(أسطورة الظل المراقب)
يُقال فيها إن لكلّ منا ظلًّا لا ينتمي لهذا العالم، ينتظر لحظة سقوط، أو نظرة يأس، أو ارتباك في الخُطَى… لينفتح الباب..
بابٌ إلى حيث يُسمّى العالم المعكوس…
إلى ‹هلفهايم›، حيث لا دفء، ولا زمن، ولا عودة.»
فهذه الحكاية… عن أولئك الذين فتحوا الباب!
فإن كنت تحمل في صدرك حزنًا لا اسم له، أو شعورًا غريبًا بالتّيه رغم كل شيء… فقد تجد نفسك بين السطور،
ولن يكون الخروج من هنا سهلًا أبدًا.
مشاركة من Sahar Anwar
، من كتاب