وهذا الباب لا يحبّ من يلاحظه، هو لا يبتلع الضائعين فقط… بل يختارهم بعناية، وفي كل من ابتلعهم…
 ترك شيئًا واحدًا خلفه:
 صوتًا، لا يُشبه أي صوت… يقول: «انتهى وقتك.»
                مشاركة من محمد عوده
                        ، من كتاب 
    
وهذا الباب لا يحبّ من يلاحظه، هو لا يبتلع الضائعين فقط… بل يختارهم بعناية، وفي كل من ابتلعهم…
 ترك شيئًا واحدًا خلفه:
 صوتًا، لا يُشبه أي صوت… يقول: «انتهى وقتك.»