فبعض الأبواب لا تحتاج إلى مفاتيح…
يكفي لها أن تناديك!
اقتباسات بدر رمضان
اقتباسات ومقتطفات من مؤلفات بدر رمضان .استمتع بقراءتها أو أضف اقتباساتك المفضّلة.
اقتباسات
-
مشاركة من Amal Almousa ، من كتاب
الباب رقم صفر : العين الثالثة
-
كنت أظنّ أن الحياة مجرد سلسلة من القرارات المتراكمة، وأن كل باب نختار فتحه يؤدي إلى طريقٍ معلوم، نهايته خاضعة لمنطق الاحتمالات..
مشاركة من Amal Almousa ، من كتابالباب رقم صفر : العين الثالثة
-
الذين لم يُكتَب لهم النجاة
ليست كل النهايات نجاة، وليست كل الأبواب مخرجًا…
أحيانًا… النجاة تكون لعنة أخرى، والموت باب مفتوح لشيءٍ لم يُفهم بعد، نحن لا نخرج من المدن الغريبة كما دخلناها…
لا نحمل نفس الأسماء، ولا الأرواح، ولا الظلال…
كلّ من يمرّ ببابٍ لا يعود كما كان!
بعضهم يُمحى، وبعضهم يتذكّر، لكن الأخطر،
هو ذاك الذي يفهم…
لأن المعرفة في تلك المدينة…
ليست نورًا، بل عبء..
عبءٌ لا يُغتفر!
مشاركة من صابر عبد النبي ، من كتابالباب رقم صفر : العين الثالثة
-
فبعض الأبواب لا تحتاج إلى مفاتيح…
يكفي لها أن تناديك!
مشاركة من دعا عدنان ، من كتابالباب رقم صفر : العين الثالثة
-
كل مدينة لها حدود…
حدود تُرسم بالحجارة، بالخرائط، أو حتى بالخوف…
إلا هذه المدينة…
حدودها تبدأ من داخلك، حين تخطئ النطق، أو حين تهمس للفراغ بكلمة، فيردّ الصدى بابًا لا يُغلق أبدًا، ظننا أن الأبواب خلاص، أنها نهايات متفرقة لحكايات منكوبة،
لكننا كنا مخطئين…
الأبواب لم تكن متاهة، بل كانت خيوطًا مثل خيوط العنكبوت، وكل خيطٍ منها ينسج قيدًا حتى لم نعد نعرف هل نحن من عبرنا إليها،
أم أنها… من تسلّلت إلينا دون أن نشعر..
مشاركة من صابر عبد النبي ، من كتابالباب رقم صفر : العين الثالثة
-
كل مدينة لها حدود…
حدود تُرسم بالحجارة، بالخرائط، أو حتى بالخوف…
إلا هذه المدينة…
حدودها تبدأ من داخلك، حين تخطئ النطق، أو حين تهمس للفراغ بكلمة، فيردّ الصدى بابًا لا يُغلق أبدًا، ظننا أن الأبواب خلاص، أنها نهايات متفرقة لحكايات منكوبة،
لكننا كنا مخطئين…
الأبواب لم تكن متاهة، بل كانت خيوطًا مثل خيوط العنكبوت، وكل خيطٍ منها ينسج قيدًا حتى لم نعد نعرف هل نحن من عبرنا إليها،
أم أنها… من تسلّلت إلينا دون أن نشعر..
مشاركة من صابر عبد النبي ، من كتابالباب رقم صفر : العين الثالثة
-
كل مدينة لها حدود…
حدود تُرسم بالحجارة، بالخرائط، أو حتى بالخوف…
إلا هذه المدينة…
حدودها تبدأ من داخلك، حين تخطئ النطق، أو حين تهمس للفراغ بكلمة، فيردّ الصدى بابًا لا يُغلق أبدًا، ظننا أن الأبواب خلاص، أنها نهايات متفرقة لحكايات منكوبة،
لكننا كنا مخطئين…
الأبواب لم تكن متاهة، بل كانت خيوطًا مثل خيوط العنكبوت، وكل خيطٍ منها ينسج قيدًا حتى لم نعد نعرف هل نحن من عبرنا إليها،
أم أنها… من تسلّلت إلينا دون أن نشعر..
مشاركة من صابر عبد النبي ، من كتابالباب رقم صفر : العين الثالثة
-
الظلام حولها كان مختلفًا… أعمق، أثقل، كأن المدينة نفسها تتحاشى النظر إليها..
مشاركة من ابتسام علم الدين ، من كتابالباب رقم صفر : العين الثالثة
-
يقولون إن الموتى لا يتحدثون…
لكن ماذا عن أولئك الذين اختفوا دون أن يُدفنوا؟
دون شاهد على قبورهم… دون دمعة وداع… دون حتى أثر؟
أولئك الذين تبخروا من العالم، كأنهم لم يكونوا يومًا؟
مشاركة من صابر عبد النبي ، من كتابالباب رقم صفر : العين الثالثة
-
ليست كل المرايا تُريك نفسك..
بعضها… يُريك ما تُخفيه عن نفسك..
وحين تظن أن ما تراه مجرد انعكاس…
ربما يكون هناك من ينظر إليك من الجهة الأخرى..
هذا الباب لم يكن على جدار… لم يُصنع من خشب، ولا حديد، ولا حتى من حجر..
بل من زجاجٍ شفاف…
شفافٌ كالكذب الذي نرويه لأنفسنا كلّ صباح لنقنعها أننا بخير..
