اقتباسات علاء الأسواني

لاا

أسلوب علاء الأسواني في هذه الرواية بالذات ركيك جدا و نقلاته في سرد الرواية تفتقر إلى الإنسيابية والرشاقة.

أعمل كثيرًا لدرجة أنني في عطلة نهاية الأسبوع أحس وكأنني طفل في فسحة المدرسة، أود أن أستمتع بأقصى ما أستطيع

ومهما بلغت بشاعة المذابح التي يرتكبونها طوال النهار، لم يكن ذلك ليفسد نقاء القداس الذي يقيمونه كل ليلة قبل النوم!

إن الأحداث في مصر تبعث على التفاؤل.. لقد صحا المصريون وبدءوا يطالبون بحقوقهم.. النظام الفاسد يهتز بشدة، وأعتقد أن أيامه معدودة.

الكنيسة واحدة من أكبر الأكاذيب في التاريخ، وقد لعبت في معظم العصور دور المؤسسة التجارية الاستعمارية أكثر من أي شيء أخر!

كل الثورات في تاريخ مصر بدأت بتحرك النخبة

يحتقر ثقافته ويحملها داخله في نفس الوقت

مصر كان لديها أقدم برلمان في الشرق كما أن الأمية لا تتعارض مع تطبيق الديمقراطية بدليل نجاح الديمقراطية في الهند مع وجود الأمية فيها.. لا يحتاج الإنسان إلى شهادة جامعية ليدرك أن حاكمه فاسد أو ظالم، ومن ناحية أخرى فإن القضاء على الأمية يستلزم أن ننتخب نظاماً سياسياً عادلاً وكفؤاً

العنصرية هي الاعتقاد بأن الاختلاف في العنصر يؤدي إلى اختلاف السلوك والقدرات

لو تخلصت من كل انتماءا ماعدا احساسك بالانسانية سيساعدك ذلك علي اتخاذ الموقف الصحيح

الخادم الحقيقي يستمتع بالطاعة .... يعتز بخضوعه...فضيلة الخادم في كلمة "حاضر" ...مناقشة السيد جريمة .... بين الخادم والسيد ليس هناك وجهات نظر ... لاحق ولا باطل ... فقط مايريده السيد .. مايأمر به .. بل حتي مايتمناه ... او يفكر فيه هذا هو الحق ولا حق سواه ...

لا يمكن أن يستعيد المصريون أخلاقهم الطيبة إلا إذا استعادوا إحساسهم بالعدل .. ولن يتحقق العدل أبدا وهذا النظام السياسى الفاسد جاثم على صدور المصريين بالقوة .. يقمعهم ويزور إرادتهم وبنهب حقوقهم ويتسبب فى إفقارهم وقتلهم .

لن يتحقق العدل إلا بتطبيق ديمقراطيه

في داخل كل مقموع يكمن طاغية صغير يتحين الفرصة لكي يمارس ولو لمرة واحدة الاستبداد الذى مورس عليه

يقاتل الجنديُّ أعداءَه بضراوة، يتمنَّى لو يفنيهم جميعًا.. لكنَّه إذا قُدِّر له، مرَّة واحدة، أن يعبرَ إلى الجانب الآخر ويتجوَّلَ بين صفوفهم، سيجدهم بشرًا طبيعيِّين مثله،

استقامته وبُعده عمَّا يغضب الله السبب الرئيسيّ في كلِّ التوفيق الذي أحرزه

ويفسِّر بعض الناس حبَّه للصمت بأنَّه ينفِّذ (وهو المتديِّن الملتزم) الحديث الشريف «.. إذا تكلَّم أحدكم فليقلْ خيرًا أو ليصمت»، كما أنَّه بثروته الطائلة ونفوذه الهائل، لا يحتاج في الواقع إلى كلام كثير، لأنَّ كلمته غالبًا فاصلة وواجبة التنفيذ، أضف إلى هذا تجربته العريضة في الحياة التي تجعله يُدرك الأشياء بنظرة واحدة

«تجلَّدوا أيُّها الرِّجال.. شيكاجو لم تحترق، لكنَّها دخلت إلى النار حتى تتخلَّص من عناصرها الرَّديئة، ولسوف تخرج أقوى وأجمل ممَّا كانت..»

قبل ما تحاربي الفساد لازم تعرفي قدراتك. إيَّاك تدخلي معركة غير متكافئة وإلَّا مستقبلك يضيع مجَّانًا.

❞ المصريُّ لا يهتمُّ في الدُّنيا إلَّا بثلاثة أشیاء: دينه ورزقه وأولاده. والدِّين هو الأهمّ. الموضوع الوحيد الذي يدفع المصريِّين إلى الثورة أن يعتدي أحد على دينهم ❝