ليست كل المرايا تُريك نفسك..
بعضها… يُريك ما تُخفيه عن نفسك..
الباب رقم صفر : العين الثالثة
نبذة عن الرواية
ليست كل الأبواب وُجدت لتُفتح، ولا كل مرور يعني الرجوع. فبعض الأبواب ليست ممرات عادية، بل شراك ماكرة تتقن التنكر في هيئة خشب أو حجر أو معدن. هنالك أبواب لا تقود إلى غرف أو دهاليز، بل تنفتح على عوالم تتجاوز حدود الفهم البشري، أماكن لم تُسجل على أي خريطة، ولم تطرقها عقول البشر من قبل.التصنيف
عن الطبعة
- نشر سنة 2025
- 269 صفحة
- [ردمك 13] 9789777799140
- إبداع للترجمة والنشر والتوزيع
تحميل وقراءة الرواية على تطبيق أبجد
تحميل الكتاباقتباسات من رواية الباب رقم صفر : العين الثالثة
مشاركة من SABREEN BOOKS
كل الاقتباساتمراجعات
كن أول من يراجع الكتاب
-
ماجد رمضان
#اقرأ_واكسب
#أبجد
#الكاتبة_بدر_رمضان
الباب رقم صفر - العين الثالثة
الكاتبة: بدر رمضان
دار ابداع للترجمة والتدريب والنشر والتوزيع
( اقرأها عسى أن تكون من الفائزين ) ، صوت يتردد صداه بداخلي يدفعني لقراءة رواية " الباب رقم صفر " بعد اعلان أبجد جائزة Apple IPad لمن أتم قرأتها.
وما بين إقبال وإدبار ، وإقدام وإحجام، وبعد قراءة التعريف بالرواية :
(رواية تنزلق بك من العادي الى الغريب ، وتجعلك تتسائل : كم من الأبواب حولنا لا يجب أن تفتح أبدا؟)
تزايد التردد وعدم الرغبة في القراءة ، انها رواية رعب ، عوالم غرائبية، وأنا لا أهوى هذا النوع من الكتابات، ولكن دغدغة لذة الفوز بالجائزة تحفز الغدة الكظرية ، فتسري دفقات من الأدرينالين في شراييني، فتمتد يدي لتنقر أيقونة الكتاب .
تتفحص عيني الغلاف فيذداد تدفق الادرينالين ، وتسري قشعريرة تحت جلدي ، وتنتصب بصيلات شعري واقفة، فهذا هو الباب رقم صفر، وقد استخدم كثير من الكتاب الرقم صفر في عناوين روايتهم فعلى سبيل المثال : العدد صفر لأمبرتو ايكو- محطة رقم صفر لمهدي آل جاب - صفر لمحمود اليوسف - رقم صفر لحسين جرود- الضحية رقم صفر لعبد الفتاح عبد العزيز - اختفاء رقم صفر لمحمود سالم.
وكان لكل كاتب معنى يقصده من هذا الرقم، فهو رمز لفلسفة العدمية، أو اللاشىء،او الخالي، والبعض كان لا يمثل له الا مجرد عدد حسابي ، فماذا تقصد الكاتبة به هنا؟
كذلك العنوان الفرعي ،العين الثالثة هل تقصد تلك العين المذكورة في العوالم الروحانية والتي تربط الناس بحدسهم وتمنحهم القدرة على التواصل مع العالم، أو تساعدهم على تلقي رسائل من الماضي والمستقبل وتعتبر عين الحدس والفكر.
قلت لنفسي : لا تستبق الأحداث سنرى!
ومابين البداية : ( ليست كل الأبواب وجدت لتفتح، ولا كل مرور يعني الرجوع - مدينة غريبة، وجوه متحجرة ، وهمسات لا تفهم..هلوسات؟ كابوس مرعب، أم واقع آخر ينتظره خلف الباب) والنهاية : ( وفجأة حاوطنني الطرقات من جديد)
امتدت حكاية ثمانية أشخاص ( سامح ،نذر ، سهيل، نائل، راهب، سهى، هادي ،ليان) الذين عبروا من خلال باب يظهر لهم ( بوابة زمنية) الى عالم مجهول في مدينة، مدينة لا أبواب لها، من يدخل إليهايصبح جزءا منها،يضاف الى صمتها، ينقش اسمه على جدرانها، لا يوجد منها خلاص ، الا ان وجد الطريق الوحيد للخروج.
