❞ فبعض الأبواب لا تحتاج إلى مفاتيح…
يكفي لها أن تناديك ❝
اقتباسات بدر رمضان
اقتباسات ومقتطفات من مؤلفات بدر رمضان .استمتع بقراءتها أو أضف اقتباساتك المفضّلة.
اقتباسات
-
مشاركة من Dina Nabil ، من كتاب
الباب رقم صفر : العين الثالثة
-
❞ لكن الهروب… لم يكن بلا ثمن..
فأن تنجو، يعني أن تُدرك…
وأن تُدرك، يعني أن تُعاني.. ❝
مشاركة من Maryam Al-Hilali ، من كتابالباب رقم صفر : العين الثالثة
-
ليست كل الأصوات قابلة للسكوت…
بعضها لا يُقال… بل يُستشعر…
يخرج منك كأنك تنزف شيئًا لم تفهمه، ثم يعود إليك محمّلًا بتشوهٍ لا تفسير له..
كأنك قلت شيئًا… ولم تسمعه أنت، بل سمعك هو..
مشاركة من Nourhan Hazem ، من كتابالباب رقم صفر : العين الثالثة
-
ليست كل الأصوات قابلة للسكوت…
بعضها لا يُقال… بل يُستشعر…
يخرج منك كأنك تنزف شيئًا لم تفهمه، ثم يعود إليك محمّلًا بتشوهٍ لا تفسير له..
كأنك قلت شيئًا… ولم تسمعه أنت، بل سمعك هو..
مشاركة من Nourhan Hazem ، من كتابالباب رقم صفر : العين الثالثة
-
القليل فقط أدركوا الحقيقة
مشاركة من Amira Salah ، من كتابالباب رقم صفر : العين الثالثة
-
ليست كل النهايات نجاة، وليست كل الأبواب مخرجًا…
أحيانًا… النجاة تكون لعنة أخرى، والموت باب مفتوح لشيءٍ لم يُفهم بعد،
مشاركة من Mohamed Tharwat Abdulaziz ، من كتابالباب رقم صفر : العين الثالثة
-
أحيانًا، لا نحتاج إلى الأشباح كي نحسّ بالرعب. يكفي أن تصحو كل صباح… وتجد نفسك ما زلت حيًّا. تفتح عينيك، وتنظر للسقف، ثم تدرك أنّك ما زلت هنا… وأن الحياة، بكل ثِقلها، بكل لونها الرمادي، بكل نُدوبها
مشاركة من Nourhan Hazem ، من كتابالباب رقم صفر : العين الثالثة
-
وهذا الباب لا يحبّ من يلاحظه، هو لا يبتلع الضائعين فقط… بل يختارهم بعناية، وفي كل من ابتلعهم…
ترك شيئًا واحدًا خلفه:
صوتًا، لا يُشبه أي صوت… يقول: «انتهى وقتك.»
مشاركة من محمد عوده ، من كتابالباب رقم صفر : العين الثالثة
-
وهذا الباب لا يحبّ من يلاحظه، هو لا يبتلع الضائعين فقط… بل يختارهم بعناية، وفي كل من ابتلعهم…
ترك شيئًا واحدًا خلفه:
صوتًا، لا يُشبه أي صوت… يقول: «انتهى وقتك.»
مشاركة من محمد عوده ، من كتابالباب رقم صفر : العين الثالثة
-
ليس كل باب يُفتح… يمكنك الدخول فيه!
مشاركة من Amal Almousa ، من كتابالباب رقم صفر : العين الثالثة
-
ثم… ابتسم…
كانت ابتسامة مشوّهة، لا فرح فيها ولا دفء…
ابتسامة كأنّها سُرقت من جثة دُفنت للتو..
ابتسامة تقول كل شيء… وتُخفي كل شيء..
مشاركة من Amal Almousa ، من كتابالباب رقم صفر : العين الثالثة
-
ثم… ابتسم…
كانت ابتسامة مشوّهة، لا فرح فيها ولا دفء…
ابتسامة كأنّها سُرقت من جثة دُفنت للتو..
ابتسامة تقول كل شيء… وتُخفي كل شيء..
مشاركة من Amal Almousa ، من كتابالباب رقم صفر : العين الثالثة
-
صوته مألوف لدرجة مؤلمة، مألوف كأنّه جزء من ذاكرتي القديمة التي حاولت نسيانها، لكنه عاد… بقسوة…
مشاركة من Amal Almousa ، من كتابالباب رقم صفر : العين الثالثة
-
❞ لكن الهروب… لم يكن بلا ثمن..
فأن تنجو، يعني أن تُدرك…
وأن تُدرك، يعني أن تُعاني..
وهناك، في أولى خطواتي داخل الوهج، كنت على وشك أن أتعلم أول قانون في هذا الجحيم…
ليس كل باب يُفتح… يمكنك الدخول فيه! ❝
مشاركة من Ikhlas Rawashdeh ، من كتابالباب رقم صفر : العين الثالثة
-
❞ قدماي لم تعودا لي، لم تعودا بشرًا، بل جذورٌ مغروسة في أرض لا تعرف الرحمة، الأرض كانت تتحرّك تحتي… لا، لم تكن تتحرّك، بل كانت تتنفّس، كأنها كائن حيّ يبتلعني ببطء، وأنا الغريب العالق في حلقه، بلا سلاح ولا خلاص..
ثم ❝
مشاركة من Ikhlas Rawashdeh ، من كتابالباب رقم صفر : العين الثالثة
-
❞ ناديت، وصوتي خرج مرتجفًا:
«يوسف؟»
تردّد صدى الاسم في المكان، لكنه لم يكن صدى طبيعيًا،
لم يكن صوتي وحده الذي عاد إليّ…
بل أصوات أخرى… كأنّ هناك من يُكرر اسمي ❝
مشاركة من Ikhlas Rawashdeh ، من كتابالباب رقم صفر : العين الثالثة
-
❞ خلف الباب… لم يكن هناك غرفة ولا حتى ظلام عادي؛ بل شيء أعمق من هذا وذاك..
كان الظلام بالداخل يتحرك… يتلوى… وكأن هناك كائنًا لا يُرى يتنفس داخله…
شعرت بأن هناك عيونًا لا تُعد ولا تُحصى، تتأملني من خلف هذا الستار الأسود ❝
مشاركة من Ikhlas Rawashdeh ، من كتابالباب رقم صفر : العين الثالثة
-
❞ بابًا لم يكن موجودًا من قبل!
كان يقف هناك بثبات، أسود اللون، عريض، مصنوع من خشب يبدو أقدم من أن يُصدق وجوده في مبنى حديث كهذا، الباب لم يكن ضمن التصميم، ولم يكن في المخطط، وأيضًا لم يكن في أي من ❝
مشاركة من Ikhlas Rawashdeh ، من كتابالباب رقم صفر : العين الثالثة
-
❞ هناك من جربوا الدخول ولم يعودوا، وهناك من عادوا لكنهم لم يعودوا كما كانوا…
بعضهم فقد صوته، والبعض فقد عقله، والبعض… لم يعدوا بشريين تمامًا..
نظراتهم تحولت، أنفاسهم أصبحت ثقيلة، كأنهم تركوا جزءًا من أرواحهم في الداخل، أو الأسوأ، كأن شيئًا ❝
مشاركة من Ikhlas Rawashdeh ، من كتابالباب رقم صفر : العين الثالثة
-
❞ لكن الأخطر من فتح الباب… هو ما قد يخرج منه! ❝
مشاركة من Ikhlas Rawashdeh ، من كتابالباب رقم صفر : العين الثالثة