الأسوَد يليق بكِ > مراجعات رواية الأسوَد يليق بكِ

مراجعات رواية الأسوَد يليق بكِ

ماذا كان رأي القرّاء برواية الأسوَد يليق بكِ؟ اقرأ مراجعات الرواية أو أضف مراجعتك الخاصة.

الأسوَد يليق بكِ - أحلام مستغانمي
أبلغوني عند توفره

الأسوَد يليق بكِ

تأليف (تأليف) 3.7
أبلغوني عند توفره
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم



مراجعات

كن أول من يراجع الكتاب

  • لا يوجد صوره
    3

    أنهيت الرواية في" جلستين" فقط

    رغم اني احب أحلام كثيــــــرا و اتابع كل كتاباتها ..لكن شيئا ما بهذه الرواية أفقدني الرغبة في إكمالها

    اكملتها

    لكني أصبت بالقليل من الخيبة

    لم أعهد من بطلات أحلام هذا الضعف و التعري من الحياء هكذا !!!!

    ف كيف لــ مسلمة اولا و عربية ثانيا و جزائرية أن تستسلم لرجل اولا يخون زوجته و يدعي انه وفي : [هل أنت وفي ؟ -رد ضاحكاً .....سأسعدك و أعلن أنني وفي...إني سيد من سادة الوفاء ..أخلص لما أحب ]

    (أين الوفاء هنا إدا كان جالسا يتغزل في امرة غير زوجته )

    و رجل يشتري كل شيء بالمال و يحقد عليها من موقف سخيف ( و تجسد هذا في تكرار ذاكرته لموقف المطار و كيف انها لم تتعرف عليه)

    - لكن ما خيبني حقا هو الصورة التي نقلتها هالة كـ مسلمة جزائرية بقبولها لشهوات قبلاته و البقاء في بيته و... !

    اجل ربما تعودنا على الجرأة في روايات أحلام و لـــكن ليس بهده الصورة- ليس في صورة ابنة الناي -

    لم أشعر لوهلة ان هالة تمثل الكبرياء و التحدي و الجنون بل وجدتها مثالا على الضعف و المشي وراء شهوات الحياة (و ذلك في تخليها عن بساطتها لتجاري ثراءه )

    مع ذلك تبقى أحلام سيدة الاسلوب و سأبقى متابعة لها

    Facebook Twitter Link .
    5 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    رائعة أحلام في استخدام حروفها وكلماتها ك أجمل معزوفة تسمعها بغض النظر عن الرواية !

    مما اعجبني ...

    • الحياء نوع من أنواع الأناقة المفقودة , شئ من البهاء الغامض الذي ما عاد يُري علي وجوه الاناث !

    • الحب هو ذكاء المسافة ! ألا تقترب كثيرا فتُلغي اللهفة , ولا تبتعد طويلا فـتُـنسي .

    • الغموض مصمم ازياء انتقائي لا يضع توقيعه الا علي تفاصيل الكبار !

    • لم يعد يعنية إبهار أحد , بل إمتاع نفسه !

    • في كل امرأة تنام قطة يقتلها الفضول !

    • عذاب الانتظار ؟! وماذا عن عذاب ألا تنتظر شيئا !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!

    • ذهبت بقلبها كله وعادت بلا عقل !!

    Facebook Twitter Link .
    5 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3