ولكل واحد من الثمانية حكاية رعب. كل منهم دخل من باب محفور عليه رقم ، لا يظهر من السياق معنى لهذا الرقم، فهل اختياره كان عشوائيا ،أم انه مرتبط بالعوالم الروحية، فالرقم 404 حيث يشير الى حدوث خطأ ما في نظام الحاسب الآلي ( تم حذف الصفحة) وهو الباب التي دخلت منه سهى التي تعمل محررة في موقع إلكتروني ثقافي
والباب رقم 303 وهو يعني في العوالم الروحية وجود روح المغفرة لا تحقد على الناس. أما الرقم 727 فيعني الإخلاص. كما أنه يضيف إحساسًا بالسلام والصبر.
تشابهت حكايات الثمانية، وتكررت كلمات وصف لحظة الدخول من الباب الى عالم المدينة المجهولة، لحظات اكتشاف الباب ، وصفه، لحظات الانجذاب، سماع صوت الطرقات الثلاث، وصف المشاهد في المدينة ، لم يضف جديدا ، ولم يثتثير نوابض ومحفزات الرعب.
والسؤال الذي يجب طرحه؟ ما سبب اختيار الثمانية، ولماذا ثمانية وكان من الأفضل أن يكون هناك علاقة ما، في تجارب الحياة، هدف يجمعهم، ولكن يبدو ان اختيارهم لا دلالة له ( حارس أمن - رجل أعمال - محررة - عامل مشرحة - ...)
- تصنيف الرواية كرواية رعب ، لم يكن كافيا للإحساس بالرعب أثناء القراءة، ( رأيت الرعب متجسدا أمام عيني ... رأيت أنني لست الاول ، وجود كائن بلا رأس بلا عينين يطاردهم، تجمد الناس في الطرقات)
- لفت نظري أسلوب الكاتبة وتمكنها من اللغة ، ولكن أزعجني كثرة استعمال كلمة (كأنه ، كأنني، كأنهم ) بصورة مفرطة )، وكذلك بعض التراكيب مثل( لم يكن طرقا عاديا بل ثلاث طرقات،لم يكن نداء كان استغاثة، كأنه أنفاس موتى،كأنني امشي، وكأنه لم يفتح ...... ) وما أكثرها في صفحات في الرواية.
- الخاتمة لا تفهم الا في سياق الأحداث الغرائبية في الراوية.
اتمت قرأتها ، وعلى أمل أن أكون من الفائزين، ومابين اليقظة والنعاس سمعت صوت حفيف ورق لا تخطئه أذناي ، فالتفت باحثا عنه، فرأيت كتابا معلق في الفضاء وعلى غلافه قرأت :
(الكتب وجدت لتقرأ، ولا كل قراءة تعني الفائدة والاستمتاع، كتب غريبة، وصفحات متحجرة، وكلمات لا تفهم، طلاسم، كابوس مرعب، ام عالم آخر ينتظرك خلف الغلاف).
#د_ماجد_رمضان
#١٣_عاما_أبجد
#عيد_ميلاد_أبجد
-
Mahmoud Toghan
بدر رمضان ... قلم مميز جداً
أنتم على موعد مع خوف خاص...فاحذروا
هكذا عهدته ... فخاب ظني .. هنا
في عالم أدب الرعب، يندر أن تطالع قلمًا عربيًّا يمتلك الجرأة على اقتحام العوالم النفسية الغائرة، والمجازفة ببناء فضاء سردي يجمع بين المعنوي والعضوي، بين الهاجس والهلوسة، وبين المرض والتجلي.
ولذلك حين يطلّ علينا قلم موهوب سبق لي الاطلاع على أعماله، دخلتُ عالمه هذه المرة مطمئنًا، مدفوعًا بثقة القارئ الذي يعرف أن خلف السطور فزعًا خامًا ينتظر الانفجار.
