اقتباسات محمد عبد الجواد

لم يتلقَّ الحب في طفولته بالقدر الكافي، فصار لا يقدمه بسهولة

لم يتلقَّ الحب في طفولته بالقدر الكافي، فصار لا يقدمه بسهولة

«أديت واجبي كأم، ولكن كان يجب أن أؤدي واجبي تجاه نفسي كإنسان.»

وإن أكثر ما يؤذي المرأة في صحتها هو عجزها الفطري عن المكوث وحدها لفترة لترضى بعدها بحثالة الرجال،

كانت تؤمن أن المرأة، التي تخاف على زوجها، تعطي دليلًا على أنه سهل الانسياق خلف عروض الحب.

❞ جليد المشاعر الذي يحمي من الخذلان والخسارات ❝

وتشبه مذبحة المماليك في القاهرة التي غطت الدرب القريب من القلعة بالدم ليُسمَّى الدرب الأحمر بعدها،

وتشبه مذبحة المماليك في القاهرة التي غطت الدرب القريب من القلعة بالدم ليُسمَّى الدرب الأحمر بعدها،

أن الإسكندرية المقامة بمعايير غربية منذ البداية جديرة بالحياة لقرون.

مينا الأول الذي وحَّد بين الشاي واللبن، فخلق أول كوب شاي بلبن منه فيه في التاريخ

بيع بعدها للرحماني بائع البوظة التي عرف أصولها من باعة

❞ نريد عمليات حقن للروح أيضًا؛ لأنها أول ما يكبر في الإنسان. ❝

❞ فسألته بجرأة عن سر حيويته، فقال بلا تردد: «الدماغ المشغول يقي من الوهم، والوهم يجلب المرض.» ❝

❞ كلما كبر الإنسان ازداد شكًّا في كل شيء.» ❝

«كان قرار أبينا خاطئًا منذ البداية. لو بيدي لكنت أرسلته إلى الجيش؛ فهو المكان الوحيد الذي يقبل منتصِفي الذكاء ومثيري الشغب وكارهي الفكر.»

❞ أجرى درويش عبد الغني عملية القسطرة الأولى، وقد أجراها عند لطفي ابنه، في مشهد مؤثر، قال عنه برطانة القضاء القديمة: «ما أحلى الموت بين يدي الابن، وما أسوأ الطب!» ❝

فغادر سريعًا وهو يتعجب من فكرة أن الإنسان يمكن أن يشتري مقبرته بنفسه، مع أنه أكثر شيء يشتريه يدل أنه لا أهمية لشراء شيء بالأساس.

❞ وكانت عصبيته في التعامل مع بعض الأمور تتجلى في ردوده الجافة على من يسألونه رأيه من بعض النشطاء القدامى، أو أصدقاء الميدان والغفلة، فكان يرد بيقين: «كله خراء في خراء، والأهم حاليًّا أن نأكل عيشًا.» ❝

❞ وكانت عصبيته في التعامل مع بعض الأمور تتجلى في ردوده الجافة على من يسألونه رأيه من بعض النشطاء القدامى، أو أصدقاء الميدان والغفلة، فكان يرد بيقين: «كله خراء في خراء، والأهم حاليًّا أن نأكل عيشًا.» ❝

❞ فقالت در الشهوار بسخرية: «ينقلب الرجل بعد الأربعين طفلًا مدللًا.» ❝