أرجو أن لا يطول عليَّ المسير وأن لا تسامرني آلام الجروح أكثر من ذلك، فقد أخذ مني جرح الضمير مأخذه، أما فؤادي الذي تركتَه غارقًا في هواه وهائمًا في صبابته، فلا أعلم إن كانت أوهامي الهزيلة ستعود إليه لتُسكِّن ارتعاش عروقه وَتكْذِبَ عليه بخبر دنو بناء ذلك البيت الذي سيجمعه قريبًا بميرا.
نيران توبقال > اقتباسات من رواية نيران توبقال > اقتباس
مشاركة من rawan ramadan
، من كتاب
