❞ كيف بمقدور امرأةٍ تحمل كلّ هذه الرقّة والشفافيّة أن تغرس سيطرتها في عروقي بهذا اللؤم، ❝
المؤلفون > جليلة السيد > اقتباسات جليلة السيد
اقتباسات جليلة السيد
اقتباسات ومقتطفات من مؤلفات جليلة السيد .استمتع بقراءتها أو أضف اقتباساتك المفضّلة.
اقتباسات
-
مشاركة من Loreen Na ، من كتاب
أنا لستُ لي
-
❞ كيف بمقدور امرأةٍ تحمل كلّ هذه الرقّة والشفافيّة أن تغرس سيطرتها في عروقي بهذا اللؤم، ❝
مشاركة من Loreen Na ، من كتابأنا لستُ لي
-
❞ كلّ ما في الأرضِ مِنْ فلسفةٍ لا يعزّي فاقداً عمّن فقد. ❝
مشاركة من Loreen Na ، من كتابأنا لستُ لي
-
❞ ليس هنالك حزنٌ أقسى
من الحزن الذي لا يمكننا البوح به ❝
مشاركة من Loreen Na ، من كتابأنا لستُ لي
-
حين تكفّين عن الترقّب، عن نظرة العالم لكِ، تدركين ــ ولو متأخرة ــ أنّكِ لم تُخلقي لتكوني ظلًّا تابعًا… بل سيّدة الضوء وأنّ الجاذبية ليست في مرآة، ولا في نظرةٍ عابرة، هي في امرأةٍ تنسلّ من ماضيها وتمضي دون خوف امرأةٍ تمزّق الصورة التي رسمتها لها الظروف، وتعيد نحت ملامحها بصورة أبهى امرأةٌ لم تعد تعيش على أطلال البارحة، وإنما تبني مجدها من تجربتها بكلّ آلامها امرأةٌ لا تخشى رحيل رجلٍ، ولا تنتظر عودته امرأةٌ تفهم أنّ الوجع، إن أحسنّا الإصغاء له، يرسم خارطةً نحو الحرية وحريّتي، ليست في لباس، ولا طعام، ولا كلماتٍ منمّقة في كتب
مشاركة من Hala Ghattas ، من كتابمدن الحليب والثلج
-
الموت هناك صارخٌ، وهنا خافتٌ؛ لكنّه لا يقل فتكًا.. وقسوة.
مشاركة من Hala Ghattas ، من كتابمدن الحليب والثلج
-
ظننتُ أنّ الحرب في الشرق، وأنني نجوتُ منها؛ لكني أدركت الآن أنّها لم تنتهِ، تَبَدَّلَت أسلحتها ليس إلا. في غزة وسوريا ولبنان تتساقط القنابل كالمطر، نيران ورصاص يقتنصُ الأطفال، يُدفنون تحت الركام، وفي العراق يُبعن الإيزيديات في سوق النخاسة، تُجتثّ براءتهن كما تُجتث الأرض من جذورها.
وفي الغرب، يلبس الموت قناع قانون، يتسلل عبر الأوراق الرسميّة، ينتزع الأطفال من الجذور، تُسلخ منهم الأسماء، يُعاد تشكيل الهوية، كأن الانتماء خطيئة يجب التخلص منها.
مشاركة من Hala Ghattas ، من كتابمدن الحليب والثلج
-
❞ أردته أن يفهم:
أنا لستُ ورقةً يعود لها إذا بقي مقعدٌ شاغر. أنا اليقين الذي لا يُؤجل.