    صدمت بهذا الكتاب، اشتريته منذ أكثر من شهر ورميته في درج كتبي ولم أندم على فعلتي تلك أبداً بعد الانتهاء منه... لقد أخذ هذا الكتاب من الصدى الإعلامي أكثر مما يستحق بكثير! وبالتأكيد ليس أفضل كتبها أبداً كما قيل دعاية للكتاب ... القصة مبالغة... لأنها باختصار مراهقة رجل خمسيني مع فتاة ستطرق الثلاثين ولم تعرف طعم الحب بعد! .. غباؤها أضحكني... هل من المعقول أن امرأة شارفت على الثلاثين في كل فصل يمجد الحبيب ذكاءها تتورط بكل هذا الغباء العاطفي! .. بصراحة مللت من الحب الغبي أو الذي يخفي نفسه تحت ستار الغموض.. لا حب في غموض كامل... هذا انبهار وفضول لأسرار لم نكتشفها بعد ... ليس ولن يكن حباً أبداً ... المشكلة أن هذه الأفكار تغرس في عقول من يقرأ لأحلام بوصفها أكثر الكتّاب تأثيراً في زمن يتبع فيه الشباب المذاهب العاطفية على المذاهب الدينية... وأحلام هي النبي المرسل إليهم بكتبها تلك، عقول الشباب لعبة على أطراف أصابعها تتناثرها كما تشاء! .. فتارة تخلط بين الإرهابيين المتشددين الذين يلوذون بالدين لتحقيق أهدافهم بكلمة الإسلام وأصحاب اللحى ... لقد أتقنت فن تشويه كلمة إسلام في كتابها هذا ... وأكثر ما أزعجني هو استخدام عبارة "لينظفها من الإسلاميين" عندما ذكرت أحداث حماة عام 1982 ... كيف سيفهم قراءها السذج -الذين لا يلوون على شيء من كتبها سوى التمتع بقراءة قصة حب فاشلة بعد أن انتهاء عصر الجنون والحميمية فيها- المأساة الحقيقية التي عاصرها كل من كان مسلماً في حماة .. مسلماً لا متطرفاً ولا متشدداً !!!

    ثم ألا تستطيع امرأة كسيرة القلب أن ترمم جرحها بتوبة بقراءة قرآن؟؟ أرقصة المتصوفة والمولوية حقاً ما يصل بها إلى الشعور بالذات الإلهية حدّ البكاء؟؟؟ ماذا سينتشر في فكر من لم يعرف البدعة في الأمر؟؟

    ثم ماذا عن جملة "فكل آلهة نصفها تحرٍّ، إنها تحتاج إلى أن تتجسس على مخلوقاتها"!!!!!!!!!!!!

    مهما كان الأمر الذي تصفه هذا الجملة لا تجوز! أستغفرك ربي وأتوب إليك ...

    أظن أن أحلام تمادت جداً، ونالت من الشهرة أكثر مما ينبغي، لربما لا تدرك تلك المسؤولية التي يحملها قلمها .. تلك العقول التي تتجرع السم الزعاف في كتابها دون أن تدري !! صدمت بكتابها هذا جداً ... توقعت التمادي أن يكون محصوراً بجعل العلاقة بين الرجل والمرأة غريزية لا عاطفية ... كم أتمنى أن يدرك أي شخص قبل أن يبذر ماله على كتبها أن يدرك ما هو مقبل على قرائته، ألا يقربه من الأساس من الأمكن، وإن أصر، فليحصن نفسها بمثقف، وبإنسان يقدر العاطفة كما يجب أن تقدر .. لا كما يجب أن تبذر على غموض حب يصل نحو الهاوية ...

    ولأكون منصفة .. كالعادة بعض الجمل لا تخلو من العبقرية الأدبية، وسحر الأدب، غير أن فيها جمل حكيمة ومنطقية أيضاً أعجبتني جداً، والخاتمة جميلة، من الجيد أنها لم تنته بطريقة كاملة المأساوية ...

    ولكن مهما غلفنا أفكارنا السوداء بشرائط ملونة ... ستبقى سوداء!!

    Facebook Twitter Link .
    4 يوافقون
    3 تعليقات
  • لا يوجد صوره
    0

    الأسود يليق بكِ..

    عنوان ذكي..وُفقت أحلام باختياره..لجذب عدد كبير من القراء..وجعلتهم في حالة من الحماس والإنتظار لصدور الرواية.

    غلاف مميز..يرتقي ببساطة ألوانه وتصميمه..

    أجمل ما ميز " الأسود يليقُ بكِ " ..ذكاء الكاتبة في اختيار الكلمات..والقدرة على إدارة الحوار بين البطلة..والبطل..بشئ من الدهاء الأنثوي والمكر الذكري..

    تدور أحداث الرواية..بين فتاة بسيطة حالمة بريئة متطلعة إلى الحياة لتحقيق ما عجز أبها عن إنجازه..متشوقة إلى حب صادق وبريء..و رجل شرقي..مطلع..ذو خبرة وحنكة وتجربة حياتية قاسية..جعلته ذئبا صبوراً..يخطط..ويرسم..ويتعب..ويمشي بخطى واثقة..صابراً..ليستمتع بلذة الإنتصار..والوصول إلى مراده...

