هل هو التصديق ببشارة تلك النافذة العجيبة؟! أم هي قوة الحق الذي أنطق به؟ لا.. لا بل هي نفسي التي طالما صدَّقت ما تحلم به فانطلقت موقنة بتحقيق ذلك حتى طاوعها البشر والحجر.
المؤلفون > فيصل الأنصاري > اقتباسات فيصل الأنصاري
اقتباسات فيصل الأنصاري
اقتباسات ومقتطفات من مؤلفات فيصل الأنصاري .استمتع بقراءتها أو أضف اقتباساتك المفضّلة.
اقتباسات
-
مشاركة من rawan ramadan ، من كتاب
نيران توبقال
-
أعلم أن الغيب هو من أمر الله فقط ولكن.. أعلم كذلك أن أولياء الله وأصحاب أحواله الرَّبَّانِيّة هم محلٌّ لكراماته وعطاياه، فربما أراد الله للناس الخير فأجرى كرامة كشف الغيب على يد وليِّه العابد الصالح.
مشاركة من rawan ramadan ، من كتابنيران توبقال
-
التَّصَوُّف عاليًا إلى عالم لا يعترف بمعاني المستحيل، الأحوال الرَّبَّانِيّة تلوح في أفق الأيام من أمامي، الكرامات لا تنفك تجري على لساني وأناملي وموطئ قدمي، ولا تلبث الأقدار حتى تستجيب لمَا يخالج نفسي.
مشاركة من rawan ramadan ، من كتابنيران توبقال
-
التَّصَوُّف عاليًا إلى عالم لا يعترف بمعاني المستحيل، الأحوال الرَّبَّانِيّة تلوح في أفق الأيام من أمامي، الكرامات لا تنفك تجري على لساني وأناملي وموطئ قدمي، ولا تلبث الأقدار حتى تستجيب لمَا يخالج نفسي.
مشاركة من rawan ramadan ، من كتابنيران توبقال
-
نفسي المؤمنة بوصولها إلى كل ما تصبو إليه مهما تتزاحم عوائق الزمان والمكان، كانت نفسي تدفعني لا لأُجرِّب حظِّي في الوصول إلى ما استقر فيها، بل تدفعني لجني ثمار قناعاتها المؤكدة بالوصول قطعًا إلى ما أرادت.
مشاركة من rawan ramadan ، من كتابنيران توبقال
-
نفسي المؤمنة بوصولها إلى كل ما تصبو إليه مهما تتزاحم عوائق الزمان والمكان، كانت نفسي تدفعني لا لأُجرِّب حظِّي في الوصول إلى ما استقر فيها، بل تدفعني لجني ثمار قناعاتها المؤكدة بالوصول قطعًا إلى ما أرادت.
مشاركة من rawan ramadan ، من كتابنيران توبقال
-
أن سواد الليل أصبح يناسبني أكثر من أي وقتٍ مضى، ظُلماتي تَستدِلُّ بظلمة المساء لتُسهِّل على نفسي الاهتداء إلى ما لم أنله من السواد بعد.
مشاركة من rawan ramadan ، من كتابنيران توبقال
-
❞ سيعود حتى وإن ورد أسباب المهالك.. وأيُّ مهالك لا تستحق الورود إذا لاح من خلف أفقها ثغرك الباسم.. ميرا.. سأعود. ❝
مشاركة من Samia Chellat ، من كتابنيران توبقال
-
❞ (ميرا) هو قلبي يَثني أعناق هواجسي ليُعيدني عندك.. يردُّني إلى المكان الذي يهواه.. أرجوكِ لا تَمَلِّي انتظاري.. أرجوكِ لا تستعيري بعضًا من قسوة والدك.. أرجوكِ ابقي كما أعرفك.. ذلك البلسم الشافي.. ذلك القلب الرقيق.. اصبري على يلتان. ❝
مشاركة من Samia Chellat ، من كتابنيران توبقال
-
فهو الموت إذن.. لا.. لن أموت قبل أن أُدرك السبب، هل عاكستني الأقدار؟ هل أغرتني زخارف الدنيا، أم هل غَدَرَتْ بي نافذة المصير؟! أم رُبَّمَا نفسي!! نعم نفسي التي طالما تبعتُها فيما اعَتَقَدَتْ، وانقدتُ لها فيما آمنتْ به، رُبَّمَا نَسِيتُ قبل أن أسير خلفها، رُبَّمَا نَسِيتُ أن أُصْلِحَهَا قبل أن أبدأ ذلك المسير.
مشاركة من Dr. Toka Eslam ، من كتابنيران توبقال
-
تذكَّرتُ أني عندما خرجتُ لأقطع الطريق كنتُ أسيرُ إلى التَّهْلُكَة لهدفٍ رخيص، فكيف لي اليوم أُحجم عن التَّهْلُكَة لهدفٍ نبيل؟!