لكن، ويا للأسف، ما إن ولجت الأبواب حتى بدا لي الرعب هذه المرّة مضطربًا، يتأرجح بين التمهيد القوي والانهيار في المنتصف، بين التهويل اللغوي والتراخي البنائي، حتى خلتني أسير في دهاليز غير محكمة، لا أدري ما الذي سأواجهه، ولا كيف ولماذا.
الكاتبة نجحت بامتياز في صناعة جوٍّ من الترقّب المشحون بالقلق. فقد بالغت في التوصيف، وركّزت على التمهيد، وأعطت للحدث زخمه المكثّف. لكنّ المعضلة الكبرى لم تكن في الرغبة، بل في النتيجة.
كلّ هذا التضخيم لم يُكلَّل بخاتمةٍ تليق به، ولم يثمر سوى خيبةٍ سرديةٍ وانكشافٍ لغويٍّ واضح.
زاد الطين بلّة هو تكرارٌ مفرطٌ لـ"كأن" ومشتقاتها، حتى بلغ عددها - في تقديري - أكثر من مئة مرّة! الأمر الذي منح النص وهنًا لغويًّا غير مبرَّر، وخلق رتابةً نَغَميّة تتنافى مع منطق الرعب الذي يقوم - أساسًا - على التوتر والتسارع.
الرواية تدور حول مجموعة من الشخصيات التي تظهر لها أبواب غريبة، في أماكن أغرب ، لا يجب ان تكون موجودة . فتأخذهم إلى مدينة ضبابية، ربما على بُعد آخر من الواقع، في لحظة ضعف أو ارتباك أو شكّ.
لكل شخصية قصتها النفسية، ومكمن رعبها، ومنها كان منفذ الأبواب .. لكن هذه القصص - وإن بدت واعدة - بقيت تدور في حلقة مفرغة، دون تعمّق كافٍ، أو تفسير درامي يشبع القارئ.مع تكرار واضح في الحدث وكيفية دخول المدينة المبهمة ، الشخصيات نعم لها دلالة لكن واهية ، الأسماء لها إحالة لكن غير متماهية مع جو الشحن المكثف .
ثم تأتي الشخصية الظلالية المبهمة التي تقف في الخلفية كقوة خفية مهولة، في مخبأ "سري"، لا نعرف كيف يكون سريًّا في عالم ضبابي مغلق! .. فتسأل ...!
كيف وصل إليه أولهم وما أدراه ؟
كيف بقوا أحياء ومن أين أتتهم حصص الطعام؟
كيف جرت المواجهة بسيطة هكذا بعد كل الهول في ترقبها ؟
أسئلة كثيرة يتركها الكاتب معلّقة، لا بوصفها أدوات غموض بنّاءة، بل كفراغات في النسيج الروائي نفسه.
بدأت الرواية بداية قوية ، مثرة ، تترقب ، تزحف خلف الحقيقة ... ثم انحدرت ، تهاوت ، تكررت .. وحين حاولت الكاتبة أن ترتق هذا التصدّع في الخاتمة، أخفقت، أو على الأقل لم تفلح في تدارك ما ضاع.
وكنتُ أترقّب من هذا القلم - الذي أكنّ له التقدير - أن يمنحنا رعبًا خالصًا، لغةً وسردًا وفكرةً وبناءً، كما عوّدنا سابقًا، لكنه هذه المرة لم يفعل !
ورغم ذلك، تبقى الفكرة جريئة، والعرض مشوق ، وما زلت أترقّب من الكاتبة مزيدًا من العطاء الأدبي والجرأة الفنية.
