اقتباسات فيصل الأنصاري

لقد تعلَّمتُ من إنسانة مؤمنة أنه إذا ضاقت السبل على المرء، وأحس بقرب انفلات الأمر من بين يديه فإنه يلجأ إلى خالقه قائلًا: (اللهم إني أبرأُ من حولي وقوتي إلى حولك وقوتك).

هكذا هي الحياة.. لا يدوم أحدهم مرافقًا لك أبدًا.. ولا تستقيم لك الأمور وحيدًا.

أخيرًا أقف في المكان الصحيح، ها أنا أنتصب فوق هذا السفح المرتفع، نافذة المصير تخضع لقبضة يدي، وقمة الجبل ترمقني منتظرةً لتسجِّل اللحظة الحاسمة، ولم يبقَ إِلَّا أن أتلوَ عَقْدَ الأَرْوَاح.. نعم وسأبدأ الآن.

فأنتم الباقون.. وهؤلاء السلاطين يأتي بهم الزمن، ثم ما يلبث أن يأتي بغيرهم.. تفاءل وتوكل على تدابير الله وحده.

رغم تباعد تلك الأوطان التي نشأنا في كنفها إِلَّا أن نظرتنا للأمور وتقديرنا لمَا ينبغي أن تكون عليه الحياة يكاد يتطابق، لا أنكر أني أرتاح فعلًا بجوار ذلك الشاب.. لكنه لم يعد بجواري الآن.. هكذا هي الحياة.. لا يدوم أحدهم مرافقًا لك أبدًا.. ولا تستقيم لك الأمور وحيدًا.

فأنتم الباقون.. وهؤلاء السلاطين يأتي بهم الزمن، ثم ما يلبث أن يأتي بغيرهم.. تفاءل وتوكل على تدابير الله وحده.

فأنتم الباقون.. وهؤلاء السلاطين يأتي بهم الزمن، ثم ما يلبث أن يأتي بغيرهم.. تفاءل وتوكل على تدابير الله وحده.

رغم ما أنفق أولئك الراقدون في الضريح من أموال لينمِّقوا حقيقة الموت، فإن الجَمَال لم يُفلح في هزيمة صدق الفناء، ورغم ما يدبُّ في أحياء الفقراء من حياة وتدافع أنفس، إِلَّا أن الفقر أبى أن يعيش هو والجَمَال في مكانٍ واحد.. يحاول الإنسان مغالبة بعض الأمور جاهدًا.. إِلَّا أن سنن الله ما تلبث أن تقول كلمتها الأخيرة.

رغم ما أنفق أولئك الراقدون في الضريح من أموال لينمِّقوا حقيقة الموت، فإن الجَمَال لم يُفلح في هزيمة صدق الفناء، ورغم ما يدبُّ في أحياء الفقراء من حياة وتدافع أنفس، إِلَّا أن الفقر أبى أن يعيش هو والجَمَال في مكانٍ واحد.. يحاول الإنسان مغالبة بعض الأمور جاهدًا.. إِلَّا أن سنن الله ما تلبث أن تقول كلمتها الأخيرة.

لا أعلم حقيقةً إن كان الفقر درجةً من درجات الموت!! لكن نفسي قد ألمَّ بها أمرٌ مشابه لمَا أحسَّتْ به هناك في ضريح السعديين، سحبتني خطواتي متعجلة إلى خارج تلك الأحياء البائسة، غريب كيف أن فؤادي لم يَسْتَهْوِ المكوث طويلًا هنا أو هناك على حَدٍّ سَوَاء!!

لا أعلم حقيقةً إن كان الفقر درجةً من درجات الموت!! لكن نفسي قد ألمَّ بها أمرٌ مشابه لمَا أحسَّتْ به هناك في ضريح السعديين، سحبتني خطواتي متعجلة إلى خارج تلك الأحياء البائسة، غريب كيف أن فؤادي لم يَسْتَهْوِ المكوث طويلًا هنا أو هناك على حَدٍّ سَوَاء!!

رغم ما أنفق أولئك الراقدون في الضريح من أموال لينمِّقوا حقيقة الموت، فإن الجَمَال لم يُفلح في هزيمة صدق الفناء، ورغم ما يدبُّ في أحياء الفقراء من حياة وتدافع أنفس، إِلَّا أن الفقر أبى أن يعيش هو والجَمَال في مكانٍ واحد.. يحاول الإنسان مغالبة بعض الأمور جاهدًا.. إِلَّا أن سنن الله ما تلبث أن تقول كلمتها الأخيرة.

