اقتباسات بدر رمضان

دخلتُ، وظننتُ أنني كنت على الموعد..

‫ لكن الحقيقة؟

‫ أن الباب لم يُفتح لي، بل عليّ..

‫ كفخٍّ نُسج بصبر، لا ينتظر خطواتك… بل شكوكك، كان ينتظر التردّد، الخوف، الندم المبكر…

❞ الفراغ أخطر من الرعب، لأن الخاوي لا يخشى شيئًا، وذلك لأنه يعرف… أن ما في الخارج، ليس أفظع مما في داخله ❝

كأن الزمن يحملني في طيّاته، يسحبني مثل ورقة في دوّامة…

هناك أماكن لا تُبنى بالحجارة…

‫ بعضها يُصنع من الخوف… من الذكريات التي هربت، من الأرواح التي لم تجد بابًا لتخرج منه..

«لا تترك أي باب مفتوحًا… ولا تقترب من شيء ليس في مكانه.»

لم أكن خجولًا كما يقال لي، لكنني كنت أُجيد دفن مشاعري كما أُجيد دفن الأفكار التي تؤلمني…

‫ أقسى ما في الحلم أنه لا يحتاج لأن يكون كابوسًا كي يدمّرك.»

«كنت أمشي في حياتي كمن يعرف الطريق…

‫ حتى تبيّن أن الطريق الذي أعرفه جيدًا كان فخًّا ينتظرني.»

«ما من باب يُفتح دومًا للهروب…»

‫ بعضها يُفتح فقط ليراك!

بعض الأبواب لا تُفتح بالمفاتيح…

‫ فبعضها يُفتح بنظرةٍ خاطئة، أو بخطوةٍ زائدة، أو بلحظة ندم، لكن هذا الباب… كان مختلفًا..

لكنني كنت أمشي على زجاج داخليّ ولا أحد يسمع صوت التشققات التي تحدث حين أمر، ولا حتى يشعر بشتاتي..

ليست كل الانهيارات مدويّة..

‫ أحيانًا، يبدأ كل شيء في الانطفاء بهدوء… دون صراخ، دون دموع، دون سبب واضح..

‫ وكأن الحياة، بكل صخبها، قرّرت فجأة أن تصبح صامتة بداخلك..

أبحث عن المفتاح…

‫ ولا أريده!

ليست كل الأصوات قابلة للسكوت…

‫ بعضها لا يُقال… بل يُستشعر…

«من رأى الحقيقة، لا يحق له أن يغمض عينيه.»

أنا لا أبكي كثيرًا، لأني لا أمتلك الطاقة الكافية للبكاء..

كنت أظنّ أن الحياة مجرد سلسلة من القرارات المتراكمة، وأن كل باب نختار فتحه يؤدي إلى طريقٍ معلوم، نهايته خاضعة لمنطق الاحتمالات..

كنت أظنّ أن الحياة مجرد سلسلة من القرارات المتراكمة، وأن كل باب نختار فتحه يؤدي إلى طريقٍ معلوم، نهايته خاضعة لمنطق الاحتمالات..

كنت أظنّ أن الحياة مجرد سلسلة من القرارات المتراكمة، وأن كل باب نختار فتحه يؤدي إلى طريقٍ معلوم، نهايته خاضعة لمنطق الاحتمالات..

الحياة مجرد سلسلة من القرارات المتراكمة، وأن كل باب نختار فتحه يؤدي إلى طريقٍ معلوم، نهايته خاضعة لمنطق الاحتمالات..