    تعكس الرواية وبشكل واضح ذوق رائع وعالي للكاتبة..إبتداءاً من حسن أختيارها لأزهار التوليب السوداء..إلى مقطوعة " الدانوب الأزرق "..ثم إلى "غابة بولينا"..إختيارها للباريس ولبنان والبندقية كمناطق لإثارة الأحداث فيها..

    قامت أحلام بتسليط الضوء على العديد من المواضيع الهامة في الساحة العربية..كالغزو الأمريكي على العراق..الحروب الداخلية في الجزائر..وكذلك الغزو الخارجي على الجزائر..إلى أنها وبجهة نظري..لم تفلح في إقحام هذه المواضيع بخفة في الرواية..مما جعلني كقارئة..أصل إلى مرحلة من الملل..أثناء التوغل في هذه الصفحات..

    خاتمة الرواية..كانت جميلة..تخرج فيها البطلة..عن كل السواد الذ اتخذته خليلا لها لسنوات طالت..

    ولكني أعتقد وبشدة ..إن الرواية بحاجة إلى مزيد من الدراسة والتنقيح لأفكارها...

    أخيراً..

    " برأي..أجمل ما كان في الرواية..أن البطلة كانت صاحبة رسالة..وثأر..نجحت في كليهما"..

    Facebook Twitter Link .
    4 يوافقون
    2 تعليقات
  • لا يوجد صوره
    2

    الأسود يليق بكِ!

    أظن أنه من الإجحاف بحق أي كاتب أن نقارن كلّ عملٍ جديدٍ يكتبه بالعمل الأكثر ألقاً في حياته الأدبية، لأننا سنقتل فيه رغبته الأدبية!

    ولكن رغم إيماني بهذه المقولة إلا أنه لا يمكنني الحكم بحيادية على عمل، أي عمل لأي كاتب بعد إبداع خطه بيده سابقاً دون المقارنة!

    لم أستطع رغم كل ما حاولته الابتعاد عن مقارنة أحلام بسواداها مع أحلام بإبداعها في ثلاثية ذاكرة الجسد!

    فمن أوجه المقارنة بين الروايتين: في "ثلاثية ذاكرة الجسد" كان البطل رساماً وكان الرسم هو سيد الرواية، أما هنا في "الأسود يليق بك" كانت البطلة مغنية وكانت الموسيقى هي سيدة الرواية! أعجبني هذا الرابط الموسيقي والنوتات التي أضافت بريقاً من نوع خاص.

    هي لغة أحلام الجميلة وعباراتها الراقية نفسها وجو الرواية نفسه!

    لكن لم تستطع أحلام أن تخرج من الإطار الذي رسمته لنفسها في ذاكرة الجسد، هي دوماً قصص الحب الخيالية والشخصيات الاستثنائية!

    لكن في ذاكرة الجسد كان العمق عنوان الرواية أما هنا فنجد السطحية، قصة حب لم تكتمل وانتهت بصورةٍ مزعجة جداً، كذلك سرد التاريخ كان مجزأً ولم يكن هناك أي تركيز عليه! لم تكن قضية الوطن هي القضية المحورية بل كانت قصة الحب الخيالية!

    من عيوب الرواية أني وجدتها مليئةً بالحشو، بعيدةً عن الإبداع، وذاك التبحر في قصة حب بعيداً عن محور أو هدف معين، وكأنّ أحلام تبحر في روايتها بعيداً عن شاطىء السمو والرقي الذي رست عليه سابقاً، لا أعلم كيف تضبط أحلام أشرعة سفنها لتمخر عباب الأدب... أجدها تبحر بعيداً عن هدفها!

    Facebook Twitter Link .
    4 يوافقون
    2 تعليقات
  • لا يوجد صوره
    4

    لم انتهي من الروايه بعد و لكني ف حاجه ان اقتسم افكاري مع احد ..

