الغرباء يلتقون بالغرباء . وتجربة الموجوعين العرب علمتني أن وجعي كفلسطيني هو جزء من كل . وتعلمت ألا أبالغ فيه
رأيت رام الله > اقتباسات من كتاب رأيت رام الله
اقتباسات من كتاب رأيت رام الله
اقتباسات ومقتطفات من كتاب رأيت رام الله أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الكتاب.
رأيت رام الله
اقتباسات
كن أول من يضيف اقتباس
-
مشاركة من iqbal alqusair
-
علمتني الحياة أن علينا أن نحب الناس بالطريقة التي يحبون أن نحبهم بها
مشاركة من iqbal alqusair -
إننا لانبكي على طابون القرية بل على مكتبة المدينة. ولانريد استرداد الماضي بل استرداد المستقبل.
مشاركة من ليْلَى العَامِرِيّة -
دائما للرضى ما يشوب الرضى !
ما الذي قبل أن تستقر بداياته
إنقضى ؟
مشاركة من iqbal alqusair -
" اندفاع فلسطين في طرقات مستقبلها الطبيعي أُعيقَ بفعل فاعل، كأن إسرائيل تريد أن تجعل الجماعة الفلسطينية كلها ريفًا لمدينة إسرائيل، بل إنها تخطط لرد المدن العربية كلها إلى ريف مؤبدٍ للدولة العبرية."
مشاركة من شَهْد سليمان -
قلت لنفسي لماذا يظن كل شخص في هذا العالم ان وضعه بالذات هو وضع مختلف ؟هل يريد الن ادم ان يتميز عن سواه من بني ادم حتى في الخسران ؟
مشاركة من salwa ammori -
وإذا كان الأحياء يشيخون فإن الشهداء يزدادون شبابا
مشاركة من عبدالرحمن سعود -
زيت الزيتون بالنسبة للفلسطيني هو هدية المسافر...اطمئنان العروس...مكافأة الخريف...ثروة العائلة عبر قرون...هو الفلاحات في مساء السنة...وغرور الجرار
مشاركة من Dima Alhaj -
ركضوا بكل ما لديهم إلى الأمام واتخذوا كل التدابير اللازمة ليطمئنوا أننا نظل نرك إلى الخلف
مشاركة من Dima Alhaj -
الاحتلال الطويل خلق منا أجيالا عليها أن تحب الحبيب المجهول . النائي . العسير . المحاط بالحراسة ، وبالأسوار ، وبالرؤوس النووية ، وبالرعب الأملس
مشاركة من iqbal alqusair -
السياسة هي شكل العائلة على مائدة الإفطار . من الحاضر حول المائدة ومن الغائب ولماذا غاب .
مشاركة من iqbal alqusair -
نحن نختار الصديق اختياراً. ولذلك فالصداقة المُرهِقة، في نظري ، هي تبرع بالحُمق
مشاركة من أحمد المغازي -
لا غائب يعود كاملاً.لاشيئ يستعاد كما هو
مشاركة من ثناء الخواجا (kofiia) -
"انهماك النهار يتحول في الليل إلى وطأة وثقل."
مشاركة من شَهْد سليمان -
انا لا اعيش في مكان أنا أعيش في الوقت. في مكوّناتي النفسية. أعيش في حساسيتي الخاصة بي
مشاركة من Abeer Alsharif