المؤلفون > سعيد ناشيد > اقتباسات سعيد ناشيد

اقتباسات سعيد ناشيد

اقتباسات ومقتطفات من مؤلفات سعيد ناشيد .استمتع بقراءتها أو أضف اقتباساتك المفضّلة.


اقتباسات

  • ❞ هناك خلاصة أساسية: «لا حلول ثقافية لهموم وجودية»، كما يقول الشاعر الفلسطيني محمود درويش ❝

    مشاركة من Amal Zahid ، من كتاب

    الطمأنينة الفلسفية

  • ❞ تحقيق الشعور بالأمن الروحي، والسكينة النفسية، والطمأنينة الوجودية، باعتبار ذلك كلّه ضمن الحاجيات الأساسية للإنسان، هو المهمّة الأساسية للفلسفة، بل مهمتها الأولى ❝

    مشاركة من Amal Zahid ، من كتاب

    الطمأنينة الفلسفية

  • ❞ وعلّمنا يونغ أن الحلم باب مفتوح على لا شعور الفرد وتاريخ البشرية معًا (الروح والحياة). ❝

    مشاركة من Amal Zahid ، من كتاب

    الطمأنينة الفلسفية

  • ❞ أتساءل كيف تكون الفلسفة متعالية على مَن يسعى إليها، فترميه بتهمة عدم القدرة على الخوض في عوالمها التي لم تُخلق للبشر العاديين، في حين أنها شكّلت الأساس الأول للفكر الإنساني ومنها تفرّعت علومه الأخرى ❝

    مشاركة من Amal Zahid ، من كتاب

    الطمأنينة الفلسفية

  • ❞ قلت مرارًا إن القدرة على الحياة لهي القدرة أيضًا على تقبّل الميتات التي تؤلّف صيرورة الحياة (الوداع، الفراق، الانتقال، الهجرة، الاستقالة، الطلاق، الفقد، إلخ). ❝

    مشاركة من Amal Zahid ، من كتاب

    الطمأنينة الفلسفية

  • ❞ إن لحظة ميلاد الحكاية لهي نفسها لحظة إجهاض حكايات أخرى لا معدودة ولا محدودة، وكانت ممكنة قبل أن يجهضها عنف الاختيار. هنا يكمن البعد المأثمي في عملية الاختيار ❝

    مشاركة من Amal Zahid ، من كتاب

    الطمأنينة الفلسفية

  • ❞ عندما تختار طريقًا معيَّنًا فمعناه أنك قبلت باستبعاد كل الطرق الأخرى التي كانت ممكنة أمامك. ❝

    مشاركة من Amal Zahid ، من كتاب

    الطمأنينة الفلسفية

  • ❞ الخوف دائمًا على الشباب، بمعنى أن الخوف من الشباب، والذي يجب ألا يشك في المعنى الذي يتّفق عليه المجتمع حول معنى الحياة، حتى لا تفسد «اللعبة»! ❝

    مشاركة من تركي السهلي ، من كتاب

    لماذا نعيش؟

  • ❞ الإشكال هو نفسه: لماذا نعيش؟

    ⁠‫ننساه حينًا، نتذكره حينًا، أو نهجره لكي نعيش.

    ⁠‫لكننا حين نهجره لا نعيش. ❝

    مشاركة من تركي السهلي ، من كتاب

    لماذا نعيش؟

  • ❞ واجهتُ الانتظار بعدم الانتظار، واجهتُ التكاليف بالاستغناء والاكتفاء ❝

    مشاركة من تركي السهلي ، من كتاب

    لماذا نعيش؟

  • ❞ غير أن القاعدة تصدُق على الحياة برمّتها، طالما الحياة معارك وحروب. ❝

  • ❞ حين تقاتل من أجل بقائك، نمائك، أو حلم من أحلامك، فلا تقاتل بتشنّج، لا تقاتل انطلاقًا مما هو متوحش فيك، بل قاتل بمرونة وذكاء، قاتل انطلاقًا مما هو إنسانيّ فيك. ❝

  • ❞ يكفي استحضار كيف انقرضت الديناصورات في أوج قوتها، وكيف أن الطيور التي تحلق بكل رِقّة ورشاقة في زرقة السماء، أصلها ديناصورات تخلت عن صلابتها لكي تتكيّف من أجل البقاء، أما الديناصورات التي تمسكت بصلابتها فقد انقرضت بلا أسى، ولا أحد ❝

  • ❞ في معارك الحياة لا ينتصر الأكثر قوة وصلابة، بل الأكثر مرونة ونعومة.