    اولا يجب ان اعلن انكم لن تجدو اي موضوعيه في مراجعتي .. ان احب في احلام تركيباتها اللغويه ... اوصافها للاشياء بدون ابتذال ... منذ زمن اصبحت كل قصص الحب مكرره و مبتذله تاتيك احلام لتعرض قصة الحب ..بكلماتها هي ...

    دائما قصص حبها كقصص حب العرب ... بين الرفض الاجتماعي .. كما عودونا ..ف الحب في بلادنا حرام .. اكثر من ترك الصلاه ..

    في روايات احلام .. دائما ستجدي جزء منك ف البطله ... ربما الامر ليس فقط تفوق احلام في جمع المتشابه بين شخصيات العرب في حين اننا نحن بنات العرب نتشارك حقا في الكثير ..

    شعرت بالعار من نفسي و احلام تقص اشياء من تاريخ الجزائر انا لا اعرف عنها شئ.. انا بحكم دراستي اعرف تفاصيل التاريخ الانجليزي منذ القرن ال16 و التاريخ الامريكي منذ نشأة امريكا ... و لكن لا اعرف شئ البته عن تاريخ الوطن العربي :( ... و اوتقف كثيرا لاسال ... اين تقع حلب هذه ؟؟ اوين حماه ؟؟؟

    انها مأساه ان اكون عربيه و بعيده عن تاريخي و جغرفايتي الي هذا الحد المشين ؟؟

    و تقرأ عن الشام و الجزائر ... وتجد المأساه متشابهه ... مأساة الجزائر اقرب لمأساتنا في مصر حاليا .. لا حريه .. قمع .. دماء لم تاخذ حقها .. و مع كل هذا التشابهه مازلنا نختلف علي مباريات الكره ؟؟

    اي شئ يقربنا اكثر من ماساتنا ؟؟

    Facebook Twitter Link .
    4 يوافقون
    1 تعليقات
  • لا يوجد صوره
    2

    لم أكن قد قرأتُ لأحلام ثلاثيتها الشهيرة، ولم أكن قد قرأتُ لها شيئاً قبل هذا، لذا كانت البداية مع " الأسود يليق بك " غير مناسبة تماماً؛ لكنها لن تمنعني بالتأكيد من أن أقتني ثلاثيتها على الأقل.

    قصة أحلام في هذه الرواية، لم تكن مقنعة إلى حدٍ بيِّن، يشعرُ القارئ بكذب راويها العليم حين يستنطق مشاعر " هالة " ووصفها بشكل يتقاطع مع حقيقة السرد التي تحكيها الرواية، يقول الراوي: أنها متمنعة، وقوية، وعنيدة، وقد تكون نداً حقيقياً لذلك الثري؛ لكن الحدث الروائي والخط الذي تسير فيه هالة بشحمها ولحمها لا يشي بذلك بتاتاً، فهي ضعيفة، وطيَّعة جداً، وتكاد أن تفرط في نفسها من أجل ماذا.. لا شيء يستحق، حتى التداعيات التي بدأت فيها الشرارة الأولى ليست فطنةً بما يكفي، القصة لم تكن متماسكة حتى وإن كانت من النوع المكرور المستهلك؛ لأنها قد تسلك مسلكاً جيداً رغم ذاك؛ لكنها لم تفعل ذلك.

    الشيء الذي ربما يكون جيداً وغير جيد في الوقت ذاته هو لغة أحلام وعرضها كعناوين قصيرة موجزة في كثير من أجزاء الرواية، الجيد هو سحرية اللغة، وغير الجيد هو تعمد أحلام عرضها بتلك الطريقة حتى بدت تنفك عن بنية الرواية رويداً رويداً.

    الكتاب في المجمل لم يضف شيئاً حقيقياً لتجربتي القرائية، وعليه فلا أـنصح بهذا السواد أبداً

    Facebook Twitter Link .
    4 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3

    شخصيا وجدت الرواية مملة في بعض الاحيان , ولم أتشوق لأعرف مجريات الاحداث , ولكني أشهد لأحلام باقتباساتها الرائعة في الرواية ومنها :

    * الأحلام التي تبقى أحلاما لا تؤلمنا، نحن لا نحزن على شيء تمنيناه ولم يحدث، الألم العميق هو على ما حدث مرة واحدة وما كنا ندري انه لن يتكرر

    * ثمّة شقاء مخيف، يكبر كلما ازداد وعينا بأن ما من أحد يستحق سخاءنا العاطفي، ولا أحد أهل لأن نهدي له جنوننا.

