حامل الصحف القديمة - إبراهيم عبد المجيد
تحميل الكتاب
شارك Facebook Twitter Link

حامل الصحف القديمة

تأليف (تأليف)

نبذة عن الرواية

يخرج الراوي من بيته الذي تحوّل إلى سجن طوعي، باحثًا عن متنفس في مقهى وسط البلد. وهناك، يلمح حامل الصحف الذي فرّق بينهما زمن الجائحة، لا يزال متمسكًا بجرائده القديمة، كأن الزمن لم يتحرك خطوة. لكن الرواية لا تنتهي عند هذا اللقاء؛ بل تتصاعد حتى يغدو المشهد عامًّا، إذ يتكاثر الهاربون من الواقع عبر الصحف القديمة، حتى تدخل مصر – كما يعلّق جارسون المقهى ساخرًا – موسوعة غينيس لأكبر عدد من الفارين من الحاضر بورق الأمس. في روايته الأحدث، يأخذنا إبراهيم عبد المجيد في مغامرة سردية جديدة، لا تشبه سابقتها إلا من حيث فرادة الأسلوب وعمق التجربة. ببراعة فنية واضحة، ينسج الكاتب عالماً من الضحك الممزوج بالحزن، ومن الفقد العبثي، في واقع صار أكثر جنونًا من أي خيال.
عن الطبعة

تحميل وقراءة الرواية على تطبيق أبجد

تحميل الكتاب
3.6 49 تقييم
426 مشاركة

اقتباسات من رواية حامل الصحف القديمة

❞ يخيل لي أن مصر كلها ستقرأ الصحف القديمة وتترك ما حولها. ❝

مشاركة من احمد سمير
كل الاقتباسات
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم

  • مراجعات رواية حامل الصحف القديمة

    50

مراجعات

كن أول من يراجع الكتاب

  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3

    "ابتسم وهو يفكر هل انتهت الثورة إلى طلب ساندوتش غير موجود؟!"

    جاءت التجربة الأولى لي مع الكاتب المصري "إبراهيم عبدالمجيد" في أحداث رواياته لحظة كتابة هذه السطور، وكان بمثابة مصافحة جيدة لمعرفة أفكاره وتوجهاته، والطريقة التي يصوغ بها حكاياته، فأي متابع لما يكتبه الكاتب على منصات التواصل سيعرف أنه يتقاطع مع الرواية في أشياء عديدة، فقد وضع حتى مقالات كتبها بنفسه بداخلها ومُبرر وجودها بالطبع بل وخدمت الحكاية والقصة التي يُريد أن يحكيها. إذاً، فهذا عمل وضع الكاتب من نفسه فيه، فهل كانت التجربة جيدة؟

    بكل تأكيد وجدت أنه عمل جيد، يُريد أن يُذكرنا بما مضى، تبدأ الأحداث باستعراض لما يحدث في مصر منذ ثورة يناير، حتى بعد أزمة كورونا وأثارها على البلد والمجتمع بدرجاته المختلفة، فالكاتب "إيمان الناظر" بطل الرواية يُقابل حامل الصحف القديمة في مقهى ويستعرض تاريخ مضى وولى، وآراء كانت في وقتها شديدة المنطقية وعندما ابتعدنا عنها وجدنا أن تلك الأفكار كانت مؤججة بداخلنا بفعل فاعل أو بسبب لهيب أحداث معينة، فتنظر إلى الماضي بعين حزينة وعين دامعة، لأنك لإرادياً ستقارنه مع الحاضر، وهي مقارنة في تلك الحالة، خاسرة لأن الماضي يفوز، ونحن نتحسر على فقدانه.

    ولكن، لو سألتني ما هو أهم عنصر في هذه الرواية، سأجيبك بشكل قاطع أنه الجرأة؛ جرأة ستجدها غريبة أنها موجودة، كثافة عالية من النقد غاب عنا لدرجة أننا نسيناه أو تناسيناه، نقد لاذع وساخر مستتر وظاهر، لوم وتقريع لا تشاهده أو تقرأه في أي مكان، كلمات تقف ضد سجون الحرية، وتنوه وتذكر بمآسي تعودنا عليها بسبب كثرتها حولنا، فأصبح تلقي الخبر على أذننا له وقع طبيعي كأن أحداُ يقول لك صباح الخير! وأن هذه الجرأة مُبررة بداخل الرواية، بمعنى أنها ليست جرأة من أجل الجرأة، في سياق الرواية كل ما يُقال منطقي في هذه الجزئية، وما جعلني أكمل في الرواية حتى آخرها، رغم بعض الاستطرادات هنا وهناك، وعلى الرغم من أننا فقدنا بوصلة النهاية ولم نعرف إلى أين نتجه؟ وصديقي أنا أتكلم هنا عن الرواية لا عن بلدنا الحبيبة بالطبع.

    ختاماً..

    كان لقاء أول مهم وجيد مع الكاتب "إبراهيم عبدالمجيد" وشجعني بالطبع لأن أقرأ له أكثر من ذلك، لأنه يمتلك جودة جيدة وتنوع مُدهش في أعماله وكتبه.

    نصيحة أخيرة: إذا كنت من الحساسين الذين يمتلكون شوق جارف وحزن هائل نحو ثورة يناير وما تلاها من أحداث، فلا أرشح لك هذه الرواية، فإنها كعصر الليمون على جرح نازف. ففيها من الجرأة ما يجعل مهم أن تقرأها، تثير النوستالجيا والحنين للحرية، فخذ حذرك.

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3

    رواية ليست عظيمة

    و لكنها ذكية للغاية

    هو تأريخ لحال مصر إبان حكم جماعة الإخوان و حتى ٣٠ يونيو..

    و رصد لأحوال مصر و التغيرات التي طرأت على ألم-تمع خاصة من الناحيتين السياسية و الإجتماعية خلال الفترة من ٢٠١٤ حتى بداية كورونا ٢٠٢٠

    الكاتب أراد ان يعبر عن رأيه فيما حدث خلال تلك الفترة و صاغ ذلك في صورة رواية ..

    حاول ان يمرر الموضوع في كثير من الأحيان بمسك العصا من المنتصف في أحيان كثيرة

    إلا ان قناعاته و ارائه واضحة

    يرى الكاتب ان بما ان احوال البلاد و العباد لا تسر..فالحل في الأخبار القديمة من خلال الصحف القديمة

    و ربما أراد ان يوصل رسالة مفادها ان ما اشبه اليوم بالبارحة و ان تاريخ مصر هو سلسلة تعيد نفسها

    و ان ٢٠١٤-٢٠٢٠ ربما لا تختلف كثيرا عن خمسينات و ستينات القرن الماضي

    رواية ذكية جدا..

    و ان كانت تخلو من المتعة و الدسامة

    ربما هي تأريخا و رصد لفترة من فترات مصر الحديث عنها حاليا صعب..

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    2
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    1
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    1
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
المؤلف
كل المؤلفون