لعل العمل القادم يحمل لنا ما افتقدناه هنا: التشويق الحقيقي، والفزع المؤسس، والدقة اللغوية، والبلاغة السردية
-
Sally Mahmoud Fathy
الرواية من بدايتها لنهايتها وهي تفسح المجال للسرد على حساب الحدث وربط الشخصيات ووجود ذروة تشعل الحماسة في نفسي كقارئة فالمجهول أو الوحش أو الشبح وهو البطل الشرير للرواية مطمس المعالم فهو شبح أو ظل لا ناقة له ولا جمل في الرواية ...لا أجدني استمتعت بثيمة رعب في هذه الرواية أما لو افترضنا أنها محاولة لعكس المخاوف التي تسيطر على العقل البشري فهي محاولة مستحيلة وباهتة وهي جنين وأدته كاتبته في رحم أمه وهو نطفة بعد. السرد به الكثير من المط ولكن هناك تشبيهات وعلاقات لغوية لا أنكر إعجابي بها. النهاية كارثية لأنها من منظور نفسي إذا افترضنا أن الكاتبة تحاول الغوص في بحوره تضغط من جديد زر اللافكرة. الرواية بلا شك تجربة سردية لا أستطيع أن أصفها بالركاكة ولكن اصطفاف شخوصها كل في دوره بانتظار فرصة للتحدث أصابني حقًا بالملل بل وتداخل الشخصيات مع بعضها بعضًا لتشابه التجربة في الوصف.
-
منة الله حازم
من اللحظة الأولى، لفت نظري استخدام الكاتب للأرقام كأبواب وكمراحل، واللي خلاني كقارئة أدخل في حالة تفكير:
هل الأرقام دي مجرد ترقيم تسلسلي؟
ولا وراها رموز كونية وأبعاد نفسية عميقة تعبر عن الشخصيات بشكل ما ؟
الفكرة دي نفسها – حتى لو مكنتش دايمًا واضحة – كانت في مصلحة الكاتب، لأنها فتحت باب التأمل والربط ما بين كل "باب" وكل "مرحلة إدراكية"، وده جزء من متعة القراءة اللي تخليني احاول اوصل للنهاية وان كانت هناك بعض التحفظات أفقدت الرواية جاذبيتها من رأيي:
تكرار الشخصيات:
كل شخصية بتحكي تجربتها في "بابها" بنفس النمط،رغم اختلاف خلفياتهم. وده خلى الحكي رتيب وممل، حسيت إن الشخصيات فقدت معناها وتأثيرها. ومحستش بتلامس مع اي شخصية،رغم سهولة اللغة لكنها افتقرت للتمايز.
الترابط المصطنع قبل النهاية:
فجأة لقيت الشخصيات بتلاقي بعض، وكأن الكاتب قرر يربطهم علشان يلمّ الرواية، وده حسّيته ضعيف وغير مبرر، أقرب لحواديت الأطفال اللي بتحصل فيها صدفة غير منطقية.
كقُرّاء، بنستحق سبب درامي حقيقي يخلي الترابط ده مقنع ومؤثر.
العاطفة في النهاية:
النهاية نفسها فيها نوع من الإثارة، وده كان جيد، لكن إدخال العاطفة بشكل ساذج أو "سمج" شوية، خلى مشهد النهاية نفسها تفقد قوتها الرمزية اللي الرواية كلها كانت بتمهد لها.
المادة الخيالية كانت لطيفة، وكان في نوع من الترابط التدريجي خلقه الكاتب من خلال حكايات الأرقام. كل رقم حكى جزء من الرحلة، ومع الوقت بدأ يتضح إن البداية كانت بتقودنا للنهاية بشكل دائري، وده عجبني
-
Menna Walid Ezzo
اتممت اليوم قراءه الباب رقم صفر للمشاركه في مسابقه أبجد 🧡
في البدايه كان بها تشويق و شدتني جدااا لكن بصراحه بها اطاله لدرجه الشعور بالملل .
-
Mohamed Alwakeel
طيب،
الكتاب يُقَدَّم لنا على إنه رواية تصنيفها رعب، لكن محتوى الرواية لا يصنف كرعب، لا عضوي ولا نفسي، بل هو أبعد ما يكون عن الرعب.
ممكن نقول إنها محاولة من الكاتبة للدخول في عالم التحليل النفسي، محاولة مختلفة (ربما؟) لاستكشاف عوالم النفس البشرية وأثر صدمات الماضي التي لم تُتعافى على حاضرنا وما إلى ذلك.
