اقتباسات أثير عبد الله النشمي

و هل ينتهي رجل مثلي من امرأة مثلك؟

تظن أنت بأننا قادرون على أن نبتدئ من جديد..لكن البدايات الجديدة ما هي إلا كذبة..كذبة نكذبها و نصدقها لنخلق أملا جديدا يضيء لنا العتمة؛ فادعاء إمكانية بدء حياة جديدة ليس سوى مخدر نحقن به أنفسنا لتسكن آلامنا و نرتاح

أكون في حبك حرة أو لا أكون ,,,,,,

أراقبها عندما تنتصل مني فجراً وهي تغادر الفراش لتستحم سريعاً وتصلّي بعفوية وكأنه لا يحجبها عن الله شيء

حينما نتغير لا نعود ابدا كما كنا .. اتعرف بان اعماقنا حين تتشوه لا يعيد ملامحها السابقه شيء مهما حاولنا تجميلها

عدم اكتراثك يوجعني يصهر عظامي يشعرني كأن حبرا اسود اللون يسري في عروقي و كأن قلبي يضح سودا حالك الحزن فيؤلم ارجائي

ما النسيان الا ادعاء ندعي النسيان لنقنع الاخرين و انفسنا بأننا قادرون علي المضيء قدما و علي ان يكون في حيواتنا اشخاص جدد و عوض جديد و حياه اخري ندرك جيدا انها ستظل ناقصه

رائعة جدا الرواية ، جسدت أنانية الرجل الشرقي في شخصية عزيز 👍

من أروع الروايات التي قرأتها

الحياة انثى خائنة في كل يوم لها عشيق جديد..أنثى مزاجية الهوى، أنثى لا تؤمن بالسعادة قط..!

أن المرأة هي طريق الرجل إلى الحرية، وحدها المرأة قادرة على أن تحرمنا من عبوديتنا..على الرغم من أنها وحدها أيضا من يقدر على أن يستعبدنا..

الحب هو المعصية الوحيدة التي يغض الله عنها الطرف

"أجلس اليوم إلى جوارك، أندب أحلامي الحمقى.. غارقة في حبي لك ولا قدرة لي على انتشال بقايا أحلامي من بين حطامك.."

أحببتك اكثر مما ينبغي واحببتني اقل مما أستحق

مرحبا

انا اشتركت جديد وانوي قراءه قصة لكن لا اعرف كيف احملها بحثت ولم اعرف ماهي الطريقه

مصلوب أنت في قلبي .. فرجل مثلك لا يموت بتقليدية، رجل مثلك يظل على رؤوس الأشهاد!.. لا يُنسى ولا يرحل .. ولا يموت كباقي البشر..

في الحب تتضاد الأشياء، نريد ولا نريد، نخشى و نأمل، نسعى ونهرب؛ بسبب الرغبات والحاجات والأشياء ذاتها.

لكنني أعرف أن الله يسكنني على الرغم من معصيتي له

إلا أنني فهمت بعد ذاك بأن الأماكن الضيقة تحتوي أوجاعنا، وتلملمها بإطار ضيق ومساحة صغيرة، لتجعلها أخف صخباً وأقل حدة!

أؤمن بالرجل كصديق أكثر مما أؤمن به كحبيب، و هو أمر لا يسعدني الإقرار به!