أم كلثوم من الميلاد إلى الأسطورة > اقتباسات من كتاب أم كلثوم من الميلاد إلى الأسطورة

اقتباسات من كتاب أم كلثوم من الميلاد إلى الأسطورة

اقتباسات ومقتطفات من كتاب أم كلثوم من الميلاد إلى الأسطورة أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الكتاب.

أم كلثوم من الميلاد إلى الأسطورة - حسن عبد الموجود
تحميل الكتاب
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم


اقتباسات

  • «الإنسان مُسيَّر لا مُخيَّر مع السِّت!»

    مشاركة من abja ad
  • قال لها الأستاذ: «الفرنسية لغة الستات!»

    مشاركة من abja ad
  • يراها أجمل امرأة، وتراه مجرد رجل من عشرات الرجال حولها، يراها حلمًا، وتراه أستاذًا، يراها كوكب الأغنية، وتراه قمر الشعر. حافَظ معظم الوقت على اتِّزانه، لكن العشق الذهبي الذي يملؤه فاض منه أحيانًا، وانسكب على الطريق، فالتقطته الصحافة وكدَّرتها. إنها لا تزال امرأة ريفية أسفل فساتينها الزاهية، امرأة ترفض المساس بأخلاقها حتى لو بقصة حب عذرية.

    مشاركة من abja ad
  • منذ اللحظة الأولى التي رآها فيها في حديقة الأزبكية، في صيف قديم حار جدًّا، وسمع غناءها حتى مسَّت قلبه، استولت على وجدانه.

    مشاركة من abja ad
  • وبينما تهتز الحياة أمامها طربًا شعرت أم كلثوم بأنها تُوِّجت ملكة على إحدى سرايات القاهرة، وقريبًا ستُتوَّج ملكة على العاصمة كلها، وتذكرت في هذه اللحظة أستاذها، فهتفت بفرح طفولي: «الأغنية دي بهديها لأستاذي الشيخ أبو العلا!».

    مشاركة من abja ad
  • وبينما تهتز الحياة أمامها طربًا شعرت أم كلثوم بأنها تُوِّجت ملكة على إحدى سرايات القاهرة، وقريبًا ستُتوَّج ملكة على العاصمة كلها، وتذكرت في هذه اللحظة أستاذها، فهتفت بفرح طفولي: «الأغنية دي بهديها لأستاذي الشيخ أبو العلا!».

    مشاركة من abja ad
  • وبينما تهتز الحياة أمامها طربًا شعرت أم كلثوم بأنها تُوِّجت ملكة على إحدى سرايات القاهرة، وقريبًا ستُتوَّج ملكة على العاصمة كلها، وتذكرت في هذه اللحظة أستاذها، فهتفت بفرح طفولي: «الأغنية دي بهديها لأستاذي الشيخ أبو العلا!».

    مشاركة من abja ad
  • ❞ خلبتْ أم كلثوم القلوب، وهي تخطو في كرمة ابن هانئ بالجيزة، بفستانها الأسود المطرز بالفضي. بدت كأنما ترتدي قطعة من سماء صافية في ليل تتألق فيه النجوم اللامعة، ووقف صديقها أحمد شوقي بك إلى جوارها مبتسمًا بخيلاء، فقد اكتملت ليلته ❝

    مشاركة من Rudina K Yasin
  • «عصافير يحسبن القلوب من الحَبِّ، فما لي بها عصفورة لقطت قلبي»

    مشاركة من abja ad
  • وبرغم عدم استسلامها أبدًا، إلا أنها الآن تفكر في أنه إنساني جدًّا أن تستسلم ولو لمرة وحيدة. عليها أن تجرِّب الغرق في الحزن أو الاكتئاب، بدون أن يقتلها الذنب. لقد اعتاد الناس عليها مبتسمة، فليسامحوها إذن إن عبست وتولَّت.

    مشاركة من Sara Gamal Alshayyal
  • ❞ الزرع زي البني آدم، لازم تقصِّي شعره عشان يستريَّح ويتنفس ويجدِّد نفسه!» ❝

    مشاركة من Tarek Fathi
  • ❞ آه يا كوكب!‏ ❝

    مشاركة من Tarek Fathi
  • ❞ أمسكت أم كلثوم بحقيبة مضلَّعة الجلد، وقالت مصطنعة الجدية: «متهيألي أنا عندي جلد ١٠٠ تمساح وجلد ١٠٠ تِعبان!»، وانفجرت في الضحك، فجاوبتها مديحة قائلة وهي تضحك: «دي غابة كاملة وحياتك!». ❝

    مشاركة من Tarek Fathi
  • أم أنه الحب العظيم الذي لمسته مراتٍ قلائل ثم سرعان ما أفلت منها كما تُفلت المياه من الأصابع، أم أنها الأمومة؟! يجب أن تعترف بأنها امرأة مهزومة

    مشاركة من Sara Gamal Alshayyal
  • ❞ يخرب بيتك يا عبده!‏ ❝

    مشاركة من Tarek Fathi
  • ❞ لقد صورها كامرأة جشعة، طماعة، عبدة للمال، بل إنه بالغ وجرح كبرياءها حين قال في كل مكان إنه لا يدين لها سوى بإوزة، أكلها في بيتها بطماي الزهايرة بينما أكلت عليه أربعة وأربعين ألفًا! ❝

    مشاركة من Tarek Fathi
  • ❞ «تخيلي بتقول إن الميكرفونات بوظت الغنا، وإنها عاملة زي مباسم الشيشة، ولولاها كانت استمرت على القمة!» ❝

    مشاركة من Tarek Fathi
  • ❞ ألحان الطويل والموجي محزَّقة ولا تصلح لأم كلثوم!» لم تستطِع كتمانها أكثر من ذلك. انفجرت ضحكتها. تخيلا أنها قد تثور مثلهما، أن تقيم الدنيا ولا تقعدها، وأن ترد الصاع صاعين لرياض السنباطي ❝

    مشاركة من Tarek Fathi
  • ❞ أن يقبس قطعة من سحر القاهرة ويعود به إلى باريس. لم يخطط لشيء محدد، سيرمي بشباكه وينتظر ما تجود به. المسألة ليست شاقة، فليس مطلوبًا منه العودة بجِنِّي في مصباح، أو بمدينة في قارورة. تكفيه راقصة استعراضية فاتنة، امرأة منزوعة ❝

    مشاركة من Nusaiba Mohammed
  • أحببتُها مثل أختي وأمي. صارتْ فردًا من عائلتي. صوتها في مكالماتنا كان ونسًا، شعلةً، أو لهبًا، نورًا، أو شمسًا صغيرة في حقول الظلام التي أتوه فيها. لا أفهم معنى أن تموت الست، وإن ماتت فعلًا فلماذا لم تقُم القيامة؟!

    مشاركة من Mahmoud Toghan