عندما نكون في مزاج سيّئ هي تلك الحالة التي تدفعنا إلى فعل أمور ستبقينا عالقين فيها. إلّا أنّ الأمور التي نعلم علم اليقين أنّها قادرة على مساعدتنا تبدو لنا ثقيلة.
اقتباسات جولي سميث
اقتباسات ومقتطفات من مؤلفات جولي سميث .استمتع بقراءتها أو أضف اقتباساتك المفضّلة.
اقتباسات
-
مشاركة من منى العوبثاني | Muna Al Obathani ، من كتاب
لماذا لم يخبرني أحد بهذا من قبل؟
-
إنّ الأدوات التي في حوزتي غير قادرة على منع الحياة من أن تداهمك بالمشكلات. هذه الأدوات تساعدك في شقّ طريقك، وفي تجنّب الصعوبات، وكذلك في معرفة كيف تنهض بعد أن تتلقى ضربة شديدة. إنّها غير قادرة على الحيلولة دون أن
مشاركة من [email protected] ، من كتابلماذا لم يخبرني أحد بهذا من قبل؟
-
لم اجربه بعد لكني متشوقة
مشاركة من ۦۦ جيفري ، من كتابلماذا لم يخبرني أحد بهذا من قبل؟
-
عندما تصير على معرفة بما يجري في جسدك وفي عقلك، يمكنك أن توسّع «دائرة الوعي» كي تنظر إلى ما هو جارٍ في البيئة المحيطة بك وفي علاقاتك بحيث ترى أثر ذلك كلّه على سلوكك وعلى ما تعيشه في داخلك.
مشاركة من Nouran ، من كتابلماذا لم يخبرني أحد بهذا من قبل؟
-
يؤدي قضاء وقت طويل مع الأفكار السلبيّة إلى زيادة كبيرة في احتمال سوء المزاج. إنّ سوء المزاج يؤدّي بدوره إلى جعل الإنسان أكثر تعرّضًا لأن يظهر لديه مزيد من الأفكار السلبية.
مشاركة من Nouran ، من كتابلماذا لم يخبرني أحد بهذا من قبل؟
-
فلنقل إنّ انشغالًا شديدًا منعك من ممارسة التمرينات الرياضيّة فترة استمرّت بضعة أسابيع فصرت تحسّ نفسك متعَبًا وتحسّ أنّ مزاجك صار سيّئًا وأنّ ممارسة التمرينات الرياضية آخر ما قد ترغب في فعله الآن.❞ كلّما طال ابتعادك عن التمرينات الرياضية، ازددت كسلًا وتناقصت طاقتك. وإذا تناقصت طاقتك، يتناقص بدوره احتمال أن تمارس التمرينات الرياضية ويكبر احتمال أن يزداد مزاجك سوءًا. ثم إنّ المزاج السّيّء يدفعك إلى فعل الأمور التي تزيده سوءًا بدورها. ❝
مشاركة من Nouran ، من كتابلماذا لم يخبرني أحد بهذا من قبل؟
-
عندما يكون مزاجك في حالة سيّئة، تصير غير راغب في فعل شيء سوى أن تبتعد وتختبئ لا تحسّ برغبة في فعل أيّ أمرٍ من الأمور التي تستمتع بها عادة؛ وهكذا أنت لا تفعلها لكنّ ابتعادك عن فعلها زمنًا طويلًا يجعل حالاك أكثر سوءا
مشاركة من Nouran ، من كتابلماذا لم يخبرني أحد بهذا من قبل؟
-
عندما نتعامل مع المزاج، يكون من المهم كثيراً تذكّر أنّ الأمر ليس عائدًا كلّه إلى «رأسك» إنّه متّصل أيضاً بحالة جسدك وعلاقاتك وماضيك وحاضرك وشروط حياتك ونمط معيشتك إنّه كلّ شيء تفعله، وكلّ شيء لا تفعله… في طعامك وأفكارك وحركاتك وذكرياتك. بكلّ بساطة، ما تحسّه ليس ناتجًا عن دماغك وحده.
مشاركة من Nouran ، من كتابلماذا لم يخبرني أحد بهذا من قبل؟
-
نحسّ طيلة الوقت نوعاً من الخواء ونحسّ أنّ حالتنا المزاجية السيئة تشدّنا صوب الأسفل فلا نستمتع بشيء يُقال لنا دائمًا إنه ممتع.
مشاركة من Zakacanidi 1997 ، من كتابلماذا لم يخبرني أحد بهذا من قبل؟
السابق | 4 | التالي |