اقتباسات جولي سميث

❞ التوصّل إلى معرفة ما تستطيع فعله كي تغيّر ما تشعر به ❝

❞ جعل الامتنان عادة لديك ❝

❞ إنّ «الابتعاد قليلاً» مهارة، وهي من أهم المهارات اللازمة لتعلّم كيفيّة التعامل مع الأفكار وأثرها على المزاج. ❝

❞ يجب» و«ينبغي» بهذه الطريقة صلة وثيقة جدًّا بالنزعة إلى الكمال، ❝

❞ عندما يسوء مزاجك، ما الذي تجد نفسك متّجهًا إلى فعله؟ ❝

❞ تقلّبات المزاج أمر طبيعيّ. ما من أحد يكون مسرورًا طيلة الوقت. لكنّنا لسنا مضطرين إلى أن نكون تحت رحمة ذلك. ثمّة أمور نستطيع فعلها كي تساعدنا. ❝

❞ أداة: فكر فيما يساهم في زيادة مزاجك سوءًا؟ ❝

❞ الخطوة الأولى في فهم حالة المزاج السيّء هي أن نكوّن في أذهاننا إدراكًا لكلّ جانب من جوانب الأمر. ببساطة، يعني هذا أن نلاحظ كلّ جانب من تلك الجوانب. ❝

❞ يؤدي قضاء وقت طويل مع الأفكار السلبيّة إلى زيادة كبيرة في احتمال سوء المزاج. إنّ سوء المزاج يؤدّي بدوره إلى جعل الإنسان أكثر تعرّضًا لأن يظهر لديه مزيد من الأفكار السلبية ❝

❞ مزاجنا ليس أمرًا ثابتًا وبأنّه ليس «تعريفًا» لنا. إنّه إحساس نعيشه، لا أكثر. ❝

❞ أستعرض في هذا الكتاب ما تعلّمته من خلال عملي معالِجةً نفسيّة، ❝

ومهما هويت بالمطرقة على المسمار وأخطأته عُد في وقت لاحق وكرر المحاولة من جديد.

❞ التجارب التي نمرّ بها في مراحل مبكرة من الحياة يمكن أن تكون ذات أثر كبير جدًّا على كيفيّة تعبيرنا عن أنفسنا ضمن علاقاتنا بعد أن نكبر، ❝

❞ البشر ليسوا مكوَّنين بحيث يعيشون في حالة سعادة دائمة. نحن مكوّنون بحيث نستجيب لتحدّيات البقاء. والمشاعر انعكاسٌ لحالتنا الجسديّة ولأفعالنا وقناعاتنا وما يجري من حولنا. ❝

❞ نحن في حاجة إلى الشدّة النفسيّة من أجل حياة فيها مرح وفيها تحدٍّ، لكنّ فوائدها تضيع إذا ازدادت كثيرًا. ❝

❞ يسمح لنا قبول الموت بإغناء حياتنا بالمعنى. ❝

❞ لدى بعض الناس، تؤدّي تجربة الاقتراب من الموت إلى نموٍّ وتطوّر وإلى تحوّل إيجابيّ في الحياة ❝

❞ فإنّ العثور على طريقة نقبل بها أنّ الموت جزء من الحياة يصير لزامًا علينا. ليس معنى القبول أن نصير راغبين في الموت، بل هو تخلٍّ عن محاولة مقاومة جزء من واقعنا لا يد لنا فيه ❝

❞ الخوف ممّا هو معلوم وممّا هو مجهول يحمل خطرًا دائمًا بأن يزعزع سلام نفوسنا ورضاها في كلّ لحظة نعيشها. ❝

❞ إنّ اللّطف يخفّض استجابة الخطر، وذلك سواء أكان لطفًا من جانب شخص آخر أم لطفًا نابعًا من داخلك ❝