إنه التسطيح الذي يأخذ القريب والسهل من كل حالة إنسانية فيطمسها بدلًا من أن يُظهِرَها؛ ويسيء إليها في نفس اللحظة التي يزعم فيها أنه يُمجّدُها.
رأيت رام الله > اقتباسات من كتاب رأيت رام الله
اقتباسات من كتاب رأيت رام الله
اقتباسات ومقتطفات من كتاب رأيت رام الله أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الكتاب.
رأيت رام الله
اقتباسات
-
"انهماك النهار يتحول في الليل إلى وطأة وثقل."
مشاركة من شَهْد سليمان -
انا لا اعيش في مكان أنا أعيش في الوقت. في مكوّناتي النفسية. أعيش في حساسيتي الخاصة بي
مشاركة من Abeer Alsharif -
علمتني الحياة أنّ علينا أن نُحِبَّ الناس بالطريقة التي يُحِبّون أن نُحِبَّهُم بها
مشاركة من Abeer Alsharif -
هدوء المنافي وأمانها المنشود لا يتحقق كاملًا للمنفي. الأوطان لا تغادر أجسادهم. حتى اللحظة الأخيرة، لحظة الموت
مشاركة من عبدالرحمن سعود -
ركضوا بكل ما لديهم إلى الأمام وأتخذوا كل التدابير اللازمة ليطمئنوا أننا سنظل نركض إلى الخلف
مشاركة من عبدالرحمن سعود -
وإذا كان موتى الغربة وموتى السلاح وموتى الإشتياق وموتى الموت البسيط شهداء ، و لو كانت الأشعار صادقة ً وكان كل شهيد وردةً ، فيمكن لنا أن ندعي أننا صَنَعْنا مٍن العالم حديقةً .
مشاركة من mahmud elyyan -
القطيعة بين شاعر الغربة وأهل بلده تكون كاملة أو شبه كاملة، فهي لا تعتمد على الكتب.. إسرائيل كانت تمنع إدخال معظم المؤلفات الفلسطينية والعربية نثراً وشعراً.. قصاصات الصحف وبرامج الإذاعات والتلفزيونات العربية، والكتب القليلة المهرّبة كانت تشكل نوعاً من الحل
مشاركة من المغربية -
رنين الهاتف لا يتوقف في ليالي البلاد البعيدة. يلتقط أحدهم السماعة متوجساً يغالب النعاس، يسمع صوتاً متلعثماً على الطرف الآخر يخبره بموت أحد الأحباب أو الأهل أو الأصدقاء أو الرفاق في البلد أو في البلاد: روما وفي أثينا وفي تونس وفي قبرص وفي لندن وفي باريس وفي أمريكا وفي كل بقعة أوصلنا إليها زماننا. حتى لأصبح الموت كـ " الخس في السوق كدسه البائعون"، نعم في تفاهة الخس، وبلا مهابة وبلا نهاية!
مشاركة من المغربية