❞ الحياة قررت أن تفتحَ أبواب جحيمها دفعةً واحدة. ❝
المؤلفون > جليلة السيد > اقتباسات جليلة السيد
اقتباسات جليلة السيد
اقتباسات ومقتطفات من مؤلفات جليلة السيد .استمتع بقراءتها أو أضف اقتباساتك المفضّلة.
اقتباسات
-
مشاركة من Wessam Ennara ، من كتاب
مدن الحليب والثلج
-
أمشي وأترك أثرًا لا يتبعه أحد.
مشاركة من Donia Ehab ، من كتابمدن الحليب والثلج
-
صبري ليس مطاطًا يتمدد إلى ما لا نهاية، أو كنزًا لا يفنى. الصبرُ يُستَهلَك، يُستنزَف حتى آخر قطرة، يجفُ من القلب حتى يتصدّع.
مشاركة من SABREEN BOOKS ، من كتابمدن الحليب والثلج
-
المُشتبَه بها: أفرطتْ في الحبّ
مشاركة من خضر حنوش ، من كتابمدن الحليب والثلج
-
❞ لا شيء يحدث بغتة. كلُّ ألمٍ هو امتدادٌ لوجعٍ قديم، وكلّ سقوطٍ هو تتمّةٌ لسقوطٍ سبقه. ❝
مشاركة من Wafa ID ، من كتابمدن الحليب والثلج
-
رقمها تحوّل من وسيلة اتصال إلى ذكرى غير متوفرة حاليًا، تمدّ يدك إلى الهاتف كأنك تمسك بالأمل من عنقه، ثم تتذكّر أنّ الاتصال به لم يعد متاحًا، لأنّ أحدهم قرّر أنّ الحياة ستكون «أنسب» له من دونك.
مشاركة من خضر حنوش ، من كتابمدن الحليب والثلج
-
لا شيء يحدث بغتة. كلُّ ألمٍ هو امتدادٌ لوجعٍ قديم، وكلّ سقوطٍ هو تتمّةٌ لسقوطٍ سبقه.
مشاركة من خضر حنوش ، من كتابمدن الحليب والثلج
-
هم لا يقيسون الحب بالنبضات يريدونه حبًّا قابلًا للأرشفة، مكتوبًا بالحبر، لا أن تنكفئ على وسادتكِ كلّ مساء، وتعدّ أنفاس طفلك.
مشاركة من خضر حنوش ، من كتابمدن الحليب والثلج
-
الوجع حين يفيض، يُخرس اللسان. والقلوب التي ذاقت أكثر مما تحتمل، تتعلّم ألا تُظهر نزيفها، يصبح الدم جزءًا من النبض، يمرّ خفيًا، كما تمرّ الخيبات.
مشاركة من Koky M. Gaber ، من كتابمدن الحليب والثلج
-
وآمنتُ أنّ بعض الفقد يشبه ثقبًا لا يُردم، مهما حاولنا، تهزمنا هشاشته.
مشاركة من Koky M. Gaber ، من كتابمدن الحليب والثلج
-
وأنا صامتة، لا لأنني بخير، بل لأنّ الوجع حين يفيض، يُخرس اللسان. والقلوب التي ذاقت أكثر مما تحتمل، تتعلّم ألا تُظهر نزيفها، يصبح الدم جزءًا من النبض، يمرّ خفيًا، كما تمرّ الخيبات.
مشاركة من هاجر حمدي ، من كتابمدن الحليب والثلج
-
غيرَ أننّي أفقتُ سريعًا على حقيقةٍ مرّة: الأب لا يعوضه زوج، مهما كان عمره أو منزلته.
وآمنتُ أنّ بعض الفقد يشبه ثقبًا لا يُردم، مهما حاولنا، تهزمنا هشاشته.
مشاركة من هاجر حمدي ، من كتابمدن الحليب والثلج
-
غيرَ أننّي أفقتُ سريعًا على حقيقةٍ مرّة: الأب لا يعوضه زوج، مهما كان عمره أو منزلته.
وآمنتُ أنّ بعض الفقد يشبه ثقبًا لا يُردم، مهما حاولنا، تهزمنا هشاشته.
مشاركة من هاجر حمدي ، من كتابمدن الحليب والثلج
-
كبرت، وكبرت معي العقدة، أتابع جلسات التحرر منها، أفتح أبوابًا صدئة في داخلي، أواجه نفسي، أواجه المرآة، وأتكلم عن أشياء ظللتُ أصمت عنها سنوات طويلة…. لكنّي لا أُشفى.
صرت أفهم.
قرأت يوما أنّ الإنسان يجذب ما يخشاه، وأنا أخاف التحرش.
مشاركة من Nessrin Mahd ، من كتابمدن الحليب والثلج
-
يبدو أنّ الفقد حين يبلغ ذروته، لا يكسرنا فقط؛ بل ينحتنا من وجعٍ آخر.
مشاركة من Nessrin Mahd ، من كتابمدن الحليب والثلج
-
حين تكفّين عن الترقّب، عن نظرة العالم لكِ، تدركين ــ ولو متأخرة ــ أنّكِ لم تُخلقي لتكوني ظلًّا تابعًا… بل سيّدة الضوء.
مشاركة من Marwa fathy ، من كتابمدن الحليب والثلج
-
هناك جرائمُ تُرتَكَب بتواطؤٍ صامت يمنحُ الجلاد الشرعية لسلطته على الضحية.
مشاركة من Marwa fathy ، من كتابمدن الحليب والثلج
-
ما الذي تفعله بنا كلماتٍ غاب كاتبها بينما ظلّ صوته حيًّا؟
مشاركة من Marwa fathy ، من كتابمدن الحليب والثلج
-
كيف تتحول المذكرات إلى محكمةٍ مؤجلة، إلى جروحٍ تتفتح تباعًا بأثرٍ رجعي، إلى قصاصٍ لا يمكن النزول عنه؟
مشاركة من Marwa fathy ، من كتابمدن الحليب والثلج
-
في عينيها أرى سؤالًا. جاءت لتسألني عمّا فعلتُ لأجلها قبل أن تأتي، وعمّا سأفعل لها بعد أن جاءت. أضمّها أكثر. أخاف أن تُخدش، أن يضيع منها الدفء، أن يسرقها هذا العالم مني.
أهمس لها أنينًا يخرج من عمق قلبي.
كأنني أعتذر.
كأنني أتوسّل أن تبقى.
مشاركة من Jessy M Sameh ، من كتابمدن الحليب والثلج