اقتباسات إبراهيم نصر الله

❞ - لكنك لم تستطع، كما يبدو، أن تمحوها من ذاكرة تلك العجوز! ناحوم، يبدو أنك لم تقم بأفضل ما لديك، فها هي ظلال البيوت، الأشجار، الأسوار، وها هم يخرجون -كما توعَّدونا دائما- من ظلال مفاتيح بيوتهم التي طردناهم منها، البيوت التي نسفناها. ألم أقل لك: إن وجود ظلّ واحد، لبيت أو لشجرة، أو لواحد منهم، سيكون بمثابة منارة ترشدهم، إذا ما فكّروا في العودة ثانية؟ أرأيت يا ناحوم، ها هم يخرجون من ظلال مفاتيحهم ويعيدون بناء كل شيء من جديد. ❝

#ظلال_المفاتيح

❞ أقبَلَ هديتكَ لو جئت تقول لي هذا يا ناحوم، ولكنك أتيت لتشكرني على ظهْر دبابة، أنقذتُ حياتك وأنت أعزل، وجئت تشكرني على ظهْر دبابة مدفعها موجّه إلى صدري وظهور كل هؤلاء الذين قتلتَهم ألف مرّة. ❝

#ظلال_المفاتيح

"لعلنا أعمدة الكون

‫ فارفعوا رؤوسكم عاليا

‫ لتظل السماء عالية".

"هذا الضياع لم يكن مثل ذلك الذي يتمناه المرء أحيانًا، الضياع الذي يمضي بك للبحث عن بيت فتكتشف مدينة أو عن شخص فتكتشف شعبًا أو عن ساحل فتكتشف قارة".

وتأتيني حاملةً قلبي والفرح الغائبَ عنّي

تتااننمنفنمغنغمممغمتممعمعمغممغمغممم عنلنلننانامامامم

الحكاية لا تنتهي عندما تنتهي، الحكاية تبدأ، وحين تبدأ، يكون عليها أن تواصل هذه البداية إلى بداية أخرى

الناس، ليس هنا، بل في أماكن كثيرة، من السَّهل على الواحد منهم أن يشتم الثاني من أن يحمل له وردة

يحبُّ شخص فتاة من النظرة الأولى وتحبّه، ولكنهما يمضيان، أحيانا، شهورًا قبل أن يقول الواحد منهما للآخر: مرحبًا! تصوَّر (مرحبا!) هذه تحتاج إلى شهور. جنون! هل هناك جنون أكبر من ذلك. تصوَّر لو أنهما قالا فورًا: مرحبًا. ما الذي يمكن أن يحدث عندها؟ ببساطة سيزيد عمر الواحد منهما شهرين لأنهما كسبا شهرين ضائعين…

أن فكرة جميلة كالحريّة لا تتحقّق سوى بجمال موتك، لا بجمال حياتك

قليلون هم أولئك الذين يقفون في حياتهم موقفًا كهذا، أن يعودوا إلى أوطانهم، وهم يعرفون أنهم يعودون إليها ناقصة.

عجيب!! مع أن كلمة (بحبّك) ناعمة وتفرح وحلوة، لكن إذا لم تقلها تصبح على قلبك أثقل من حجر.

لايمكن لأحد ان ينتصر الى الابد لك يحدث ابدا ان ظّلت أمة منتصرة الى الابد .

Allah ya

رووووووعة

رووووووعة

التطرف دائما يقف متربّصا بخنوع الخنوع؛ وهكذا يأتي من يتطرف على تطرف ليبرمان، الوجه القبيح، بين وجوه قبيحة لا تحصى، في دولة الكيان العنصري، لأنه يقبل بهدنة مفتوحة، أو شبه مفتوحة.

من قصة الفضائل والرذائل

"يمضي الحب في الأرض أعمى ، يقوده الجنون"

٨

ؤفففف

ؤقؤققؤؤحىى حن خربپ