن الاسوء !! .. بدأت الرواية وانهيتها ولم أقابل حتى حدث واحد يبث الحماس فيّ

    Facebook Twitter Link .
    3 يوافقون
    1 تعليقات
  • لا يوجد صوره
    5

    الأكثر وجعا، ليس ما لم يكن يوما لنا، بل ما امتلكناه برهة من الزمن، وسيظل ينقصنا إلى الأبد..أحلام

    Facebook Twitter Link .
    3 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    في كل مرة مفاجأة أجمل من الأولى..كتــــــــــــــــــــــــــــاب رائع...اقرأه بشغف :)

    Facebook Twitter Link .
    3 يوافقون
    6 تعليقات
  • لا يوجد صوره
    0

    رواية تركت في نفسي الكثير من الحب للأدب و ل كلمات احلام و سحر تعبيرها

    Facebook Twitter Link .
    3 يوافقون
    5 تعليقات
  • لا يوجد صوره
    1

    كأننا في مسلسل مكسيكي ردئ .. الدراما هي وسيلة عند الأديب و ليست غاية

    Facebook Twitter Link .
    3 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3

    رواية للاقتباسات ،،، اين الحدث ، منتهى التقليدية

    Facebook Twitter Link .
    3 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    عشت بعالم تاني وغير مفهومي للحب

    Facebook Twitter Link .
    3 يوافقون
    اضف تعليق
المؤلف
كل المؤلفون