    ⁠‫يكفي إمعان النظر في الصخور المتصلبة أمام أمواج البحر، كيف يحفرها الماء بأظافره الناعمة.

    ⁠‫يكفي إمعان النظر في الأشجار المتصلبة أمام هبوب الرياح، كيف أنها أول ما تقتلعه عواصف الهواء. ❝

  • ❞ سبينوزا: «لا يتصرف الإنسان الحر بمَكر أبدًا» ❝

    مشاركة من Hussein Rahil ، من كتاب

    الحداثة والقرآن

  • عندما يحلّ مساء الحياة في آخر العمر، ويحل الموسم لكي تسقط ثمرتنا الناضجة، فلا ننسى وقتها أننا كنا محظوظين ببلوغ مرحلة الشيخوخة، وأننا خلاف كثيرين غيرنا، لم نُنتزع من الحياة بقسوة مثلما تُقتطف الثمرات الفِجَّةُ، غيرُ الناضجةِ، بل سقطنا لأننا نضجنا بما يكفي لكي نسقط، وهكذا يقول شيشرون: «يحدث للثمرات أن تسقط بسبب نضجها» (الشيخوخة).

    مشاركة من هيباتيا ، من كتاب

    الوجود والعزاء

  • يجب أن نعيش كل إخفاق من إخفاقاتنا باعتباره مجرّد إخفاق في لعبة من بين الألعاب الكثيرة التي تؤلف نسيج الحياة، وبعد ذلك كله بوسعنا أن نتعلّم كيف نستعد لمفارقة الحياة عندما ينتهي الأجل المحتوم كما لو أننا نلعب في الزمن بدل الضائع، أو حتى الدقيقة الأخيرة، تمامًا مثلما كان يفعل الحكماء الملهمون.

    مشاركة من هيباتيا ، من كتاب

    الوجود والعزاء

  • لن تكون اللحظة السرية لسعادة سيزيف كما افترض ألبير كامو، سوى اللحظة التي يتصالح فيها مع يأسه المطلق ويقطع كل أمل من كل الأسئلة المتعلّقة بمعنى الحياة، وغاية التاريخ، وجدوى الوجود، فيدرك أنه يلعب من أجل لا شيء، يلعب بلا مرمى، غير أنه يلعب، وهذا هو المهم.

    مشاركة من هيباتيا ، من كتاب

    الوجود والعزاء

  • علينا أن نتمرّن على اعتبار الحياة مجرّد لعبة لا نفتش فيها عن الجدوى، بحيث نسعى إلى النجاح بالفعل غير أننا لا نعتبر النجاح سوى لعبة مسلية، نسعى إلى التفوق بالفعل غير أننا لا نعتبر التفوق سوى لعبة مسلية، نسعى إلى الانتصار في كل المعارك التي نضطر إلى خوضها لكننا نعتبر ذلك كلّه مجرّد لعبة مسلية، نسعى إلى امتلاك المعرفة في كل المجالات التي نختارها غير أننا نتعامل مع الأمر باعتباره لعبة لا تخلو من تسلية وتشويق وأما حين لا تمنحنا اللعبة أي قدر من الفرح، فهذا لا يدل سوى على أن اللعبة لا تناسبنا ولا تلبي حاجتنا إلى النمو والاعتراف،

    مشاركة من هيباتيا ، من كتاب

    الوجود والعزاء

  • سيزيف سيشعر بالسعادة في اللحظة التي يغير فيها وجهة نظره في المسار الذي يتحرك فيه صعودًا وهبوطًا، فينظر إليه باعتباره لعبة هي حياته، وبالتالي عندما تسقط منه الصخرة سيعتبر إعادة المحاولة مجرّد استمرار في اللعبة نفسها. ونحن نعرف أن الإنسان مستعد للتكرار في أثناء اللعب ولو كان ذلك من دون جدوى. هنا نفهم كيف تكون السعادة واللاجدوى أمرينِ لا ينفصلان، بحسب تعبير كامو (أسطورة سيزيف).

    مشاركة من هيباتيا ، من كتاب

    الوجود والعزاء