اقتباسات إبراهيم عبد المجيد

القراءة لا بد أن تكون بلا تصنيفات جاهزة وبلا شروط. قراءة رواية تعني أن أعيش حياة لن أحاسب عليها يوم الحساب، وأن أكون قارئًا يعني بالضبط أن أحب.

❞ كل الكتّاب خبثاء، وكل القراء أغبياء يصدقونهم فيعيشون حياة غير حياتهم، سرقة مع سبق الإصرار للوقت والعمر الجميل ولا يشكو أحد! ❝

سأدخل إلى غرفة مكتبي، وأتطلع إلى الكتب التي لم أعد قادرا على قراءتها. كل ليلة أدرك أنني لم أعد قادرا على القراءة، أو المواظبة عليها، ولا يضايقني ذلك، لكني لا أكف عن شراء الكتب، لعلني أشتريها الآن أكثر من ذي

حقًّا أقام رحيلك خيمة من الشجن حولي، لكن ما أجمله من شجن في زمن سياسي تهافتت علينا فيه الضباع».

حقًّا أقام رحيلك خيمة من الشجن حولي، لكن ما أجمله من شجن في زمن سياسي تهافتت علينا فيه الضباع».

حقًّا أقام رحيلك خيمة من الشجن حولي، لكن ما أجمله من شجن في زمن سياسي تهافتت علينا فيه الضباع».

حقًّا أقام رحيلك خيمة من الشجن حولي، لكن ما أجمله من شجن في زمن سياسي تهافتت علينا فيه الضباع».

حقًّا أقام رحيلك خيمة من الشجن حولي، لكن ما أجمله من شجن في زمن سياسي تهافتت علينا فيه الضباع».

حقًّا أقام رحيلك خيمة من الشجن حولي، لكن ما أجمله من شجن في زمن سياسي تهافتت علينا فيه الضباع».

حقًّا أقام رحيلك خيمة من الشجن حولي، لكن ما أجمله من شجن في زمن سياسي تهافتت علينا فيه الضباع».

حقًّا أقام رحيلك خيمة من الشجن حولي، لكن ما أجمله من شجن في زمن سياسي تهافتت علينا فيه الضباع».

حقًّا أقام رحيلك خيمة من الشجن حولي، لكن ما أجمله من شجن في زمن سياسي تهافتت علينا فيه الضباع».

المطر من السماء لترى المدينة وجهها في الأرض» وآخر نوة هي «نوَّة عَوَّة» وتأتي في نهاية مارس

وخبرات كنافذة تطل إلى أفق ما في البحر، مع الغروب الساحر.»

تسبح النفس في وعاء الذاكرة والذكريات المشتركة، ويسمح الحديث والوهن بالقعود المشترك، وإذا حاول أحد الوقوف يتحول الحوار إلى «خلِّ بالك»،

لكن تظل الكتابة نجاة مع إدراك نلقيه في أعماق اللاشعور أنه حين ينتهي الشغف تنتهي الحياة، ولست أنا الأول ولا الأخير فأستمر ويستمر غيري باحثًا عن النسيان!

الإبداع ابن الروح لا يلازمني فيه غير الموسيقى الكلاسيكية تحملني إلى فضاء أرحب، بينما المقالات وكتابتها بنت العقل لا يلازمني فيها شيء عادة حتى يكون تفكيري مناسبًا

حياة بلا كتاب تعني العدم

مقاومة الانتحار هي ما يفعله الكتَّاب. الكتَّاب دائمًا غير راضين، ليس بحثًا عن دور سياسي أو مكانة اجتماعية، لكن بحثًا عن الأمل.

لا يضيع منك إلا ما ليس لك رغبة فيه.