اقتباسات فيصل الأنصاري

رغم ما يدِّعي أهلُ الخلوات والمساجد والمراقد من خُلُقٍ وفضيلة واستعدادٍ للتضحية إِلَّا أنهم قلَّما يُترجمون ذلك إلى عمل حقيقي، عمل يكرِّس حقيقة تلك الأكاذيب.

نفسي التي طالما تبعتُها فيما اعَتَقَدَتْ، وانقدتُ لها فيما آمنتْ به، رُبَّمَا نَسِيتُ قبل أن أسير خلفها، رُبَّمَا نَسِيتُ أن أُصْلِحَهَا قبل أن أبدأ ذلك المسير.

‫ اصبري على من اجتمعت عليه جراح الضمير وجراح صاعقة السماء،

‫ اصبري على من اجتمعت عليه جراح الضمير وجراح صاعقة السماء،

‫ اصبري على من اجتمعت عليه جراح الضمير وجراح صاعقة السماء،

‫ المنازل هنا تداعب ناظريك بإبداع تفاصيلها، الأبواب جاءت لتكون تحفة فنيَّة تبارى فيها الخشب والنُّحَاس من جهة ونقوش الأقواس المحيطة بها والتي بدأت بأشباه دوائر، ثم انتهت إلى أعلى ذلك الباب بزاوية منفرجة من جهة أخرى.

‫ المنازل هنا تداعب ناظريك بإبداع تفاصيلها، الأبواب جاءت لتكون تحفة فنيَّة تبارى فيها الخشب والنُّحَاس من جهة ونقوش الأقواس المحيطة بها والتي بدأت بأشباه دوائر، ثم انتهت إلى أعلى ذلك الباب بزاوية منفرجة من جهة أخرى.

لا أعلم إن كانت الشمس تجري بأسرع مما ينبغي لها، أم أن نفسي المتمهلة لم تلاحظْ تعاقب السنين من حولي، لا أجدني أعي أنني قد بلغت الثامنة والأربعين فعلًا، دواخلي لا تعترف بهذه الحقيقة.. نعم هي لا تعترف.. رُبَّمَا لأنها لا تريد ذلك.. ربما.. أو رُبَّمَا طفولتي التي يجب أن لا تحتسب في سنوات عمري..

كم كان عجيبًا ذاك النهر، لم أرَ في حياتي تناقضًا ومراوغة تصل إلى هذا الحد، كيف تسرَّب إلى محاصيلنا بكل لؤم! وسبَّب لي معضلة تكاد تنسف استقرار نفسي، وكيف به اليوم وهو يحملنا بهذا الهدوء والسكينة ليسهل لنا بلوغ غايةٍ كان هو السبب لاضطرارنا للوقوف على أبوابها.

كان أبي الخيمة الحانية التي تحمي عائلتنا الصغيرة من تقعُّر وجه الزمن

هوِّن عليك يا والدي.. نحن ولله الحمد بألف خير، الأرض سنزرعها بإذن الله.. ما دمتَ تنعم بالصحة والعافية فكل المصائب دون ذلك صغيرة.

لا أعلم إن كانت الشمس تجري بأسرع مما ينبغي لها، أم أن نفسي المتمهلة لم تلاحظْ تعاقب السنين من حولي

ليست الأموال هي ما أطمح له.. بل المغامرة.. الارتحال.. دروسٌ ومشاهد لن أراها إِلَّا إذا تحركت في أصقاع المعمورة.

لَا بُدَّ من الاستعجال أحيانًا إذا كانت الوجهة تستحق.

لَا بُدَّ من الاستعجال أحيانًا إذا كانت الوجهة تستحق.

لَا بُدَّ من الاستعجال أحيانًا إذا كانت الوجهة تستحق.

لَا بُدَّ من الاستعجال أحيانًا إذا كانت الوجهة تستحق.

لَا بُدَّ من الاستعجال أحيانًا إذا كانت الوجهة تستحق.

يحاول الإنسان مغالبة بعض الأمور جاهدًا.. إِلَّا أن سنن الله ما تلبث أن تقول كلمتها الأخيرة.

المدن الكبيرة لا تستهويني، أصبحت أعلم الآن أن المرء لا يستطيع حصر ما يفعل على ما يستهويه وحسب.