اقتباسات أثير عبد الله النشمي

أعشقتك امرأة مثلي؟!

امرأة تختلق أعذار خذلانك لها!

لطالما جئت وذهبت من دون سبب.. تحضر فجأة وتغيب فجأة.. كالمطر أنت؛ تدل الإشارات على قرب انهمارك، أترقب هطولك لكنك لاتهطل بضرورة الحال.. تأتي أحيانًا فتحييني، وتنقطع عني فتشقيني.. أحاول لأن أستسقيك، أن أستغفرك.. لكنك لا تأتي إلا بمشيئة الإله مهما حاولت استسقاءك!.. ضاع من العمر ما يكفي.. أقادر أنت على أن تعوضني كل ما مضى من عمر؟

تقول بأن أهل الرياض قساة؛ لأنهم يعيشون في قلب الصحراء بعيداً عن البحر، تظن هي بأن أهل البحر أكثر حناناً ممن يعيشون بعيداً عنه

تعتبرني من (أملاكك) المسلم بها، بينما أصبح (أقصى طموحي) أن أكون من (أملاكك).

لكنك لم تكن إلا واقعاً /حلماً.

أكان حبنا ادعاء؟.. أكان أكذوبة؟!.. حالة تلبستنا ﻷننا أردنا أن تتلبسنا لنصبح جزءًا من حالة (حب) رغبنا بأن نصبح جزءًا منها.. لست أدري!.. يحزنني القول بعد كل هذه السنوات إنني لست أدري.

مُغرمة هي بالفراشات.. تعتقد أنها أرق مخلوقات الله.. لذا تبدو كفراشةِ صغيرة ملونة!

بالسوء، أتعبني وفائي.. تعبت من أن أظل وفية لرجل لم أعد أملك منه / فيه سوى ذكريات.. بودي لو انتقمت منك ألف مرة مع ألف رجل ورجل لكنني لن أتمكن من أن أصبح مثلك.. لا قدرة لي على أن أكون لغيرك.. يرعبني أن أكون مع غيرك!

أنت أخبث من أن يستوعبك عقل!

تقول هيفاء بأن وراء كل قلب امرأة معطوب رجلاً من ( الرياض )، وأقول أنا بأن وراء كل رجل ( خائن ) من الرياض امرأة بلهاء تصدقه.

انتقام النساء دمويّ وإن المرأة تتوحش في حالة الانتقام.، لتدمر (المنتقم منه) بأكثر الطرق وحشية وإيلاماً

تظن بأن الأسود يجعلها أجمل، بينما تبدو برأيي كحلم ملائكي بفستان أبيض اللون.

أشعر أحيانًا وكأن الله يعاقبنا بالحب!

كيف تفسد كل شيء في لحظات!

أأموت متعسرة في ولادتي بك؟.. أم أموت متسممة برجل يسكنني؛ يرفض وجوده جسدي ولا قدرة له على لفظه؟

علمتك الحياة ألا ترضى إلا بالكثير. وعلمتني الحياة ألا أرضى إلا بالقليل.

- أتعرفين بأن الأسرار ما هي إلا أخطاء نخفيها؟

- ومن قال لك؟

- لأنه لو لم يكن خطأً لما أخفيناه

إنك ذنبي الذي لا قدرة لي علي التكفير عنه.. أبأمكانك أن تتخيل _بعد كل ذلك الحب_ بأنك لم تعد سوى مجرد ذنب؟

كانت أحلامنا تتجاوز النجوم، فلم يتحقق منها شيء!

تنصحني والدتي بأن لا أتزوج رجلاً أحبه، بل رجلاً يحبني!