رأيت رام الله > اقتباسات من كتاب رأيت رام الله

اقتباسات من كتاب رأيت رام الله

اقتباسات ومقتطفات من كتاب رأيت رام الله أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الكتاب.

رأيت رام الله - مريد البرغوثي
تحميل الكتاب

رأيت رام الله

تأليف (تأليف) 3.8
تحميل الكتاب
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم


اقتباسات

كن أول من يضيف اقتباس

  • أنت لا تبتهج فورًا بمجرد أن تضغط الحياة زرًّا يدير دولاب الأحداث لصالحك. أنت لا تصل إلى نقطة البهجة المحلوم بها طويلًا عبر السنوات وأنت أنت. إن السنوات محمولة على كتفيك. تفعل فعلها البطيء دون أن تقرع لك أي أجراس.

    مشاركة من -
  • إذا سمعتَ من خطيبٍ على منبرٍ كلمة «تفكيك المستوطنات» فاضحك واضحك كما تشتهي. إنها ليست قلاعًا من الليجو أو الميكانو التي يلهو بها الأطفال.. إنها إسرائيل ذاتها. إنها إسرائيل الفكرة والإيديولوجيا والجغرافيا والحيلة والذريعة.. إنها المكان الذي لنا وقد جعلوهُ الأول. هي الميعاد اليهودي على هذه الأرض.. هي غيابنا. المستوطنات هي التيه الفلسطيني ذاته.

    مشاركة من -
  • مثيرٌ أن تبدأ نهارك مع العائلة كلها بعد مضي كل تلك الشهور الغريبة. كنا ننظر إلى بعضنا كأن الواحد منا يكتشف وجود الآخر لأول مرة في نفس المكان. كأننا نستعيد في كل يوم أمومة أُمّنَا، وأبوّة أبينا، وأخوّة الإخوة، وبنوّة الأبناء. الغريب أن أحدًا منا لم يفصح عن تلك المشاعر باللغة المنطوقة، كان فرحنا بوجودنا معًا في هذا الفندق معلقًا في الهواء المحيط بنا، نشعر به ولا نريد أن نفضحه، كأنه سر من الأسرار، وكأن المطلوب منا جميعًا أن نكتمه.

    مشهد صريح عن حميمية الشعور وحنان النظرات ممزوجًا بصمت اللحظة 💔

    مشاركة من -
  • لماذا يظن كل شخص في هذا العالم أن وضعه بالذات هو وضعٌ «مختلف»؟! هل يريد ابن آدم أن يتميز عن سواه من بني آدم حتى في الخسران؟

    مشاركة من ليليان المالكي
  • الحياه تستعصي علي التبسيط

    مشاركة من Ilil Marmarikah Ilil
  • الأمل يضغط على صاحبه كما يضغط الالم

    مشاركة من Ilil Marmarikah Ilil
  • لا غائب يعود كاملاً.لاشيئ يستعاد كما هو.

    مشاركة من Ilil Marmarikah Ilil
  • السعيد ، هو السعيد ليلاً والشقيّ، هو الشقي ليلاً أما النهار فيشغل أهله

    مشاركة من Ilil Marmarikah Ilil
  • "لقد تبعثر موتانا في كل أرض. وفي أحيان لم نكن ندري أين نذهب بجثثهم، والعواصم ترفض استقبالنا جثثًا كما ترفض استقبالنا أحياءً."

    مشاركة من شَهْد سليمان
  • "أخذوا عناوين بيوتنا وغُبار أدراجنا.

    ‫أخذوا ازدحامها وأبوابَها وحاراتِها."

    مشاركة من شَهْد سليمان
  • نجحت في الحصول على شهادة تخرّجي وفشلتُ في العثور على حائط أعلِّق عليه شهادتي

    مشاركة من Abeer Alsharif
  • لا غائب يعود كاملاً، لا شئ يستعاد كما هو

    مشاركة من Abeer Alsharif
  • هل تسع الأرض قسوة أن تصنع الأم فنجان قهوتها مفرداً في صباح الشتات؟

    مشاركة من Abeer Alsharif
  • موتانا مازالوا في مقابر الآخرين، وأحياؤنا مازالوا عالقين على حدود الآخرين

    مشاركة من Abeer Alsharif
  • دائماً للرضى ما يشوب الرضى!

    ما الذي قبل أن تستقر بداياته

    إنقضى؟

    مشاركة من Safiyh.h
  • المخدة هي "يوم القيامة" اليومي.

    يوم القيامة الشخصي لكل من لا يزال حياً

    يوم القيامة المبكر الذي لا ينتظر موعد دخولنا الأخير إلى راحتنا الأبدية.

    مشاركة من Safiyh.h
  • أطل من هذه النافذة التي تقع على بعد ثلاثين عاماً من العمر،

    وتسعة دواوين من الشعر، وعلى بعد العين عن دمعتها تحت صفصاف المقابر البعيدة.

    مشاركة من Safiyh.h
  • أنا الأن في رام الله..دخلتها ليلاً

    كان الطريق إليها طويلاً منذ 1967 وأنا أمشي.

    مشاركة من Safiyh.h
  • فتحت لنا بوابة المنفى من الجهة العجيبة!

    من الجهة التي تفضي إلى "البلد" وليس إلى "البلاد" ... بلاد الآخرين.

    أقف بقدمي على تراب الأرض على "أرض" الأرض.

    بلادي تحملني.

    مشاركة من Safiyh.h
  • بوابة الأبواب

    لا مفتاح في يدنا ولكنا دخلنا

    لاجئين إلى ولادتنا من الموت الغريب

    ولاجئين إلى منازلنا التي كانت منازلنا وجئنا

    في مباهجنا خذوش

    لا يراها الدمع إلا وهو يوشك أن يهيلا

    مشاركة من Safiyh.h
المؤلف
كل المؤلفون