اقتباسات بدر رمضان

الهروب… لم يكن بلا ثمن..

‫ فأن تنجو، يعني أن تُدرك…

‫ وأن تُدرك، يعني أن تُعاني..

❞ أو أنك تستيقظ في منتصف الليل، وعلى ضوء القمر الباهت، تلاحظ بابًا جديدًا في غرفتك، بابًا لم يكن هناك أمس… أو قبل ساعة حتى!

⁠‫هذه الأبواب ليست من صنع يد بشرية، ولا تتبع قوانين الفيزياء التي نعرفها… ❝

لكنك لا تتراجع، لا لأنك شجاع… بل لأنك فارغ، الفراغ أخطر من الرعب، لأن الخاوي لا يخشى شيئًا، وذلك لأنه يعرف… أن ما في الخارج، ليس أفظع مما في داخله

تركت أثرًا، ليس على الجدران، بل على الروح، أثرًا لا يُمحى… لأنه لم يُكتَب بالحبر، بل بالحضور نفسه..

ليس كل باب خُلِق ليُفتح، وليس كل عبور يعني العودة!

ليس كل باب خُلِق ليُفتح، وليس كل عبور يعني العودة!

فإن كنت تحمل في صدرك حزنًا لا اسم له، أو شعورًا غريبًا بالتّيه رغم كل شيء… فقد تجد نفسك بين السطور،

وحينها أدركت… أن النجاة ليست حظًّا..

‫ النجاة… هي أن تُفقد شيئًا من نفسك في كل خطوة، وتُجيد إخفاء الأثر!

«كنت أمشي في حياتي كمن يعرف الطريق…

‫ حتى تبيّن أن الطريق الذي أعرفه جيدًا كان فخًّا ينتظرني.»

أقسى ما في الحلم أنه لا يحتاج لأن يكون كابوسًا كي يدمّرك.»

أقسى ما في الحلم أنه لا يحتاج لأن يكون كابوسًا كي يدمّرك.

هناك أبوابًا، من يخطو عبرها، لا يعود منها أبدًا.

كل شيء بدا طبيعيًا لكني… كنت أحمل مدينة كاملة في قلبي، وبابًا… ما زال مفتوحًا بداخلي!

أحيانًا… النجاة تكون لعنة أخرى، والموت باب مفتوح لشيءٍ لم يُفهم بعد، نحن لا نخرج من المدن الغريبة كما دخلناها

«أن تعرفوا كيف دخلتُ… لن يُنقذكم.

‫ لكن إن أردتم أن تخرجوا من هنا…

‫ فاسمعوا جيدًا كيف نجوت.»

«أن تعرفوا كيف دخلتُ… لن يُنقذكم.

‫ لكن إن أردتم أن تخرجوا من هنا…

‫ فاسمعوا جيدًا كيف نجوت.»

«أن تعرفوا كيف دخلتُ… لن يُنقذكم.

‫ لكن إن أردتم أن تخرجوا من هنا…

‫ فاسمعوا جيدًا كيف نجوت.»

«أن تعرفوا كيف دخلتُ… لن يُنقذكم.

‫ لكن إن أردتم أن تخرجوا من هنا…

‫ فاسمعوا جيدًا كيف نجوت.»

نظرت إليه… فنظر إليّ..

‫ وبيننا… صمتٌ لو نطق، لأحرق هذا العالم..

لم أكن أعلم أن السكون قد يحمل في طياته رعبًا يفوق صراخ العذاب نفسه…