لا أعلم حقيقةً إن كان الفقر درجةً من درجات الموت!! لكن نفسي قد ألمَّ بها أمرٌ مشابه لمَا أحسَّتْ به هناك في ضريح السعديين، سحبتني خطواتي متعجلة إلى خارج تلك الأحياء البائسة، غريب كيف أن فؤادي لم يَسْتَهْوِ المكوث طويلًا هنا أو هناك على حَدٍّ سَوَاء!!

لا أعلم حقيقةً إن كان الفقر درجةً من درجات الموت!! لكن نفسي قد ألمَّ بها أمرٌ مشابه لمَا أحسَّتْ به هناك في ضريح السعديين، سحبتني خطواتي متعجلة إلى خارج تلك الأحياء البائسة، غريب كيف أن فؤادي لم يَسْتَهْوِ المكوث طويلًا هنا أو هناك على حَدٍّ سَوَاء!!

رغم ما أنفق أولئك الراقدون في الضريح من أموال لينمِّقوا حقيقة الموت، فإن الجَمَال لم يُفلح في هزيمة صدق الفناء، ورغم ما يدبُّ في أحياء الفقراء من حياة وتدافع أنفس، إِلَّا أن الفقر أبى أن يعيش هو والجَمَال في مكانٍ واحد.. يحاول الإنسان مغالبة بعض الأمور جاهدًا.. إِلَّا أن سنن الله ما تلبث أن تقول كلمتها الأخيرة.

لا أعلم حقيقةً إن كان الفقر درجةً من درجات الموت!! لكن نفسي قد ألمَّ بها أمرٌ مشابه لمَا أحسَّتْ به هناك في ضريح السعديين، سحبتني خطواتي متعجلة إلى خارج تلك الأحياء البائسة، غريب كيف أن فؤادي لم يَسْتَهْوِ المكوث طويلًا هنا أو هناك على حَدٍّ سَوَاء!!

رغم ما أنفق أولئك الراقدون في الضريح من أموال لينمِّقوا حقيقة الموت، فإن الجَمَال لم يُفلح في هزيمة صدق الفناء، ورغم ما يدبُّ في أحياء الفقراء من حياة وتدافع أنفس، إِلَّا أن الفقر أبى أن يعيش هو والجَمَال في مكانٍ واحد.. يحاول الإنسان مغالبة بعض الأمور جاهدًا.. إِلَّا أن سنن الله ما تلبث أن تقول كلمتها الأخيرة.

رغم ما أنفق أولئك الراقدون في الضريح من أموال لينمِّقوا حقيقة الموت، فإن الجَمَال لم يُفلح في هزيمة صدق الفناء، ورغم ما يدبُّ في أحياء الفقراء من حياة وتدافع أنفس، إِلَّا أن الفقر أبى أن يعيش هو والجَمَال في مكانٍ واحد.. يحاول الإنسان مغالبة بعض الأمور جاهدًا.. إِلَّا أن سنن الله ما تلبث أن تقول كلمتها الأخيرة.

رغم ما أنفق أولئك الراقدون في الضريح من أموال لينمِّقوا حقيقة الموت، فإن الجَمَال لم يُفلح في هزيمة صدق الفناء، ورغم ما يدبُّ في أحياء الفقراء من حياة وتدافع أنفس، إِلَّا أن الفقر أبى أن يعيش هو والجَمَال في مكانٍ واحد.. يحاول الإنسان مغالبة بعض الأمور جاهدًا.. إِلَّا أن سنن الله ما تلبث أن تقول كلمتها الأخيرة.

رغم ما أنفق أولئك الراقدون في الضريح من أموال لينمِّقوا حقيقة الموت، فإن الجَمَال لم يُفلح في هزيمة صدق الفناء، ورغم ما يدبُّ في أحياء الفقراء من حياة وتدافع أنفس، إِلَّا أن الفقر أبى أن يعيش هو والجَمَال في مكانٍ واحد.. يحاول الإنسان مغالبة بعض الأمور جاهدًا.. إِلَّا أن سنن الله ما تلبث أن تقول كلمتها الأخيرة.