وهي في هذا مجرد محاولة، لكنها لا تبدو ناجحة بالنسبة لي.
الخطر غير مفهوم تمامًا، خطر غامض تم حله بطريقة أكثر غموضًا، حبكة عجيبة، التفاصيل مبعثرة (لا متشابكة) مصوغة بأسلوب شاعري مفرط في الشاعرية وغير مُتْقَن أصلًا حتى. قراءة الرواية وفهم أي شيء منها كانت مهمة شاقة في الحقيقة، المطلوب من الرواية فعلياً غير مفهوم وحتى متعة السرد لا تكاد توجد.
على علمي فالكاتبة لها جمهور، وربما رواياتها الأقدم أفضل من هذا، لكن هذه.. اختيار غير موفق لمسابقة أبجد.
-
SABREEN BOOKS
لم تكن بالرعب الذي توقعتُه، القصة عادية جدًا. شعرت وكأني فقط أجلس في غرفة أسمع قصص الآخرين، مع صوت وحش خلف الباب، لا أكثر. الفكرة عميقة وجميلة، لكن لم تُكتب أو تُسرد بالشكل الذي يجعلها تصل للقارئ بقوة. لم أشعر بالاندفاع أو الفضول لأكمل، التجربة بالنسبة لي كانت باهتة.
-
Mohamed Metwally
بإسلوب حلقات الرعب يجتمع ٨ أشخاص في مدينة خارج حدود الزمان والمكان، يتفقون جميعا في طريقة الوصول من خلال باب يظهر من العدم، ولكن لكل منهم قصة مختلفة من لحظة عبور الباب وحتى اجتماعهم في مخبأ يحميهم من كيان غامض يحاول القضاء عليهم.
بوصول البطل سامح يكتمل عددهم ليوافق نصاب معين، لكن تعامل سامح مع تجربته في المدينة يخل بما يفترض أن يحدث، ويقوم سامح بدور المنقذ للمجموعة بدلا من دور الضحية المخطط له.
تتسم الأحداث من البداية بجرعة عالية من الاثارة والرعب وهي بداية قوية، لكن الاستمرار في هذا المستوى مع توالي الحكايات يجعل السرد يفقد قوته.
نهاية الرواية مفتوحة مع وجود تفاصيل لم يتم ايضاحها عن طبيعة التجربة التي مروا بها وحقيقة الكيان الذي حاول القضاء عليهم، من الممكن أن يكون السبب وجود خطة لعمل تكميلي في المستقبل.
محمد متولي
-
Shaimaa Farouk
أممممم فكرة مختلفة وقلم متميز
لكنى لست من هواة هذا النوع من الرعب
أحببت جددا للكاتبة سلسلة جن بنى النعمان وشهر الموت ومنسا بنت مركوم.
-
sarrakadou
أتمنى منكم إفادتي بآرائكم ، ماهو المغزى من الرواية؟ ما هي الفكرة ؟ هل هناك عبرة لم أتمكن من التقاطها؟
-
Sarah Bzeih
أتمنى أن يقرأ الكاتب ما يكتب قبل أن ينشره، لا تمت الرواية للرعب بصلة، عاديّة تكرار وحتّى مملّة للأسف.
حتى دور النشر لهم يد في ما يُنشر!!! آخر سطر فقط كان جيّدًا نوعًا ما.
-
مروة عز
لا أدري ما المخيف في هذه الرواية، هي مملوءة بالتشبيهات، تبدو معرضًا لاستطاعة الكاتب على التشبيه، اثنين أو ثلاثًا منها في سطر واحد، حتى أنسى أي شيء يُشبَّه بالآخر!
أعتقد لو نقل الكاتب الصورة حيّة للمكان دون فرد عضلاته اللغوية عنوة، وهو أن السماء قاتمة، تقف فيها السحب بلا حراك، المباني نابتة من الأرض، تغوص الأقدام في الأرض مع كل حركة، الجدران تموج في بعضها، ويخرج منها صرخات مكتومة...