مشاركة من صابر عبد النبي ، من كتابالباب رقم صفر : العين الثالثة
-
الصمت…
في الظاهر، قد يبدو نجاتك الوحيدة…
وفي العمق، قد يكون القيد الذي يُغلّف عنقك قبل أن يُلقى بك في هوّة لا قرار لها..
مشاركة من دعا عدنان ، من كتابالباب رقم صفر : العين الثالثة
-
ليست كل الانهيارات مدويّة..
أحيانًا، يبدأ كل شيء في الانطفاء بهدوء… دون صراخ، دون دموع، دون سبب واضح..
وكأن الحياة، بكل صخبها، قرّرت فجأة أن تصبح صامتة بداخلك..
مشاركة من صابر عبد النبي ، من كتابالباب رقم صفر : العين الثالثة
-
الصمت…
في الظاهر، قد يبدو نجاتك الوحيدة…
وفي العمق، قد يكون القيد الذي يُغلّف عنقك قبل أن يُلقى بك في هوّة لا قرار لها..
مشاركة من ابتسام علم الدين ، من كتابالباب رقم صفر : العين الثالثة
-
لكن الهروب… لم يكن بلا ثمن..
فأن تنجو، يعني أن تُدرك…
وأن تُدرك، يعني أن تُعاني..
مشاركة من ابتسام علم الدين ، من كتابالباب رقم صفر : العين الثالثة
-
الصمت… في الظاهر، قد يبدو نجاتك الوحيدة… وفي العمق، قد يكون القيد الذي يُغلّف عنقك قبل أن يُلقى بك في هوّة لا قرار لها. الصوت المخيف، حتى وإن هزّ قلبك رجفًا، يبقى أهون من الفراغ الذي يخلفه غيابه. الصوت يعني أن هناك شيئًا حيًّا… لكن حين تسكن الأصوات… وتختفي الهمسات… حين تغدو الوحدة أثقل من الهواء، والكائنات الخفية أكثر قربًا من أنفاسك… فاعلم أن هناك شيئًا ينتظر. كنت أظنّ – ببساطة الجاهلين – أن الهرب من الباب الأول، من المدينة الملعونة، من التماثيل الصامتة… هو ذروة الرعب. لكنني كنت ساذجًا.
مشاركة من marwa mohamed ، من كتابالباب رقم صفر : العين الثالثة
-
الصمت… في الظاهر، قد يبدو نجاتك الوحيدة… وفي العمق، قد يكون القيد الذي يُغلّف عنقك قبل أن يُلقى بك في هوّة لا قرار لها. الصوت المخيف، حتى وإن هزّ قلبك رجفًا، يبقى أهون من الفراغ الذي يخلفه غيابه. الصوت يعني أن هناك شيئًا حيًّا… لكن حين تسكن الأصوات… وتختفي الهمسات… حين تغدو الوحدة أثقل من الهواء، والكائنات الخفية أكثر قربًا من أنفاسك… فاعلم أن هناك شيئًا ينتظر. كنت أظنّ – ببساطة الجاهلين – أن الهرب من الباب الأول، من المدينة الملعونة، من التماثيل الصامتة… هو ذروة الرعب. لكنني كنت ساذجًا.
مشاركة من marwa mohamed ، من كتابالباب رقم صفر : العين الثالثة
-
الصمت… في الظاهر، قد يبدو نجاتك الوحيدة… وفي العمق، قد يكون القيد الذي يُغلّف عنقك قبل أن يُلقى بك في هوّة لا قرار لها. الصوت المخيف، حتى وإن هزّ قلبك رجفًا، يبقى أهون من الفراغ الذي يخلفه غيابه. الصوت يعني أن هناك شيئًا حيًّا… لكن حين تسكن الأصوات… وتختفي الهمسات… حين تغدو الوحدة أثقل من الهواء، والكائنات الخفية أكثر قربًا من أنفاسك… فاعلم أن هناك شيئًا ينتظر. كنت أظنّ – ببساطة الجاهلين – أن الهرب من الباب الأول، من المدينة الملعونة، من التماثيل الصامتة… هو ذروة الرعب. لكنني كنت ساذجًا.
مشاركة من marwa mohamed ، من كتابالباب رقم صفر : العين الثالثة
-
ثمّة أشياء إن وقعت عليها عيناك، يمكنك أن تزيح نظرك عنها، تُدير ظهرك وتمضي كأنها لم تكن..
لكن هناك أشياء أخرى… إن لمحتها ولو بطرف عينك، فلن تغادرك حتى آخر نبضة في قلبك..
وأنا… رأيت النوع الأخير!
مشاركة من صابر عبد النبي ، من كتابالباب رقم صفر : العين الثالثة
-
أحيانًا، لا نحتاج إلى الأشباح كي نحسّ بالرعب..
يكفي أن تصحو كل صباح… وتجد نفسك ما زلت حيًّا..
تفتح عينيك، وتنظر للسقف، ثم تدرك أنّك ما زلت هنا…
وأن الحياة، بكل ثِقلها، بكل لونها الرمادي، بكل نُدوبها التي لا تُشفى… تنتظرك..
ذلك، وحده، رعبٌ يكفي..
مشاركة من Mira Halim ، من كتابالباب رقم صفر : العين الثالثة
-
هناك أماكن لا تُبنى بالحجارة…
بعضها يُصنع من الخوف… من الذكريات التي هربت، من الأرواح التي لم تجد بابًا لتخرج منه..
مشاركة من Nourhan Hazem ، من كتابالباب رقم صفر : العين الثالثة