الخطر لا يأتي دائمًا بصوت القذائف؛ أحيانًا، يلبس قناع العدالة
المؤلفون > جليلة السيد > اقتباسات جليلة السيد
اقتباسات جليلة السيد
اقتباسات ومقتطفات من مؤلفات جليلة السيد .استمتع بقراءتها أو أضف اقتباساتك المفضّلة.
اقتباسات
-
مشاركة من Ghada MarȜe ، من كتاب
مدن الحليب والثلج
-
الخطر لا يأتي دائمًا بصوت القذائف؛ أحيانًا، يلبس قناع العدالة
مشاركة من Ghada MarȜe ، من كتابمدن الحليب والثلج
-
الخطر لا يأتي دائمًا بصوت القذائف؛ أحيانًا، يلبس قناع العدالة
مشاركة من Ghada MarȜe ، من كتابمدن الحليب والثلج
-
الخطر لا يأتي دائمًا بصوت القذائف؛ أحيانًا، يلبس قناع العدالة
مشاركة من Ghada MarȜe ، من كتابمدن الحليب والثلج
-
الخطر لا يأتي دائمًا بصوت القذائف؛ أحيانًا، يلبس قناع العدالة
مشاركة من Ghada MarȜe ، من كتابمدن الحليب والثلج
-
حريّتي، ليست في لباس، ولا طعام، ولا كلماتٍ منمّقة في كتب التربية أو القانون، بل في قدرتي على اتخاذ قرار، قرارٍ واحدٍ فقط، كلّ يوم، يشبهني، يصدّق قلبي، ويليق بمبادئي.
مشاركة من Israa Omar ، من كتابمدن الحليب والثلج
-
الظفر بفتات الأمل خيرٌ من لا شيء
مشاركة من Israa Omar ، من كتابمدن الحليب والثلج
-
❞ الحياةُ مفاجآت تضربُ كالعواصف، تقتلع كلّ شيء من جذوره، تتركنا عالقين في الخواء. ❝
مشاركة من احمد سمير ، من كتابمدن الحليب والثلج
-
النوايا حين تصفو تعيد ترتيب فوضى القلب،
مشاركة من Tarek Fathi ، من كتابمدن الحليب والثلج
-
حروبٌ لا تمنح لأحدٍ نصرًا كاملاً، ولا أحدَ يخرج منها نقيًا.
مشاركة من Tarek Fathi ، من كتابمدن الحليب والثلج
-
❞ الألمُ مختلف حين تعود إلى شيء تعرفه ولم يعد يعرفك، طرقاتٌ حفظت خطواتي لم تعد تشعر بي، هواءٌ يحمل رائحة ياسمين امتزج برائحة غربة. دمشق الحلم، مدينةٌ لم أعد متأكدًا إن كنت أنتمي إليها، بعد كلّ ما مررتُ به. الآن، ❝
مشاركة من Wafa ID ، من كتابمدن الحليب والثلج
-
❞ علمتني ضحكتها أنّ الحياة يمكن أن تُعاد صياغتها؛ ضحكاتها موسيقى تنفخُ في روحٍ مطفأة. خطواتها المتعثرة.. ألعابها البسيطة.. أعادت لي متعة الاكتشاف بنضج أمٍّ وبراءة طفلة. ❝
مشاركة من Wafa ID ، من كتابمدن الحليب والثلج
-
النظام يسلبنا خياراتنا بأساليب لا تُعَدّ، الساحات الواسعة، حوّلها إلى باحاتٍ للسجون. جميعنا بلا استثناء عالقون بين القضبان، وإن لم نكن داخل الزنازين. كلّ خطوة، كلّ كلمة، كلّ لحظة يمكن أن تكون بابًا يُفتح نحو سجن حقيقي، سجونٌ ضيقةٌ تُدفن فيها الأرواح قبل الأجساد.
مشاركة من manon ، من كتابمدن الحليب والثلج
-
أدركتُ أخيرًا أنّ الإنسان لا يُصقل بالكمال، بل بالتشظّي. وأنّ في كلّ شرخٍ داخلي، بذرة وعيٍ تتفتّح… تمامًا كما يولد الضوء من قلب الانفجار.
مشاركة من Heba badr ، من كتابمدن الحليب والثلج
-
الغفرانُ قوة تتطلب مساحةً من السلام، سلامٍ لا أعرف كيف أصل إليه وأنا ما زلتُ أنزفُ من جروحٍ لم تلتئم.
مشاركة من Heba badr ، من كتابمدن الحليب والثلج
-
أغارُ لأنني وحيدة، مركونة، شعور بأنني لم أعد أرى انعكاسي في عينيه كما السابق. في كلّ مرّة أقرر أن أواجهه… أسأله، أتراجع في آخر لحظة.
لأنني أخاف…
أخشى أن أكون مخطئة،
الأدهى أن أكون محقة،
مشاركة من Heba badr ، من كتابمدن الحليب والثلج
-
ما أقسى أن تراقبَ نفسكَ من الخارج، كأنكَ ممثلٌ مجبور في فيلمٍ رديء، لا تجرؤ أن تصرخ: «أوقفوا التصوير!»
مشاركة من Heba badr ، من كتابمدن الحليب والثلج
-
كُنّا سُذّجًا… نعيشُ وهم الحقوق، في بلادٍ تُعامل الأم كموظفة، والأب كرقمٍ في ملف.
ما لم تكن مثاليًا على طريقتهم، تُنتَزَع منك إنسانيتك، تُقمَع مشاعرك، يُخطف أطفالك وتُدان بانفعالاتك، هكذا
مشاركة من Mohamed Tharwat Abdulaziz ، من كتابمدن الحليب والثلج
-
أدركتُ حينها أنّ كلّ الذين عادوا من المعارك سالمين، لم يعودوا أنفسهم. الحرب لا تقتل فقط، هي تُغيّر من تبقى.
مشاركة من SABREEN BOOKS ، من كتابمدن الحليب والثلج
-
الجميع يُقتَل بلا تفسير.
مشاركة من SABREEN BOOKS ، من كتابمدن الحليب والثلج