اقتباسات أدهم العبودي

ما أقسى الخطوب على قريتهم! أيُّ ذنبٍ ارتُكب قديمًا ولم يُفشِ سرَّه أحدٌ؟ هل يُمكن أنْ تزول اللَّعنةُ؟ لكنَّ الخوفَ -كلُّ الخوفِ- إنْ أصابت الذُّكور لعنةٌ، لا يُمكن لأحدٍ أنْ يستشرف مِنْ أين قدْ تأتي اللَّعنة القادمة!

الحياةُ والموتُ ليسا نقيضين، بلْ وجهان لسرٍّ أعمق

الرِّحلةَ لنْ تكتمل دون أنْ تضحِّي بشيءٍ عزيزٍ عليك.

الرِّحلةَ لنْ تكتمل دون أنْ تضحِّي بشيءٍ عزيزٍ عليك.

الرِّحلةَ لنْ تكتمل دون أنْ تضحِّي بشيءٍ عزيزٍ عليك.

الرِّحلةَ لنْ تكتمل دون أنْ تضحِّي بشيءٍ عزيزٍ عليك.

كلَّ شيءٍ نراه ليس كما يبدو، النُّجومُ ليستْ مجرَّد نقاطٍ بعيدةٍ، والنَّهرُ ليس مجرَّد ماءٍ، كلُّ شيءٍ يحمل معنىً أعمق، وأنتَ جزءٌ مِنْ هذا كلّه

الصَّبرُ يفاجئك بالمعجزات.

لمْ تعُد النِّهايات تشغل أبي كثيرًا، في الغالب لمْ يكنْ يشغله سوى البدايات التي يُمكن أنْ تُقيم حياتَنا ولو ليومٍ جديدٍ.

في لحظةٍ، أدرك أنَّه لمْ يكنْ يومًا جزءًا مِنْ هذا العالم،

العالم خلف باب غرفته قدْ صار شيئًا مختلفًا

ولعلَّ ما يخفف وطأةَ الألمِ، ويدفعهم أحيانًا للبكاء مثلما يبكي، بلْ كثيرًا ما أشفقوا عليه، في الواقع -وتحت كافَّة المقدَّرات- هو رابطة مِنْ نوع شبه أبديٍّ.

ثمَّة أسئلةٌ بلا إجابات، إنَّه فعلُ الزَّمن.

‫ يمكننا أن نطير دون أن نتحوّل لفراشات.

وأنِّي رفيقُك في رحلةِ الحزن هذي، مهما تعقَّدتِ المصائرُ

«بُح بإحساسك يا أبي لعلَّنا نتَّكئ أحدُنا على الآخر، أنا في حاجةٍ لمتَّكئ وأنتَ كذلك، لو ظللنا هكذا سنتهاوى أكثر ممَّا تهاوينا، المرءُ طائعٌ لقدرِه مهما التبسَ عليه هذا القدر واشتبَه، كم مسرَّةً اجترحنا قبلذاك وكم فاجعةً اجترحتنا!».

بمرورِ الموت؛ يتحوَّل الأحبَّةُ إلى معانٍ، يُمكن أنْ نستلهم منها حكايات لا تفنَى، حتَّى وإنْ ظلَّ المعنى –رغم ذلك- في بطنِ الميِّت.

لا توجد لدينا رفاهية التَّفرقة بين ألمٍ وغيره، اعتدنا الألمَ فتشابه علينا

لو أدركنا مصائرنا لما أصبح للحياة معنًى، يكون مثلها مثْل الموت.

مَنْ يجرؤ على تحدِّي الزَّمن، يترك أثرًا لنْ يُنسى