اقتباسات جورج أورويل

فإذا التزمت بصغائر القواعد يمكنك خرق كبائرها...

بالتأكيد أذا طبقت ما جاء بتلك الرواية من عبارات ستجد أنها متطابقة مع الواقع المصري الآن ( الوطنية الزائفة البدائية ، الجهل هو القوة هذا ما طبقة النظام المصري على مدار السنوات بأن جعل جهل الشعوب قوة له لاستمراره لأن الوطنية الزائفة البدائية هي و الجهل قوه و جهان لعملة واحدة

إنني افهم (كيف) ، لكن لا أدرك (لماذا)؟.

إن ألد اعدائك هو جهازك العصبي. وما يعتمل في نفسك من توتر قد يورطك في عمل لا تحمد عقباه.

إن السلطة ليست وسيلة بل غاية ، فالمرء لا يقيم حكما استبداديا لحماية الثورة، وإنما يشعل الثورة لإقامة حكم استبدادي

لم يكن من المرغوب فيه أن يكون لدى عامة الشعب وعي سياسي قوي،فكل ما هو مطلوب منهم وطنية بدائية يمكن اللجوء إليها حين يستلزم الأمر . وعندما كان بنتابهم شعور بالسخط، فإن سخطهم لم يكن ليفضي إلى شيء كونهم يعيشون بلا مبادئ عامة ، لذلك كانوا يركزون غضبهم على تظلمات خاصة وقليلة الأهمية

قد تكون الشموليّة مفيدةً لبعض الفنون أو أنصاف-الفنون، كالعمارة مثلاً، بينما سيجد كاتب النثر نفسه في ظلّ الشموليّة أمام خيارين لا ثالث لهما: الصمت أو الموت.

أن يكون المرء أقلية، حتى إن كانت أقلية مؤلفة من شخص واحد، لا يعني أنه مجنون! ثمة حقيقة وكذب؛ وإذا تمسك المرء بالحقيقة، حتى لو في مواجهة العالم كله، فإنه ليس مجنونًا.

إنهم يذكّرونني بالكلاب التي تدور حول كلبين يتجامعان وهي تحسدهما وخلال المحادثة، حكى جنجر الصغير كيف أنه اكتشف برفقة بعض الآخرين في ميدان ترافلغر أن بينهم شخصاً «لوطيّاً»، أو مخنثاً عندئذٍ، باغتوه وسرقوا منه 12 شلناً و6 بنسات، وهي كل

وكانت تؤمن بأن المرء إذا احب شخصاً فيجب أن يخلص له الحب، حتى إذا لم يبق لديه شيء يمنحه إياه، بقي لديه ذلك الحب

إلا أن الثورة، وهي من نواميس الطبيعة، بعد أن يشتد ساعدها وتحقق إرادة المنتفضين يحل بها الضعف بعد أن يصعد على أكتاف الثوار بعض الانتهازيين والوصوليين والجامحين نحو السلطة والجاه، ليقوموا بحرف بوصلة الثورة لتحقيق مصالحهم الذاتية الضيقة بعد أن يتهموا القادة الحقيقيين بالخيانة،

"فالجنون ربما هو - بكل بساطة- أن تخالف الآخرين"

Fuck yooooouuuu

في الحين الذي تم نسف كل مفهوم عن الحرية ؟

سيتغير المناخ الفكري بأكمله ،ولن يكون هناك تفكير بالطريقة التي اعتدنا عليها فالولاء يعني انعدام التفكير ،بل انعدام الحاجه للتفكير ،بل انه انعدام الوعي

" إذا كنت تحب شخصاً،فأنت تحبه وتظل تعطيه حبك حتى عندما لايكون لديك ماتعطيه إلا الحب"

جميله جدا انصح بقرائتها

أمَّا في تلك الأيام فلا يمكن أن تحس بالحب الخالص، أو الشهوة النقية، فلم تعد هناك عاطفة نقية لأن كل شيء بات يخالطة الخوف والكراهية، لقد كان عناقهما معركة، ونشوتهما نصراً ! كانت صفعة على وجه الحزب، بل فعل تحدّ سياسي!

"الحرب هي الحرب، ولن تجد في البشر إنساناً صالحاً إلا الموتى منهم.."

"إن حياتنا في حقيقتها هي الشقاء مجسداً والعبودية في أبشع صورها"...

للأسف الشديد ..... فساد القادة كنقيصة في الثورة لا يعيب فعل الثورة ذاته