    * عندما يفترق اثنان لا يكون آخر شجار بينهما هو سبب الفراق، الحقيقة يكتشفانها لاحقًا بين الحطام، فالزلزال لا يدمر إلا القلوب المتصدعة الجدران والآيلة للانهيار

    * لا حبّ يتغذى من الحرمان وحده، بل بتناوب الوصل والبعاد، كما في التنفس. إنها حركة شهيق وزفير، يحتاج إليهما الحب لتفرغ وتمتلئ مجددًا رئتاه. كلوح رخامي يحمله عمودان إن قرّبتهما كثيرًا اختلّ التوازن، وإن باعدتهما كثيرًا هوى اللوح.. إنه فنّ المسافة.

    Facebook Twitter Link .
    4 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3

    أعتدتُ في كل كتابِ اقرأه ان أمسك القلم واضع خط تحت ما يعجبني او ما اجده معلومة جديدة ،،وكانت احلام وحدها تجعلني في كتاب واحد لها استهلك من الاقلام ما استهلكه في 100 كتاب أخر ،، ولكن على غير العادة في كتاب "الاسود يليق بك" لم استخدم قلمي الا نادرا ،، لم تكن هذه الرواية بحجم شوقي ومستوى انتظاري ،، ولا بمستوى كتبها السابقة ،باختصار احلام تعيد نفسها وكان مخزونها اللغوي قد اُستهلك كله!

    هذا لا يعني انها ليست برواية عذبة الوقع على القلب ان قارنتها بما يكتبه الاخرون ! ولكنها لا ترضي ذوق من قارنها بثلاثيتها وكتاب نسيانكم ! ،، اتمنى من قلبي ان يكون الجزأ الثاني من هذه الرواية يحمل بين طياته ما يليق بما قدمته احلام سابقاً وان يكون متميزاً ومنفرداً غير مكرر !

    Facebook Twitter Link .
    4 يوافقون
    5 تعليقات
  • لا يوجد صوره
    3

    أعتقد ان الكاتب يزداد حكمة مع مرور الوقت مما يزيد ثراءه الأدبي بحكم أنه خبر الحياة و نهل من تجاربها الكثير ...

    أحلام لم تزدد حكمة بل نقصت !

    ﻻ زالت تدور حول ذات الشيء بنفس الأسلوب و إن اختلفت الشخصيات و لكن هذه المرة تدور بحبكة ضعيفة و خيالية حد السخف !

    و ﻻ زالت تثبت لي أنها ضيقة الأفق و إن زادت عدد المدن التي حطت بها البطلة -_- !

    لقد خاب ظني كثيرا .. ليست هذه من كتبت ذاكرة الجسد أبدا

    و طبعا لن أبخس الكاتبة حقها من الإعجاب ببعض المقاطع الموزعة هنا و هناك على سفح الرواية و التي تصلح للإقتباس

    أنا فعلا أتمنى عليها أن تعتزل الكتابة إذا استمرت بهذا الشكل أو أن تقدم لجمهورها ما هو جديد

    Facebook Twitter Link .
    4 يوافقون
    2 تعليقات
  • لا يوجد صوره
    3

    الاسود يليق بك صراحة قراتها قبل اربع اشهر.. والان اود ان اكتب مراجعتي حوله..تمنيت لو كان الكتاب هو اول ما اقراه للكاتبة الجزائرية..على الافل كنت ساغرم باسلوب الكتابة .. والقصة المتميزة التي تاسر القلب و الروح.. لكنني لا اخفي سرا اني تعرضت لنكسة ثالثة بعد عابر سرير و فوضى الحواس.. السبب وراء خيبة الامل هذه هو اصرار الكاتبة في اعادة نفس القصة و المصطلحات و نفس الاحساس.. فلا اظن ان الاستمرار في نفس المنوال سيكون معيارا للنجاح الذي عرفته ثلاثيتها "فوضى الحواس.. داكرة الجسد.و عابر سرير" اتمنى صادقا ان اتفاجا في قادم الايام برواية ارى فيها احلام باسلوب اخر ..

