وبينما تهتز الحياة أمامها طربًا شعرت أم كلثوم بأنها تُوِّجت ملكة على إحدى سرايات القاهرة، وقريبًا ستُتوَّج ملكة على العاصمة كلها، وتذكرت في هذه اللحظة أستاذها، فهتفت بفرح طفولي: «الأغنية دي بهديها لأستاذي الشيخ أبو العلا!».
مشاركة من abja ad
، من كتاب