أنا في حياته قَدَر، ولا رجعة في القدر. ❝
مشاركة من Heba Ahmed Abdelhady ، من كتابمدن الحليب والثلج
-
❞ الأمومة؛ أن تضعي طفلك جهةَ القلب، وتضعي بقية العالم، على وضع الطيران ❝
مشاركة من danah abu ، من كتابمدن الحليب والثلج
-
❞ الأمومة؛ أن تضعي طفلك جهةَ القلب، وتضعي بقية العالم، على وضع الطيران. ❝
مشاركة من danah abu ، من كتابمدن الحليب والثلج
-
الخطر لا يأتي دائمًا بصوت القذائف؛ أحيانًا، يلبس قناع العدالة
مشاركة من Ghada MarȜe ، من كتابمدن الحليب والثلج
-
❞ هي مرآتي القديمة، حين أتعب أراها، أختبئ فيها، كأنها تحرس ما تبقى منّي. لا تسألني أسئلةً صعبة، لا تطلب توضيحًا، تفتح قلبها وأفتح جروحي، وتبقى، حتى حين ألوذُ بصمتي، تملأ الفراغ بحكاياتها. تمنحني ما يشبه بيتًا في نهاية الغربة. ❝
مشاركة من Heba Ahmed Abdelhady ، من كتابمدن الحليب والثلج
-
❞ هي مرآتي القديمة، حين أتعب أراها، أختبئ فيها، كأنها تحرس ما تبقى منّي. لا تسألني أسئلةً صعبة، لا تطلب توضيحًا، تفتح قلبها وأفتح جروحي، وتبقى، حتى حين ألوذُ بصمتي، تملأ الفراغ بحكاياتها. تمنحني ما يشبه بيتًا في نهاية الغربة. ❝
مشاركة من Heba Ahmed Abdelhady ، من كتابمدن الحليب والثلج
-
الحياة، رغم كلّ شيء، ما زالت تمنحنا فُرصًا أخرى.
مشاركة من Ghada MarȜe ، من كتابمدن الحليب والثلج
-
الغربة ألّا يكون لك مقام تنتمي إليه.
مشاركة من Ghada MarȜe ، من كتابمدن الحليب والثلج
-
كم مرّةً خُدعنا بجمال الأشياء قبل أنْ نكتشف أنّها محضُ قناعٍ هشٍّ يغطي عطبًا فاسدًا في جذورها؟ كم مرّة ألقى بنا القلب في متاهاتِ وهمٍ سخيف، ظنًّا منه أنّ العطر دليل طهارة، وأنّ اللّون مؤشر للحياة؟
مشاركة من بيان الموسى ، من كتابمدن الحليب والثلج
-
لا شيء يحدث بغتة. كلُّ ألمٍ هو امتدادٌ لوجعٍ قديم، وكلّ سقوطٍ هو تتمّةٌ لسقوطٍ سبقه. الحياة تُعِدُّنا للفقد على جرعاتٍ خفيّة، حتى لا نفزع حين يدهُمنا بأكمله. تدريبات ناعمة قبل الطامة الكبرى
مشاركة من Mohd Odeh ، من كتابمدن الحليب والثلج
-
لا شيء يحدث بغتة. كلُّ ألمٍ هو امتدادٌ لوجعٍ قديم، وكلّ سقوطٍ هو تتمّةٌ لسقوطٍ سبقه. الحياة تُعِدُّنا للفقد على جرعاتٍ خفيّة، حتى لا نفزع حين يدهُمنا بأكمله. تدريبات ناعمة قبل الطامة الكبرى
مشاركة من Mohd Odeh ، من كتابمدن الحليب والثلج
-
لا شيء يحدث بغتة. كلُّ ألمٍ هو امتدادٌ لوجعٍ قديم، وكلّ سقوطٍ هو تتمّةٌ لسقوطٍ سبقه. الحياة تُعِدُّنا للفقد على جرعاتٍ خفيّة، حتى لا نفزع حين يدهُمنا بأكمله. تدريبات ناعمة قبل الطامة الكبرى
مشاركة من Mohd Odeh ، من كتابمدن الحليب والثلج
-
«منذ سنوات الدراسة الأولى، حين رأى أساتذتي فيّ ترف الحرف، لم أكن أطمح إلى لقب كاتبة بقدر ما كنت أبحث عن منفذ، أتنفّس فيه خوفي، أفرغ ألمي، وأرمم قلقي.
واليوم… أكتب، لأن الكتابة وحدها لم تُنتزع مني.
مشاركة من هادية 🌻 ، من كتابمدن الحليب والثلج