    Facebook Twitter Link .
    4 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    2

    عقد من الزمن ننتظر رواية أحلام، منذ أن صدرت رواية عابر سرير ونحن ننتظر، لكن الخيبة هي أقل مايمكن أن أقوله عن هذه الرواية التي هي أقل من جيده، على مستوى المضمون فأحلام لم تأت بجديد، وبصراحة بعد ذاكرة الجسد وخالد بن طوبال لم تستطع التجاوز، الموضوع مستهلك وممل جدا، كررته في روايتها كثيرا، وعلى المستوى الفني الرواية متخمة بالحشو والجمل الزائدة، حاولت أن تعطي الرواية ثيمة ساحرة لكنها فشلت، تبقى ذاكرة الجسد هي أجمل رواية عربية كتبتها امرأة، ولم تستطع كاتبتها تجاوزها، ولن تستطع.

    Facebook Twitter Link .
    4 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    2

    أحلام مستغانمي كانتَ موفقة بشكل كبير في اجتذاب القرّاء بأسلوبها الراقي جدًا . . ولكن لم تكن موفقة في وصول الهدف من الرواية أو بالأحرى فقط كتبتها لتملأ قلوب الفارغين ولتخبَر القارئ أن المرأة لا تنسى والرجل ينسى سريعًا . . فقط الأسلوب يستحق والمغزى لا يستحق . . وتعتبر أحلام مستغانمي من الكتّاب الذين يكتبون " الفن للفن " وليسَ الفن للحيـاة " وأولئك الكتّاب عادة لا يتركونَ اثرًا كبيرًا في عـالم الادب انما هم فقّاعة تكبر وتكبر من ثم بعد ذلك تتلاشى . .

    Facebook Twitter Link .
    4 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    1

    الرواية لم تعجبني أبدا،رغم مدح الكثيرين لها،الرواية غير مفيدة في شيء وليس فيها أي عبرة والقصة سخيفة وعقل البطلة كعقل مراهقة تماما.

    لن أقرأ للكاتبة مرة أخرى،على الرغم من لغتها ااجميلة وسردها المتقن الا أنها أضاعته في رواية سخيفة مع احترامي لجميع الآراء ولروايتها بالطبع،قد اقتبست الكثير من الاقتياسات الجميلة من الرواية.

    لا أنصح بقراءتها.

    Facebook Twitter Link .
    4 يوافقون
    1 تعليقات
  • لا يوجد صوره
    3

    برأيي الشخصي....

    أنها رواية يعطيها تميزها تلك المقاطع الأدبية المكتوبة بمداد الابداع بكل معنى الكلمة...

    انما كرواية ومبنى لمادة أدبية أجدها أخذت هذه الضجة من الترويج الاعلامي الذي تم لها ومن عنوانها الذي كان محفزا للكثيرين لقراءتها....

    الا انها ليست أروع ما كتبت مستغانمي ابدا....

    Facebook Twitter Link .
    4 يوافقون
    2 تعليقات
  • لا يوجد صوره
    2

    لست خبيراً بأحلام ولم أقرأ لها شيئاً غير هذه الرواية

    باختصار .. لم ترقني .. ونهايتها باردة ولم أشعر تجاه الرواية بشيء

    النجمتان تليق بك :)

    Facebook Twitter Link .
    4 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    0

    سلام عليكم. .انا جديد ونزلت التطبيق ومش عارف كيف تنزل الكتب او تقراءهن ..افيدونا لو سمحتوا .

    Facebook Twitter Link .
    4 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    0

    أنا بـ الإنتظار و بَـِ شغف .. أتلهفُ لَـِ قرائتهِ :)

    Facebook Twitter Link .
    4 يوافقون
    7 تعليقات
  • لا يوجد صوره
    5

    تعلقت بالاسود بعد هذه الروايه

    Facebook Twitter Link .
    4 يوافقون
    1 تعليقات
  • لا يوجد صوره
    3

    جيد ..

    لكن لا شيء اكثر :(

    Facebook Twitter Link .
    4 يوافقون
    6 تعليقات
المؤلف
كل المؤلفون