ما يلي الموت أكثر قسوة، حين يتحول من كان يومًا ضوءًا في حياتك إلى مجرد إجراء رسمي، إلى جثمانٍ في صندوقٍ معدني، إلى شحنةٍ يجب أن تصل في موعدها المحدد، بلا تأخير.
المؤلفون > جليلة السيد > اقتباسات جليلة السيد
اقتباسات جليلة السيد
اقتباسات ومقتطفات من مؤلفات جليلة السيد .استمتع بقراءتها أو أضف اقتباساتك المفضّلة.
اقتباسات
-
مشاركة من Koky M. Gaber ، من كتاب
مدن الحليب والثلج
-
أدركتُ أخيرًا أنّ الإنسان لا يُصقل بالكمال، بل بالتشظّي. وأنّ في كلّ شرخٍ داخلي، بذرة وعيٍ تتفتّح… تمامًا كما يولد الضوء من قلب الانفجار.
مشاركة من Mohammad AbdulHakim ، من كتابمدن الحليب والثلج
-
الغفرانُ قوة تتطلب مساحةً من السلام،
مشاركة من Youssry Effat ، من كتابمدن الحليب والثلج
-
❞ وحريّتي، ليست في لباس، ولا طعام، ولا كلماتٍ منمّقة في كتب التربية أو القانون، بل في قدرتي على اتخاذ قرار، قرارٍ واحدٍ فقط، كلّ يوم، يشبهني، يصدّق قلبي، ويليق بمبادئي. ❝
مشاركة من Loreen Na ، من كتابمدن الحليب والثلج
-
أن أصفح، يعني أن أرتقي فوق الألم، أن أرتدي درع القوة لأمحو ماضيًا ملطخًا بالقهر والدموع.
كيف أغفرُ وأنا ممزقةٌ بين رغبةِ سلامٍ ورغبة انتقام؟
الغفرانُ قوة تتطلب مساحةً من السلام، سلامٍ لا أعرف كيف أصل إليه وأنا ما زلتُ أنزفُ من جروحٍ لم تلتئم.
مشاركة من Yosi Ahmed ، من كتابمدن الحليب والثلج
-
أن أصفح، يعني أن أرتقي فوق الألم، أن أرتدي درع القوة لأمحو ماضيًا ملطخًا بالقهر والدموع.
كيف أغفرُ وأنا ممزقةٌ بين رغبةِ سلامٍ ورغبة انتقام؟
الغفرانُ قوة تتطلب مساحةً من السلام، سلامٍ لا أعرف كيف أصل إليه وأنا ما زلتُ أنزفُ من جروحٍ لم تلتئم.
مشاركة من Yosi Ahmed ، من كتابمدن الحليب والثلج
-
أن أصفح، يعني أن أرتقي فوق الألم، أن أرتدي درع القوة لأمحو ماضيًا ملطخًا بالقهر والدموع.
كيف أغفرُ وأنا ممزقةٌ بين رغبةِ سلامٍ ورغبة انتقام؟
الغفرانُ قوة تتطلب مساحةً من السلام، سلامٍ لا أعرف كيف أصل إليه وأنا ما زلتُ أنزفُ من جروحٍ لم تلتئم.
مشاركة من Yosi Ahmed ، من كتابمدن الحليب والثلج
-
« عما سلف؟» آه.. ديدن السلاطين!
بِهذه البساطة؟ ألمٌ متوغلٌ في الروح منذُ باعني لصديقه، يمكنه أن يتبخر بكلمة. أيّ عبثٍ هذا؟ أطفالٌ ضاعوا، أرواحٌ اغتيلت، أحلامٌ قُطِّعَت والآن؟ يقف الظالمُ يمد يدَهُ وفي قناعتهِ، أن الصفح حقٌّ مكتسب له وحده، لا قرار يؤخَذ منّا، نحنُ المكلومون بالشوك والوجع.
مشاركة من Yosi Ahmed ، من كتابمدن الحليب والثلج
-
« عما سلف؟» آه.. ديدن السلاطين!
