المؤلفون > علاء الأسواني > اقتباسات علاء الأسواني

اقتباسات علاء الأسواني

اقتباسات ومقتطفات من مؤلفات علاء الأسواني .استمتع بقراءتها أو أضف اقتباساتك المفضّلة.


اقتباسات

كن أول من يضيف اقتباس

  • لا قيمة للعلم إن لم أتخذ موقفاً مما يحدث في بلادي

    مشاركة من المغربية ، من كتاب

    شيكاجو

  • الحياة في أمريكا مثل الفاكهة الأمريكية.. مغرية وبراقة من الخارج، لكنها بلا طعم

    مشاركة من المغربية ، من كتاب

    شيكاجو

  • مصر تتخلف بسبب انعدام الديمقراطية.. لا أكثر ولا أقل. المصريون الموهوبون حقاً يحققون نتائج عظيمة عندما يهاجرون إلى الغرب.. أما فى مصر، بكل أسف، فإن النظام الاستبدادي عادة ما يضطهدهم ويستبعدهم!

    مشاركة من المغربية ، من كتاب

    شيكاجو

  • المصريين لا تعنيهم الديمقراطية إطلاقاً، كما أنهم ليسوا مؤهلين لها.. المصري لا يهتم في الدنيا إلا بثلاثة أشياء؛ دينه ورزقه وأولاده. الدين هو الأهم .. الموضوع الوحيد الذي يدفع المصريين إلى الثورة أن يعتدي أحد على دينهم.. عندما جاء نابليون إلى مصر وتظاهر باحترام الإسلام، أيده المصريون ونسوا أنه استعمر بلادهم.

    مشاركة من المغربية ، من كتاب

    شيكاجو

  • جمال عبد الناصر أعظم من حكم مصر.. لكنه خطأه الفادح أنه لم يحقق الديمقراطية، وخلّف لنا حكماً عسكرياً ورثه من هم أقل منه إخلاصاً وكفاءة.

    مشاركة من المغربية ، من كتاب

    شيكاجو

  • تاريخ المدن مثل حياة البشر، تتناوب عليه بلا توقف لحظات السعادة والألم

    مشاركة من المغربية ، من كتاب

    شيكاجو

  • لم تعد تتحمل الحياة في المنطقة الرمادية.. إما أن تتحقق المخاوف أو تتبدد.. مهما تكن قسوة الحقيقة فهى أرحم من الأوهام

    مشاركة من المغربية ، من كتاب

    شيكاجو

  • لا يوجد في الدنيا أتعس من شاعر فقد الإلهام

    مشاركة من المغربية ، من كتاب

    شيكاجو

  • تدفعنا الرغبة في الاستقلال عن أبوينا إلى القسوة عليهما.

    مشاركة من المغربية ، من كتاب

    شيكاجو

  • إذا لم نطالب بحقوق الناس في العدل والحرية، فلا خير في أي علم نتعلمه.

    مشاركة من المغربية ، من كتاب

    شيكاجو

  • كل نجاح خارج الوطن يظل ناقصاً!

    مشاركة من المغربية ، من كتاب

    شيكاجو

  • يجب دائماً أن نخفض توقعاتنا حتى لا نصاب بخيبة أمل.

    مشاركة من المغربية ، من كتاب

    شيكاجو

  • المصريون يئسوا من العدل في هذه الدنيا فصاروا ينتظرونه في الحياة الآخرة!.. ما ينتشر في مصر ليس تديناً حقيقياً، وإنما اكتئاب نفسي مصحوب بأعراض دينية!.. وقد زاد الأمر سوءاً أن ملايين المصريين عملوا سنوات في السعودية وعادوا بالأفكار الوهابية.. وقد ساعد النظام على انتشار هذه الأفكار لأنها تدعمه.

    مشاركة من المغربية ، من كتاب

    شيكاجو

  • يقاتل الجندي أعداءه بضراوة، يتمني لو يفنيهم جميعاً.. لكنه إذا قدر له، مرة واحدة، أن يعبر إلي الجانب الآخر ويتجول بين صفوفهم، سيجدهم بشرًا طبيعين مثله، سيرى أحدهم يكتب خطاباً لزوجته، وأخر يتأمل صور أطفاله، وثالثًا يحلق ذقنه ويدندن.. كيف يفكر الجندي حينئذ؟.. ربما يعتقد أنه كان مخدوعًا عندما حارب هؤلاء الناس الطيبين وعليه أن يغير موقفه منهم.. أو ربما يفكر أن ما يراه مجرد مظهر خادع، وأن هؤلاء الوادعين ما إن يتخذوا مواقعهم ويشهروا أسلحتهم حتى يتحولوا إلى مجرمين، يقتلون أهله ويسعون إلى إذلال بلاده.

    مشاركة من المغربية ، من كتاب

    شيكاجو

  • كل شعب في العالم ينال الحكومة التى يستحقها.. هكذا قال ونستون تشرشل

    مشاركة من المغربية ، من كتاب

    شيكاجو

  • ليس من العدل أن تبني حياتك كلها علي وجود شخص ثم تفاجأ باختفائه بلا انذار ولا سبب – علاء الأسواني

  • الجنسيات فكرة فاشية تدفع البشر إلي انتماءات ضيقة وغبية وتجعلهم يحسون بالاستعلاء بعضهم علي بعض وتؤدي بهم إلي الكراهية والحروب

    مشاركة من rania hamed ، من كتاب

    نادي السيارات

  • إن الثورة المصرية تمر الآن بلحظة حرجة،

    مفترق طرق بمعنى الكلمة..إما أن تنتصر وتنجز أهدافها وإما أن نتكسر،لا قدر الله، ويعود النظام القديم وإن تغير شكله..

    هل أخطأت الثورة المصرية..؟!

    متى وكيف..؟!

    وكيف ننقذها ونحقق أهدافها..؟

  • من الظلم ألآ ينبهنا أحد إلى الوقت اللذي تسرب من أيدينا كـل لحظة ,- إنها خدعة متقنة : أن ندرك قيمة الحياة فقط قبيل نهايتها .

    مشاركة من فريق أبجد ، من كتاب

    شيكاجو

  • المسافة بين ممر بهلر حيث يسكن زكي بك الدسوقي ومكتبه في عمارة يعقوبيان لا تتعدى مائة متر لكنه يقطعها كل صباح في ساعة، إذ يكون عليه أن يحيي أصدقاءه في الشارع: أصحاب محلات الملابس والأحذية والعاملين فيها من الجنسين، الجرسونات والعاملين في السينما ورواد محل البن البرازيلي… زكي بك من أقدم سكان شارع سليمان باشا، جاء إليه في أواخر الأربعينات بعد عودته من بعثته في فرنسا ولم يفارقه بعد ذلك أبدا وهو يشكل بالنسبة لسكان الشارع شخصية فولكلورية محبوبة عندما يظهر عليهم ببدلته الكاملة صيف شتاء التي تخفي باتساعها جسده الضئيل الضامر ومنديله المكوي بعناية.

    مشاركة من فريق أبجد ، من كتاب

    عمارة يعقوبيان