علمتني الحياة أنّ علينا أن نُحِبَّ الناس بالطريقة التي يُحِبّون أن نُحِبَّهُم بها
رأيت رام الله > اقتباسات من كتاب رأيت رام الله
اقتباسات من كتاب رأيت رام الله
اقتباسات ومقتطفات من كتاب رأيت رام الله أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الكتاب.
رأيت رام الله
اقتباسات
كن أول من يضيف اقتباس
-
مشاركة من Abeer Alsharif
-
هدوء المنافي وأمانها المنشود لا يتحقق كاملًا للمنفي. الأوطان لا تغادر أجسادهم. حتى اللحظة الأخيرة، لحظة الموت
مشاركة من عبدالرحمن سعود -
ركضوا بكل ما لديهم إلى الأمام وأتخذوا كل التدابير اللازمة ليطمئنوا أننا سنظل نركض إلى الخلف
مشاركة من عبدالرحمن سعود -
وإذا كان موتى الغربة وموتى السلاح وموتى الإشتياق وموتى الموت البسيط شهداء ، و لو كانت الأشعار صادقة ً وكان كل شهيد وردةً ، فيمكن لنا أن ندعي أننا صَنَعْنا مٍن العالم حديقةً .
مشاركة من mahmud elyyan -
القطيعة بين شاعر الغربة وأهل بلده تكون كاملة أو شبه كاملة، فهي لا تعتمد على الكتب.. إسرائيل كانت تمنع إدخال معظم المؤلفات الفلسطينية والعربية نثراً وشعراً.. قصاصات الصحف وبرامج الإذاعات والتلفزيونات العربية، والكتب القليلة المهرّبة كانت تشكل نوعاً من الحل
مشاركة من المغربية -
رنين الهاتف لا يتوقف في ليالي البلاد البعيدة. يلتقط أحدهم السماعة متوجساً يغالب النعاس، يسمع صوتاً متلعثماً على الطرف الآخر يخبره بموت أحد الأحباب أو الأهل أو الأصدقاء أو الرفاق في البلد أو في البلاد: روما وفي أثينا وفي تونس وفي قبرص وفي لندن وفي باريس وفي أمريكا وفي كل بقعة أوصلنا إليها زماننا. حتى لأصبح الموت كـ " الخس في السوق كدسه البائعون"، نعم في تفاهة الخس، وبلا مهابة وبلا نهاية!
مشاركة من المغربية -
وكيف نفسر اليوم بعد أن كبرنا وعقلنا أننا في الضفة الغربية كنا نعامل أهلنا معاملة اللاجئين؟ نعم أهلنا الذين طردتهم إسرائيل من مدنهم وقراهم الساحلية عام 1948، أهلنا الذين انتقلوا اضطراراً من جزء الوطن إلى جزئه الثاني وجاءوا للإقامة في مدننا وقرانا الجبلية أسميناهم لاجئين! وأسميناهم مهاجرين! من يعتذر لهم؟ من يعتذر لنا؟ من يفسر لمن هذا الإرتباك العظيم؟.. كيف لم نسأل أنفسنا في ذلك الوقت عن معنى تلك المفردات! كيف لم ينهرنا الكبار عن استخدامها؟
مشاركة من المغربية -
إننا لا نبكي على طابون القرية بل على مكتبة المدينة، ولا نريد استرداد الماضي بل استرداد المستقبل، ودفع الغد إلى بعد غده. اندفاع فلسطين في طرقات مستقبلها اُعيق بفعل فاعل، كأن إسرائيل تريد أن تجعل الجماعة الفلسطينية كلها ريفًا لمدينة إسرائيل، بل إنها تخطط لرد المدن العربية كلها إلى ريف مؤبد للدولة العبرية!
مشاركة من المغربية