بِهذه البساطة؟ ألمٌ متوغلٌ في الروح منذُ باعني لصديقه، يمكنه أن يتبخر بكلمة. أيّ عبثٍ هذا؟ أطفالٌ ضاعوا، أرواحٌ اغتيلت، أحلامٌ قُطِّعَت والآن؟ يقف الظالمُ يمد يدَهُ وفي قناعتهِ، أن الصفح حقٌّ مكتسب له وحده، لا قرار يؤخَذ منّا، نحنُ المكلومون بالشوك والوجع.
مشاركة من Yosi Ahmed ، من كتابمدن الحليب والثلج
-
❞ تلك الأسئلة لم تَعُد تعنيني. ولا الإجابات تلزمني. ❝
مشاركة من Loreen Na ، من كتابمدن الحليب والثلج
-
يبدو أنّ الفقد حين يبلغ ذروته، لا يكسرنا فقط؛ بل ينحتنا من وجعٍ آخر.
ظننتُ أنني أعرف معنى الخسارة حين جربتُ موت أمي؛ كيف أشرح لها الآن أنّ فقد الضنى لا يكسر القلب فحسب، هو يلتفُّ كأفعى حول الرغبة في الحياة، يعتصرها حتى تبهت، ثم تتلاشى.
مشاركة من Yosi Ahmed ، من كتابمدن الحليب والثلج
-
ظننتُ أنني أعرف معنى الخسارة حين جربتُ موت أمي؛ كيف أشرح لها الآن أنّ فقد الضنى لا يكسر القلب فحسب، هو يلتفُّ كأفعى حول الرغبة في الحياة، يعتصرها حتى تبهت، ثم تتلاشى.
مشاركة من Yosi Ahmed ، من كتابمدن الحليب والثلج
-
ظننتُ أنني أعرف معنى الخسارة حين جربتُ موت أمي؛ كيف أشرح لها الآن أنّ فقد الضنى لا يكسر القلب فحسب، هو يلتفُّ كأفعى حول الرغبة في الحياة، يعتصرها حتى تبهت، ثم تتلاشى.
مشاركة من Yosi Ahmed ، من كتابمدن الحليب والثلج
-
❞ صبري ليس مطاطًا يتمدد إلى ما لا نهاية، أو كنزًا لا يفنى. الصبرُ يُستَهلَك، يُستنزَف حتى آخر قطرة، يجفُ من القلب حتى يتصدّع. ❝
مشاركة من Loreen Na ، من كتابمدن الحليب والثلج
-
❞ كيف أغفرُ وأنا ممزقةٌ بين رغبةِ سلامٍ ورغبة انتقام؟ ❝
مشاركة من Loreen Na ، من كتابمدن الحليب والثلج
-
❞ أن أصفح، يعني أن أرتقي فوق الألم، أن أرتدي درع القوة لأمحو ماضيًا ملطخًا بالقهر والدموع. ❝
مشاركة من Loreen Na ، من كتابمدن الحليب والثلج
-
الأمومة؛ أن تضعي طفلك جهةَ القلب، وتضعي بقية العالم، على وضع الطيران.
مشاركة من دينا ممدوح ، من كتابمدن الحليب والثلج
-
الأمومة؛ أن تضعي طفلك جهةَ القلب، وتضعي بقية العالم، على وضع الطيران.
مشاركة من دينا ممدوح ، من كتابمدن الحليب والثلج
-
أدركتُ أخيرًا أنّ الإنسان لا يُصقل بالكمال، بل بالتشظّي. وأنّ في كلّ شرخٍ داخلي، بذرة وعيٍ تتفتّح… تمامًا كما يولد الضوء من قلب الانفجار.
مشاركة من دينا ممدوح ، من كتابمدن الحليب والثلج
-
بدأتُ أستردّ صوتي…صرتُ أكتبني، كما أستحق أن أكون. لأكون نفسي. كلّما اشتدّت العاصفة، ثبتُّ على خيارٍ لا رجعة فيه: أن أكون حقيقية، صادقة.
مشاركة من دينا ممدوح ، من كتابمدن الحليب والثلج