❞ للصبر حدود يا موجي ❝
أم كلثوم من الميلاد إلى الأسطورة > اقتباسات من كتاب أم كلثوم من الميلاد إلى الأسطورة
اقتباسات من كتاب أم كلثوم من الميلاد إلى الأسطورة
اقتباسات ومقتطفات من كتاب أم كلثوم من الميلاد إلى الأسطورة أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الكتاب.
أم كلثوم من الميلاد إلى الأسطورة
اقتباسات
-
عاشت عمرها كله لإسعاد الناس، لكنها ليست تمثالًا أو إنسانًا آليًّا، حتى الصخر تبليه السنوات
مشاركة من Mahmoud Toghan -
وفي نهاية الأغنية صفقت قائلة: «شاعري المفضل!»، فدبَّت الحياة في روحه.
مشاركة من Yassmin Abdo -
ولا تعرف سببًا للأمنية، أن تلتحم بها وتصير جزءًا منها، تشرب ما تشربه وتأكل ما تأكله، تلوِّحُ الشمسُ بشرتها، ويُكسِبُها القمرُ بهاءه، تنبت فيها صبارة عملاقة، يراها طفل في قطار بعيد فيبتسم لمرآها.
مشاركة من إبراهيم عادل -
لا يجب أن تخسر رفقة البدايات، لقد أحبَّتهم وأحبوها، صنعتهم وصنعوها، دعمتهم فرفعوها فوق السحاب.
مشاركة من SABREEN BOOKS -
تغلغل صوته الجميل في صدرها، حتى سكن قلبها وروحها كعادته، وفكَّرت أنه يسكن، كلَّ يوم، قلوب الناس والطيور والحيوانات، وحتى النبات والجماد، ويخترق السحب، وينفذ من أقطار السماوات حتى يمتزج بغبار الملائكة الأبيض.
مشاركة من SABREEN BOOKS -
بينما ابتسم محمد القصبجي ووضع عوده بتريُّث على كرسيه، ونظر حوله ليتأكد أنه سيكون الفائز بالضربة القاضية. أخرج من جيب بطانته منديلًا حريريًّا مغلفًا بسلوفانة، وضعه في يد أم كلثوم قائلًا: «عامل حسابي يا هانم!» شكرته بإيماءة وابتسامة.
مشاركة من [email protected] -
بينما ابتسم محمد القصبجي ووضع عوده بتريُّث على كرسيه، ونظر حوله ليتأكد أنه سيكون الفائز بالضربة القاضية. أخرج من جيب بطانته منديلًا حريريًّا مغلفًا بسلوفانة، وضعه في يد أم كلثوم قائلًا: «عامل حسابي يا هانم!» شكرته بإيماءة وابتسامة.
مشاركة من [email protected] -
بينما ابتسم محمد القصبجي ووضع عوده بتريُّث على كرسيه، ونظر حوله ليتأكد أنه سيكون الفائز بالضربة القاضية. أخرج من جيب بطانته منديلًا حريريًّا مغلفًا بسلوفانة، وضعه في يد أم كلثوم قائلًا: «عامل حسابي يا هانم!» شكرته بإيماءة وابتسامة.
مشاركة من [email protected] -
تصمت أم كلثوم، ثم تضحك وتخبط يدها في جبهتها وتقول: «فيه بقى المستمع العصبي، وده بيضحَّكني جدًّا، بيكون هادي قبل ما أبدأ، كأنه بيحافظ على طاقته، وأول ما يسمعني بيتجنن، يبقى مش هاين عليه أكمِّل وصلة، فيطالبني بالإعادة، ولما أعيد يتجنن، ويتنطط على الكرسي، ويرمي طربوشه في الهوا، وفي مرة شفت واحد منهم رمى طربوشه وتاه منه، قلت كويس مش هيلاقي حاجة تاني يرميها، لكن بمجرد ما خلَّصت الوصلة خطف طربوش جاره ورماه!».
مشاركة من علاء الدين مصطفى -
أشعر في تلك اللحظة بأنني في منتهى الأنانية، كأني لا أهتم بموتها أكثر من اهتمامي بنفسي واسمي، لكنكم تعلمون أنني أحببتُها مثل أختي وأمي. صارتْ فردًا من عائلتي. صوتها في مكالماتنا كان ونسًا، شعلةً، أو لهبًا، نورًا، أو شمسًا صغيرة في حقول الظلام التي أتوه فيها. لا أفهم معنى أن تموت الست، وإن ماتت فعلًا فلماذا لم تقُم القيامة؟! مَن يضحك عليَّ ومعي؟! مَن يناكفني؟! ومَن يستمع إلى ألحاني؟!
مشاركة من Rudina K Yasin -
أنا امرأة اختارت أن تكون بلا ثمرة. أرض يباب، شجرة يابسة، نهر جاف، امرأة لا تعرف إلا المسارح والموسيقى والحشود
مشاركة من تقى الخولى -
تركت أم كلثوم لصوتها العنان، خرج متدفقًا من منبع النهر، في أعمق أعماقها، منسابًا كأنه صوت سماوي، فأسكر الناس بالبهجة وضاعف إحساسهم بالعيد، بينما أمدَّتها آهاتُهم بطاقةٍ صافية جعلتها تعيد وتزيد بفرح بالغ، ولأن الليلة غير عادية، سرى همس مفاجئ بأن جلالة الملك فاروق جاء ليشاركهم فرحتهم بالعيد وبأم كلثوم، وسرعان ما تحول الهمس إلى كلام وثرثرة، وتململت الصفوف، والتقطت عينا أم كلثوم المدربة ما يجري وفهمت سر الطاولة الضخمة الخالية أمام الصف الأول.
مشاركة من abja ad -
تمنيت أن تعود لتكمل الأغنية. لتقول للناس بصوتها المبهج الراقص: «أوقاتي بتحلو»، لكنها عادت لتجد الموت في انتظارها.
مشاركة من SAAD ALNAKHLANI