ثم يبدأ في سرد المخاوف والأحداث بلغة مفاجئة، لا بلغة شاعرية تُربك القارئ، فلا يعرف عن أي شيء يقرأ!
غير أنه لا حاجة لأن تصف كل شخصية في الرواية ما رأته من شكل السماء والأرض والجدران، فجميعهم متفقون على أنهم رأوا نفس المشهد لحظة ولوجهم من الأبواب.
ثم أين التدقيق اللغوي إملائيا ونحويا؟
وعلى أي أساس اختار فريق العمل القائم على المسابقة هذه الرواية؟ هل كان مجرد اختيار عشوائي عن جهل بمحتواها؟
-
Mariam Mohamed Mowafy
بصراحة ضغطت علي نفسي علشان احاول اكملها بس للاسف وصلت لحد ٣٥% من الرواية ومش حاسة انها شداني اطلاقا .حسيت انها مضيعة للوقت .
-
Ahmed Halawa
كان بالإمكان أفضل مما كان
لو قولنا اني الرواية دي رعب فهي مفيش فيها اي رعب و لو قولنا اني الرواية فيها بعد فلسفي فمفيش اي أبعاد.
الاستفاضة في وصف المدينة و الخوف و حركه المدينه و الظل كانت زياده جدا و اتسببت في ملل
اكتر من ٧٠%من الروايه الأبطال بتحكي حصل ايه و بيحصل إعادة لبعض اجزاء الحديث بالكامل طب ايه هي المدينه طب ليه بيحصل طب اي حاجه تخليني افهم هما هناك ليه مفيش.
اخطاء في الجزء الأخير من الرواية املائية و في سياق الرواية بالجملة.
نيجي بقي لخطاء غريب اوي جابه أكل منين أما واحد منهم قرر يكسر صيامه عن الأكل!!
نهاية غريبة عجيبة كان حتي ممكن تصلح العك اللي حصل في الرواية رغم أني كنت معجب بيها في اولها
-
Rabab Assayed
لم تعجبني الرواية، فقد ضيّعت وقتي عليها للأسف. الرواية مملّة وفيها تكرار لا داعي له، إلى جانب الأخطاء النحوية والإملائية التي تزيد الطين بلّة، والتشبيهات كثيرة جدًا، زادت عن الحد المألوف حتى حولتها من رواية إلى أضغاث الروايات. أعتذر عن تقييمي ولكنه رأيي الشخصي.
-
Amira Ahmad
حاولت أضغط على نفسي وأكمل القراءة لأن الكتب اللي بتبقى في مسابقات أيجد بتبقى درر الحقيقة ولكن واضح انه مش دايما توقفت عند ١١% ...محبتش فكرة إن عشان دي رواية رعب فنخش في الموضوع على طول (بصوت طلعت زكريا) يلا من تالت صفحة أحكيلك موقف مرعب من قبل ما تعرف اسم الشخص بطل الرواية أصلا وهحاول اوصفلك كائنات هلامية متفهمهاش معرفش ايه المرعب فيها بس هي لا بد تكون مرعبة والكاتب مأكدلي...يمكن يكون الكاتب له أعمال تانية وتكون دي كبوة ف مش هقدر أدي تقييم كمان لأني مكملتش الرواية
-
Fatema Abdulla
“قرأت الرواية على مضض، وانتظرت طوال الوقت أن تخبرني بشيء، أن تدهشني، أن تعتذر لي على كل هذا التمدد بلا روح … لكنها لم تفعل. لا أخفي أنني أتممتها فقط لأكون منصفة في حكمي، لكنها كانت تجربة مرهقة، مليئة بالسطور الفارغة من المعنى. لم تُلامسني كما كنت أتمنى، ووجدت صعوبة في الانسجام معها. ربما تناسب أذواقًا أخرى، لكنها ببساطة … لم تكن لي.”
-
Mohammad AbdulHakim
للأسف بالنسبة لي هذا الكتاب عبارة عن مضيعة للوقت ،
الكتاب الجيد بالنسبة لي اخرج منه بفائدة واحدة علي الاقل او حتي متعة أو تسلية ، و هو ما لم يحدث هنا .