مشاركة من Dr. Toka Eslam ، من كتابنيران توبقال
-
ثلاثة رجال يتقدمون جنوبًا، يولِّون وجوههم شطر جبل توبقال، خطواتهم حذرة، قلوبهم وجلة، يتخلون عن دوابهم مع تحول الأرض من تحتهم إلى وعرة قاسية شديدة التعرُّج.
مشاركة من Dr. Toka Eslam ، من كتابنيران توبقال
-
❞ قطْرُ الغيمِ لا يروي عُروقي
وطبُّ الشرق لا يُبري جراجي
ولا يُغني عن الظُلماتِ بدرٌ
ولا مسراي يُنجي أو مَراحي
لِظبيٍ مُفْرَدٍ يشتاقُ قلبي
لِبُعدي عنهَ يهجُرني انشراحي ❝
مشاركة من Osama Nehad ، من كتابنيران توبقال
-
هل عاكستني الأقدار؟ هل أغرتني زخارف الدنيا، أم هل غَدَرَتْ بي نافذة المصير؟! أم رُبَّمَا نفسي!! نعم نفسي التي طالما تبعتُها فيما اعَتَقَدَتْ، وانقدتُ لها فيما آمنتْ به، رُبَّمَا نَسِيتُ قبل أن أسير خلفها، رُبَّمَا نَسِيتُ أن أُصْلِحَهَا قبل أن أبدأ ذلك المسير.
مشاركة من DaliaKabary ، من كتابنيران توبقال
-
- يا بُني.. إن للتحكم بذلك القدر من الشرور نشوة كبرى واندفاعًا نحو الفجور، لا يستطيع عوامُّ البشر إِلَّا أن يستخدموا شرور تلك الأَرْوَاح ويطلقوها إرضاءً لأمراض نفوسهم.
مشاركة من DaliaKabary ، من كتابنيران توبقال
-
- شدَّني ما سمعته عن سيرة السلطان ابن أبي محلي، قال لي البعض: إنه كان في أول حياته طالبًا فذًّا في حلقات العلم، واستمر في مسيرته حتى أصبح من أعلم أهل الفقه ولُقِّب بـ (شمس الزمان)، ثم عكف يطلب الأحوال الرَّبَّانِيَّة في زاويته في بني عباس، وكان عندها يستقبل المئات من المريدين والأعلام وطلَّاب العلم.
مشاركة من DaliaKabary ، من كتابنيران توبقال
-
- شدَّني ما سمعته عن سيرة السلطان ابن أبي محلي، قال لي البعض: إنه كان في أول حياته طالبًا فذًّا في حلقات العلم، واستمر في مسيرته حتى أصبح من أعلم أهل الفقه ولُقِّب بـ (شمس الزمان)، ثم عكف يطلب الأحوال الرَّبَّانِيَّة في زاويته في بني عباس، وكان عندها يستقبل المئات من المريدين والأعلام وطلَّاب العلم.
مشاركة من DaliaKabary ، من كتابنيران توبقال
-
ماذا دهاني؟! هل داهمت القسوة قلبي فعلًا؟! أم هي نفسي التي أخذت تلبي نداء اليأس؟! لا.. لا.. اصبري يا نفسي، اصبري.. واصبري يا ميرا.. يلتان لم ييأس، سأظل أذكر اسمك دائمًا وأملأ به فضاءات مُرَّاكِش.. سأظل أذكره حتى ينتزع اليأس من نفسي ويقودني إليك وقد أحضرت تلك الدنانير.
مشاركة من DaliaKabary ، من كتابنيران توبقال
-
إِلَّا أنني أجد فيه الصديق الذي يرتاح له الفؤاد وتأنس بقربه النفس.
رغم تباعد تلك الأوطان التي نشأنا في كنفها إِلَّا أن نظرتنا للأمور وتقديرنا لمَا ينبغي أن تكون عليه الحياة يكاد يتطابق، لا أنكر أني أرتاح فعلًا بجوار ذلك الشاب.. لكنه لم يعد بجواري الآن.. هكذا هي الحياة.. لا يدوم أحدهم مرافقًا لك أبدًا.. ولا تستقيم لك الأمور وحيدًا.
مشاركة من DaliaKabary ، من كتابنيران توبقال
-
كان من المفترض أن لا تتباطأ خُطَاي الآن فلم أزل في بداية اكتشافي لمُرَّاكِش، غير أن تنوع المعروضات في تلك المتاجر عطَّل تدافع أقدامي وشلَّ إحساسي بالوقت.
الجِرار والأواني الفخارية في المحل الأول لم تكن تنتمي لمَا عرفته سابقًا عن هذا النوع من المصنوعات، فاستدارتها المثالية.. وانسيابيتها المتناهية وَشَتْ بالتزام ذاك الصانع بأعلى درجات الاتقان.. وليته اكتفى بذلك، فلم يتناسب الإبداع في النقوش وتباين الألوان بين خطوطٍ متوازية وأخرى متقاطعة لم يتناسب مع كونها مجرَّد نقوش تزيِّن جرارًا فَخَّارية فحسب.
مشاركة من DaliaKabary ، من كتابنيران توبقال