رأيت رام الله > اقتباسات من كتاب رأيت رام الله

اقتباسات من كتاب رأيت رام الله

اقتباسات ومقتطفات من كتاب رأيت رام الله أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الكتاب.

رأيت رام الله - مريد البرغوثي
تحميل الكتاب

رأيت رام الله

تأليف (تأليف) 3.8
تحميل الكتاب
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم


اقتباسات

كن أول من يضيف اقتباس

  • إن العالم كله يمارس ضغوطاً ضد الفلسطينيين في الحرب وفي السلام، بينما لا أحد يضغط على إسرائيل. نذهب للتفاوض، نطلب خطوة من رئيس وزرائهم فيرفض، (نحرد) ونغادر الجلسة ونشكو أمرنا لزوجاتنا ولبعض الصحفيين الذين لا يملكون من أمرهم شيئاً.. بينما السيد رئيس وزراء إسرائيل يغادر مائدة التفاوض لينام في.. القدس!

    مشاركة من المغربية
  • كنت أشتاق إلى الماضي في دير غسانة؛ كما يشتاق طفل إلى مفقوداته العزيزة، ولكنني عندما رأيت أن ماضيها ما زال هناك، يجلس القرفصاء في ساحتها، متنما بالشمس.. ككلب نسيه أصحابه، أو على هيئة دمية لكلب، وددت أن أمسك بقوامه وأقذف به إلى الأمام.. إلى أيامه التالية، إلى مستقبل أحلى.. و أقول له: أركض!

    مشاركة من المغربية
  • كتب عن ناجي العلي: "أصرت عائلته على أن تقدم لي غرفته لأقيم فيها! كنت أنام بين لوحاته المتروكة ومسوداته الناقصة، أرى في كل لحظة كرسيه ومكتبه المرفوعين على منصة خشبية مستطيلة هيأها بنفسه ليرفع حافة المكتب بحيث تلامس حافة النافذة المطلة على السماء والعشب. النافذة بلا ستائر، الزجاج في مواجهة العالم مباشرة. قالت وداد أنها وضعت لها ستارة في البداية لكن ناجي انتزعها لأنه " بيحب الفضا" وبيحس إن "البرداية خنقة". قفزت عتمة قبره إلى أذنّي وأنا أسمعها تصف شغفه بالفضاء.

    مشاركة من المغربية
  • يصاب المرء بالغربة كما يصاب بالربو ولا علاج للإثنين.. والشاعر أسوأ حالاً لأن الشعر بحد ذاته غربة.

    مشاركة من المغربية
  • فلسطين في هذه اللحظة ليست الخريطة الذهبية المعلقة بسلسال ذهبي يزين أعناق النساء في المنافي.

    مشاركة من المغربية
  • ليس الغريب وحده هو الذي يشقى على الحدود الغريبة؛ المواطنون يرون نجوم الظهر أحياناً على حدود أوطانهم!

    مشاركة من المغربية
  • من المريح دائماً أن نصور المأساة فيما يقع علينا فقط، لا فيما نفعله بأيدينا.

    مشاركة من المغربية
  • ظاهرة المرأة الفلسطينية في الانتفاضة تستحق التمجيد بلا تردد، لكن قصتها الكاملة لم تكتب بعد!

    مشاركة من المغربية
  • إنها المسألة نفسها دائماً، مسألة رتْق زمنين بالإبرة والخيط ولكن هيهات. الزمن ليس خرقة من الكتان أو الصوف! الزمن قطعة من الغيم لا تكف عن الحركة.. وأطرافها غائمة مثلها.

    مشاركة من المغربية
  • الأمل يضغط على صاحبه كما يضغط الألم.

    مشاركة من المغربية
  • الحرب الطويلة تولد السأم

    مشاركة من المغربية
  • كرسيان قديمان. طاولةٌ مستطيلة. مرآة زاويتها اليسرى مكسورة. جرائد باللغة العبرية. مطبخ صغير، وموقد كهربائي مختصر لإعداد الشاي والقهوة. غرفة حراسة عادية، الحارس فيها يحرس وطننا.. منا!

    مشاركة من المغربية
  • أهذي عمري وأثرثره دفعة واحدة على مسامع نفسي؛ فأكون منها كما يكون المصاب بالحمى، تظنه نائمًا أو صامتًا بينما كل جسده حكايات؟

    مشاركة من المغربية
  • الاحتلال الطويل الذي خلق أجيالاً إسرائيلية ولدت في إسرائيل ولا تعرف لها "وطناً" سواها.. خلق في الوقت نفسه أجيالاً من "الفلسطينين الغرباء عن فلسطين" ولدت في المنفى ولا تعرف من وطنها إلا قصته وأخباره!

    مشاركة من المغربية
  • أنت لا تبتهج فورًا بمجرد أن تضغط الحياة زرًا يدير دولاب الأحداث لصالحك أنت، لا تصل إلى نقطة البهجة المحلوم بها طويلاً عبر السنوات وأنت أنت. إن السنوات محمولة على كتفيك تفعل فعلها البطيء دون أن تقرع لك أية أجراس.

    مشاركة من المغربية
  • لقد تبعثر موتانا في كل أرض، وفي أحيان لم نكن ندري أين نذهب بجثثهم.. والعواصم ترفض استقبالنا جثثًا كما ترفض استقبالنا أحياءً!

    مشاركة من المغربية
  • وفشلت في العثور على جدار أعلق عليه شهادتي

    مشاركة من المغربية
  • الحياة تستعصي على التبسيط

    مشاركة من المغربية
  • الاحتلال الطويل استطاع أن يحولنا من أبناء " فلسطين" إلى أبناء " فكرة فلسطين”!!

    مشاركة من المغربية
  • هناك ستارة سرية تحت تصرفي، أشدها عند الحاجة، فأحجب العالم الخارجي عن عالمي، أشدها بسرعة وبشكل تلقائي عندما تستعصى ملاحظاتي وأفكاري على الانكشاف بكامل وضوحها، عندما يكون حجبها هو الطريقة الوحيدة لصيانتها.

    مشاركة من المغربية
المؤلف
كل المؤلفون