اقتباسات إبراهيم نصر الله

‫أوهام

⁠‫ستقولُ بأنكَ عشتَ..

⁠‫إلى أن تعيشَ الحياةَ كما لم تَعِشْها.

⁠‫وتقولُ بأنكَ كنتَ أَسيرَ بلادٍ هنا

⁠‫أو بلادٍ هناكَ

⁠‫إلى أن ترى جنَّةً لم تَعِشْها.

⁠‫وتقولُ بأَنكَ مثلَ السّهولِ اتَّسَعْتَ

⁠‫ومثلَ الجبالِ علوْتَ

⁠‫إلى أنْ تعيشَ طفولتَكَ، الآنَ، تلكَ التي لم تَعِشْها

وكنتَ صديقَ البراعمِ

⁠‫حتى إذا ما أتى الصيفُ صرتَ حبيبَ الثمرْ

⁠‫أرضُ غزةَ يا ولدي وجهُنا

⁠‫ومن طينها ندهنُ الخدَّ كي يتورّدَ يا ولدي

⁠‫ونباهي القمر…

في تلك اللحظة انطلق مهباشه صادحاً، مهباشه الذي ملأ الجو برائحة القهوة ورائحة لحظات سعيدة لا بدَّ أنها تُولَد في الداخل في تلك اللحظات.

لاشيء

في الغربة لا تستطيعين أن تدعين امتلاكك لشيء ما, في الغربة أنتِ لا تملكين سوى حلمك.

كنت أخاف القبور، لكنني؛ الآن اعتدتها إن لي فيها من الأحبة أكثر بكثير مما لي فوق الأرض!

‫لكنهم قِلَّة كانوا أولئك الذين استطاعوا احتضانه فى الطريق العام، حيث لم يكن فى الشوارع غير الخوف.‬

‫ثمه صَمْتٌ لابدَّ لك من أن تسمعه، صمتٌ هنا فىَّ كالكلمات. صمت يحتل مساحه كبيرة فى هذا الجسد، صمت لابدَّ أن تحسه لتعرِف تماماً معنى الكلمات المجروحة الخارجة من ظلماته .. أتسمعه ؟!‬

وكأن كل شيء قد حدث دفعة واحده، وإلا، فلماذا اعيشه كله فى لحظه واحدة؟

المكان الضيق لا جدران له، المكان الضيق ليس فيه إلا الزوايا .

كلما أصبحت جزءاً من فكرتك، قالوا إنك موشك على الجنون، أما حين تصبحها فإنك الجنون نفسه! كأن هناك مسافة أمان لابد منها بينك وبين نفسك !

‏

و لم تزل روحي تحس به واقفا الى جانبي ، لذا كانت قامتي طويلة

نحن نموت بالاشياء التي نحبها اكثر من الاشياء التي نكرهها

تبدين اكثر حزنا مني .. لانك لا تبكين

فما ذنبها

الحرة تحتمل

و لكني لا احتمل

تحبها لذلك الحد ! الذي لم تجد فيه وسيلة للاحتفاظ بها سوى هجرانها !

طلغبقطب

هه

لكلِّ إنسان الحقّ في أن يعبّر عن نفسه كما يريد، ما دام يتعامل مع أناس لا يجدون صعوبة في فهم كلامه

جحخهعغفقثصضطكمنتالقبيسشدظزوةىىؤءءذ

٨