أحيانًا، لا نحتاج إلى الأشباح كي نحسّ بالرعب..
يكفي أن تصحو كل صباح… وتجد نفسك ما زلت حيًّا..
اقتباسات بدر رمضان
اقتباسات ومقتطفات من مؤلفات بدر رمضان .استمتع بقراءتها أو أضف اقتباساتك المفضّلة.
اقتباسات
-
مشاركة من Aya Ahmed ، من كتاب
الباب رقم صفر : العين الثالثة
-
فبعض الأبواب لا تحتاج إلى مفاتيح…
يكفي لها أن تناديك!
مشاركة من Aya Ahmed ، من كتابالباب رقم صفر : العين الثالثة
-
كنت أظنّ أن الحياة مجرد سلسلة من القرارات المتراكمة، وأن كل باب نختار فتحه يؤدي إلى طريقٍ معلوم، نهايته خاضعة لمنطق الاحتمالات..
مشاركة من Aya Ahmed ، من كتابالباب رقم صفر : العين الثالثة
-
ثمّة أشياء إن وقعت عليها عيناك، يمكنك أن تزيح نظرك عنها، تُدير ظهرك وتمضي كأنها لم تكن..
لكن هناك أشياء أخرى… إن لمحتها ولو بطرف عينك، فلن تغادرك حتى آخر نبضة في قلبك..
مشاركة من Aya Ahmed ، من كتابالباب رقم صفر : العين الثالثة
-
مهما اشتدّ عليك الخوف…
مهما شعرت أن شيئًا يزحف إلى روحك أو يُناديك باسمك…
لا تنطق.
مشاركة من Aya Ahmed ، من كتابالباب رقم صفر : العين الثالثة
-
ليس كل باب يُفتح… يمكنك الدخول فيه!
مشاركة من Aya Ahmed ، من كتابالباب رقم صفر : العين الثالثة
-
لكن الهروب… لم يكن بلا ثمن..
فأن تنجو، يعني أن تُدرك…
وأن تُدرك، يعني أن تُعاني..
مشاركة من Aya Ahmed ، من كتابالباب رقم صفر : العين الثالثة
-
في لحظة ما، حين يقترب الخطر أكثر من أنفاسك، حتى تشعر به يتسلل في صدرك قبل أن يستقر في رئتيك… حين تتحوّل الأصوات من حولك إلى همسات مبحوحة، مبللة بالخوف، كأنها صدى أرواح تنتحب خلف الجدران… حين تمتد أيادٍ باردة من العدم، أيادٍ لا جسد لها، تبحث فقط عن شيء يُسحب، يُنتزع… هناك، لا يكون للمنطق صوت، ولا للفكر دور..
في تلك اللحظة… لا خيار لك…
إما أن تهرب… أو تُمحى للأبد!
مشاركة من Aya Ahmed ، من كتابالباب رقم صفر : العين الثالثة
-
ليس كل باب خُلِق ليُفتح، وليس كل عبور يعني العودة!
هناك أبواب ليست مجرد مداخل، بل مصائد، فخاخ خادعة، متنكرة في هيئة خشب وحجر وحديد…
مشاركة من Ola shaban ، من كتابالباب رقم صفر : العين الثالثة
-
ليس كل باب خُلِق ليُفتح، وليس كل عبور يعني العودة!
هناك أبواب ليست مجرد مداخل، بل مصائد، فخاخ خادعة، متنكرة في هيئة خشب وحجر وحديد…
مشاركة من Aya Ahmed ، من كتابالباب رقم صفر : العين الثالثة
-
يُقال فيها إن لكلّ منا ظلًّا لا ينتمي لهذا العالم، ينتظر لحظة سقوط، أو نظرة يأس، أو ارتباك في الخُطَى… لينفتح الباب..
مشاركة من Aya Ahmed ، من كتابالباب رقم صفر : العين الثالثة
-
لم أكن أعلم أن السكون قد يحمل في طياته رعبًا يفوق صراخ العذاب نفسه…
مشاركة من Mohamed Tharwat Abdulaziz ، من كتابالباب رقم صفر : العين الثالثة
-
بل أن هناك غيري، كثيرون، ساروا إلى ذات الباب، بنفس الرجفة والرهبة، بنفس الخطوة التي خدعتهم بأنها اختيار… وما خرج منهم أحد..
مشاركة من ✨ Hope ✨ ، من كتابالباب رقم صفر : العين الثالثة
-
كانت الظلمة هنا ليست مجرد غياب للضوء…
بل كيان ضاغط، حميمي، يعانقك بقسوة، يُقيدك دون حبال..
مشاركة من ✨ Hope ✨ ، من كتابالباب رقم صفر : العين الثالثة
-
الجحيم، كما علمت لاحقًا، لا يبدأ بالصراخ…
بل بالصمت التام!
مشاركة من Mohamed Tharwat Abdulaziz ، من كتابالباب رقم صفر : العين الثالثة
-
والآن… لم يعد هناك طريق للخروج!
مشاركة من ✨ Hope ✨ ، من كتابالباب رقم صفر : العين الثالثة
-
والآن… لم يعد هناك طريق للخروج!
مشاركة من ✨ Hope ✨ ، من كتابالباب رقم صفر : العين الثالثة
-
والآن… لم يعد هناك طريق للخروج!
مشاركة من ✨ Hope ✨ ، من كتابالباب رقم صفر : العين الثالثة
-
❞ الشوارع التي كنت أعرفها… المنازل… وحتى المارّة، كانوا موجودين، نعم، لكنهم ليسوا «هم».. ❝
مشاركة من Wessam Ennara ، من كتابالباب رقم صفر : العين الثالثة
-
جزء من ذاكرتي القديمة التي حاولت نسيانها، لكنه عاد… بقسوة…
مشاركة من ✨ Hope ✨ ، من كتابالباب رقم صفر : العين الثالثة