اقتباسات بدر رمضان

المدينة تضع قواعد صارمة:

‫ الذين لا يتكلمون… لا يُمسَكون…

‫ والذين لا يخطئون… لا يُرصدون…

‫ والذين لا يُصغون لصوت الفقد… ربما فقط، ينجون…

‫ لكننا نحن…

‫ قد تكلمنا جميعًا، وهذا يجعلنا الأن… بلا مخرج..

‫ لذا ليس أمامنا الآن سوى خيارٍ واحد:

‫ أن نفتح الباب الذي لم يُفتح بعد..

‫ وأن نواجه ما بعد النهاية…

«الصفر لا يحمل قيمة… بل يمنح القيمة لما بعده

«الصفر لا يحمل قيمة… بل يمنح القيمة لما بعده

ليس كل باب خُلِق ليُفتح، وليس كل عبور يعني العودة!

«لا تترك أي باب مفتوحًا… ولا تقترب من شيء ليس في مكانه.»

بعض الأبواب لا تُفتح بالمفاتيح…

‫ فبعضها يُفتح بنظرةٍ خاطئة، أو بخطوةٍ زائدة، أو بلحظة ندم، لكن هذا الباب… كان مختلفًا..

«هم لا يُرون، لكنك تشعر بوجودهم، كأن أحدهم يتنفس داخل جلدك، إن تحدثت كثيرًا… يسمعونك.»

«من رأى الحقيقة، لا يحق له أن يغمض عينيه.»

ثمّة أبواب لا تُصدر صوتًا، لا تئنّ، لا تهمس حتى… بل تبتلعك في سكون…

لا تُفتَح كلّ الأبواب بضجّة، ولا كل العتبات تنذر بما خلفها…

ليست كل المرايا تُريك نفسك..

‫ بعضها… يُريك ما تُخفيه عن نفسك..

‫ وحين تظن أن ما تراه مجرد انعكاس…

❞ بعض الأبواب لا تُفتح بالمفاتيح…

⁠‫فبعضها يُفتح بنظرةٍ خاطئة، أو بخطوةٍ زائدة، أو بلحظة ندم ❝

❞ بعض الأبواب لا تُفتح بالمفاتيح…

⁠‫فبعضها يُفتح بنظرةٍ خاطئة، أو بخطوةٍ زائدة، أو بلحظة ندم ❝

❞ لن تُنقذهم إن خِفت.»

⁠‫«ولن تنقذ نفسك إن تأخرت. ❝

❞ كنت في الحلم.. نعم، لكنه لم يكن حلمًا… بل دعوة ❝

❞ كنت في الحلم.. نعم، لكنه لم يكن حلمًا… بل دعوة ❝

❞ أقسى ما في الحلم أنه لا يحتاج لأن يكون كابوسًا كي يدمّرك.» ❝

❞ وحين نظرت في عينيه أقسم أني رأيت العمر كله، عيناه لم تكن لشخص، بل لحياةٍ كاملة، انتهت منذ أعوامٍ… ولم تُدفن بعد. ❝

ليست كل الانهيارات مدويّة..

‫ أحيانًا، يبدأ كل شيء في الانطفاء بهدوء… دون صراخ، دون دموع، دون سبب واضح..

ليست كل الانهيارات مدويّة..

‫ أحيانًا، يبدأ كل شيء في الانطفاء بهدوء… دون صراخ، دون دموع، دون سبب واضح..