❞ لم أكن أحلم بسقوطي من مكان مرتفع، ولم أكن أرى كوابيس عن الموت، أو الأشباح، أو حتى الوحوش…
كنت أرى الباب فقط! ❝
اقتباسات بدر رمضان
اقتباسات ومقتطفات من مؤلفات بدر رمضان .استمتع بقراءتها أو أضف اقتباساتك المفضّلة.
اقتباسات
-
مشاركة من Wessam Ennara ، من كتاب
الباب رقم صفر : العين الثالثة
-
هناك صوتٌ لم ينطق به فمي قط ولكنه خرج من قلب المرآة… من مكانٍ لا تُطل عليه إلا إذا انكسر انعكاسك وتكون على الجهة الأخرى..
اسمي ليان، ورقمي: أربعة..
مشاركة من Mahmoud Toghan ، من كتابالباب رقم صفر : العين الثالثة
-
ليست كل الأصوات قابلة للسكوت…
بعضها لا يُقال… بل يُستشعر…
مشاركة من Mahmoud Toghan ، من كتابالباب رقم صفر : العين الثالثة
-
«لكن إن كانت المدينة قد أرسلتها لتُبقيني حيًّا… فهذا لا يعني أنها عفت عني، وذلك لأننا جميعًا… ما زلنا بداخلها.»
مشاركة من Mahmoud Toghan ، من كتابالباب رقم صفر : العين الثالثة
-
أقسى ما في الحلم أنه لا يحتاج لأن يكون كابوسًا كي يدمّرك.»
مشاركة من Aya Ahmed ، من كتابالباب رقم صفر : العين الثالثة
-
النجاة… هي أن تُفقد شيئًا من نفسك في كل خطوة، وتُجيد إخفاء الأثر
مشاركة من Aya Ahmed ، من كتابالباب رقم صفر : العين الثالثة
-
(أسطورة الظل المراقب)
يُقال فيها إن لكلّ منا ظلًّا لا ينتمي لهذا العالم، ينتظر لحظة سقوط، أو نظرة يأس، أو ارتباك في الخُطَى… لينفتح الباب..
بابٌ إلى حيث يُسمّى العالم المعكوس…
إلى ‹هلفهايم›، حيث لا دفء، ولا زمن، ولا عودة.»
فهذه الحكاية… عن أولئك الذين فتحوا الباب!
فإن كنت تحمل في صدرك حزنًا لا اسم له، أو شعورًا غريبًا بالتّيه رغم كل شيء… فقد تجد نفسك بين السطور،
ولن يكون الخروج من هنا سهلًا أبدًا.
مشاركة من Sahar Anwar ، من كتابالباب رقم صفر : العين الثالثة
-
«لكي لا تُرى، امشِ حين يتوقف النبض.»
«لكي لا تُسمع، تنفّس حين تصرخ المدينة.»
«لكي لا تُمسّ، لا تكن أول من يخطئ.»
«لكي تبقى، انسَ من كنت.»
«ولكي تخرج… يجب أن تُطارد أولًا.»
مشاركة من Aya Ahmed ، من كتابالباب رقم صفر : العين الثالثة
-
لطالما شعرت أن الزمن لا يحتاج إلى تذكرة، بل يحتاج إلى غفلة..
مشاركة من Aya Ahmed ، من كتابالباب رقم صفر : العين الثالثة
-
❞ ليست كل الانهيارات مدويّة..
أحيانًا، يبدأ كل شيء في الانطفاء بهدوء… دون صراخ، دون دموع، دون سبب واضح..
وكأن الحياة، بكل صخبها، قرّرت فجأة أن تصبح صامتة بداخلك.. ❝
مشاركة من Noha Ahmed ، من كتابالباب رقم صفر : العين الثالثة
-
❞ من بين كل المهن، اخترتُ أن أعيش بين الأموات..
لا أعرف لماذا؛ ربما لأنّهم لا يؤذون، لا يكذبون، ولا يخذلونك.. ❝
مشاركة من Noha Ahmed ، من كتابالباب رقم صفر : العين الثالثة
-
❞ من بين كل المهن، اخترتُ أن أعيش بين الأموات..
لا أعرف لماذا؛ ربما لأنّهم لا يؤذون، لا يكذبون، ولا يخذلونك.. ❝
مشاركة من Noha Ahmed ، من كتابالباب رقم صفر : العين الثالثة
-
❞ من بين كل المهن، اخترتُ أن أعيش بين الأموات..
لا أعرف لماذا؛ ربما لأنّهم لا يؤذون، لا يكذبون، ولا يخذلونك.. ❝
مشاركة من Noha Ahmed ، من كتابالباب رقم صفر : العين الثالثة
-
❞ أدمنت العزلة حتى ظننت أنني اخترتها، لكنها لم تكن خيارًا… كانت ملاذًا ❝
مشاركة من Noha Ahmed ، من كتابالباب رقم صفر : العين الثالثة
-
❞ ثمّة أشياء إن وقعت عليها عيناك، يمكنك أن تزيح نظرك عنها، تُدير ظهرك وتمضي كأنها لم تكن..
لكن هناك أشياء أخرى… إن لمحتها ولو بطرف عينك، فلن تغادرك حتى آخر نبضة في قلبك.. ❝
مشاركة من Noha Ahmed ، من كتابالباب رقم صفر : العين الثالثة
-
ليس كل باب خُلِق ليُفتح، وليس كل عبور يعني العودة!
مشاركة من تقى الخولى ، من كتابالباب رقم صفر : العين الثالثة
-
ليس كل باب خُلِق ليُفتح، وليس كل عبور يعني العودة!
مشاركة من تقى الخولى ، من كتابالباب رقم صفر : العين الثالثة
-
ليس كل باب خُلِق ليُفتح، وليس كل عبور يعني العودة!
مشاركة من تقى الخولى ، من كتابالباب رقم صفر : العين الثالثة
-
إلى من شعر يومًا أن أحدهم يراقبه من خلف المرآة…
إلى من سمع صوتًا يناديه باسمه في العتمة… ولم يجبه…
إلى من تردّد أمام الباب… ولم يفتحه…
مشاركة من تقى الخولى ، من كتابالباب رقم صفر : العين الثالثة
-
❞ يُقال فيها إن لكلّ منا ظلًّا لا ينتمي لهذا العالم، ينتظر لحظة سقوط، أو نظرة يأس، أو ارتباك في الخُطَى… لينفتح الباب..
بابٌ إلى حيث يُسمّى العالم المعكوس… ❝
مشاركة من أشواق❤️. ، من كتابالباب رقم صفر : العين الثالثة