اقتباسات واسيني الأعرج

نحن نجتهد يوميا ،و في أقسى الشروط لكي نزيل بعض الظلمة عن يومنا حتى يخترقه بعض النور، و ننسى أننا غرقى حتى الموت، في عمق السواد و القلق.

انا قرات. الكتاب

‏"علينا أن نقتل من نحب لكى نتمكن من الحياة بشكل مخالف" .

واسيني الأعرج

أنثى السراب

"ما ادراك بجروح الروح؟ الجراح التى تنزف تحت الجلد أبدياً، أو تلك التى غطتها الأيام بغلاف شفاف لا يراه إلا من فى قلبه جروح مشابهة؟ هل تبدو جروحك للعيان؟ الله وحده يعلم معاناتك وتيهك القاسى وتشردك ومنافيك. لا شئ يرتسم على الجبهة."

واسيني على تاريخه الروائى العظيم لم يكن بحاجة لخوض غمار هذه التجربة

“نجهد أنفسنا أحيانا لنجبر القلب على التسامح لكن شيئا فينا يظل قلقاً و معلقاً بذاكرة الرماد”

“أنّ المرأة يسحرها أولًا الأمان الذي يزرعه الرجل من حولها، بعدها كل شيء يأتي من تلقاء نفسه.”

“عندما نحب نصبح مرضى بمن نحب ؟ نحب ما يحب , و نكره ما يكره..”

“ما أدراك بجراح الروح؟ الجراح التي تنزف تحت الجلد أبدياً، أو تلك التي غطتها الأيام بغلاف شفاف لا يراه إلا من في قلبه جروح مشابهة؟ هل تبدو جروحك للعيان؟ الله وحده يعلم معاناتك وتيهك القاسي وتشردك ومنافيك. لا شيء يرتسم على الجبهة”

“شيء ما فيّ لا تروّضه إلاّ الوحدة"

“ماتت كلّ الأشياء التي كانت تملأ قلبي"

الموسيقى وحدها والكلمات لا تموت

“المرأة في القانون نصف إنسان"

“الموسيقى عبادة ولهذا يجب أن نصمت لسماعها"

"في حروب الشرف الأخيرة، حتى الخاسرة منها، أنت في حاجة لأي إيمان، وإلا لا معنى لخوضها"

مند زمن وأنا أقاومك ولكن الشتاء يفتح شهيتي للحماقات ، كلما عاد ، شعرت بنفسي ممتلئة بك ولا أستطيع مقاومة شهوة الكلمات .

البرد والامطار والثلوج والإيقاعات الحزينة تقربنا من بعض لدرجة النسيان والتلاشي ، لو تدري كم أحبك وكم أن عودة الشتاء تؤذيني لأني أخاف فقدانك وأسأل نفسي ماذا يحصل لي لو فقدت وجهك وسرق الموت أحدنا ؟

في كل مرة أقول ربما هذه آخر الكلمات وآخر النبضات ومن يدري ربما آخر مرة أهتف فيها باسمك وأقول لك صباح الخير حبيبي ، صباح المطر يا شوقي ، كل سنة وأنت بخير ، وترد أنت علي: صباح المجانين والسعادات التي لا حصر لها ........ كل سنة وأنتِ رائعة

مند زمن وأنا أقاومك ولكن الشتاء يفتح شهيتي للحماقات ، كلما عاد ، شعرت بنفسي ممتلئة بك ولا أستطيع مقاومة شهوة الكلمات .

البرد والامطار والثلوج والإيقاعات الحزينة تقربنا من بعض لدرجة النسيان والتلاشي ، لو تدري كم أحبك وكم أن عودة الشتاء تؤذيني لأني أخاف فقدانك وأسأل نفسي ماذا يحصل لي لو فقدت وجهك وسرق الموت أحدنا ؟

في كل مرة أقول ربما هذه آخر الكلمات وآخر النبضات ومن يدري ربما آخر مرة أهتف فيها باسمك وأقول لك صباح الخير حبيبي ، صباح المطر يا شوقي ، كل سنة وأنت بخير ، وترد أنت علي: صباح المجانين والسعادات التي لا حصر لها ........ كل سنة وأنتِ رائعة

ضحكاتك على قصرها، وقعها طويل. طويل يمتد كالأنهار، ثم يتفرع في القلب دما، و ورودا بألوان قزحية؟ رهافة ابتساماتك تشبه حساسية الورد المفرطة.

دور... أدور... أتهاوى مثل النخلة. تأخذني الإغفاءة الشبيهة بإغفاءة الموت، أبحث عنك و أفتح هذه المرة باب الحكاية على مصراعيه و أرابط في كل الزوايا المظللة لأراك بدون أن تريني و أتتبع كل حركاتك، الصغيرة منها و الكبيرة.

أدور... , أدور... و أنتِ مثل النور، تنزلقين من بين أصابع اليد. كيف أقبض على النور؟ أخاف أن تكوني قد اندثرت مثلما يفعل الجسد بنا عادة حينما يتركنا في منتصف الحياة. لا يقبل بالحلول الوسطى. عندما يستسلم للتربة، يمنح نفسه لها كلية و بدون سؤال و لا تردد.