إنَّ النَّعيمَ المرامَ هذا الجسد، إنَّ الحيرةَ في معناها الأزليِّ، إنَّ المقامَ هذا الجسد، والسِّرَّ، والعطايا السَّماويَّةَ.
المؤلفون > أدهم العبودي > اقتباسات أدهم العبودي
اقتباسات أدهم العبودي
اقتباسات ومقتطفات من مؤلفات أدهم العبودي .استمتع بقراءتها أو أضف اقتباساتك المفضّلة.
اقتباسات
-
مشاركة من Zahraa Esmaile ، من كتاب
إيراث : رحم الطين
-
وكخائفٍ مِنْ مصيرٍ مبهمٍ، بدا مرغمًا على البكاءِ، مدفوعًا عبْر مشاعر ملتبسةٍ لا يُمكن الإحاطةُ بمنبعِها ولا جدواها، لكنَّه بكى، قبالة هذا الجلالِ بكى، ومثْله لمْ يعرف البكاءَ إلَّا في سنواتِه الأولى حيثُ يبدأ في مزاولةِ الحياةِ.
مشاركة من Zahraa Esmaile ، من كتابإيراث : رحم الطين
-
الأَكْثَرَ رُعْبًا مِنْ ذِكْرَى اللَّعْنَةِ، هُوَ أَنْ تَتَكَرَّرَ
مشاركة من صابر عبد النبي ، من كتابإيراث : رحم الطين
-
الأَكْثَرَ رُعْبًا مِنْ ذِكْرَى اللَّعْنَةِ، هُوَ أَنْ تَتَكَرَّرَ
مشاركة من صابر عبد النبي ، من كتابإيراث : رحم الطين
-
أَنَا المَوكِبُ الَّذِي يُحْمَلُ فِي الصَّمْتِ، أَنَا مَنِ انْطَفَأَ وَلَمْ يُحْزَنْ عَلَيْهِ.
مشاركة من صابر عبد النبي ، من كتابإيراث : رحم الطين
-
أَنَا المَوكِبُ الَّذِي يُحْمَلُ فِي الصَّمْتِ، أَنَا مَنِ انْطَفَأَ وَلَمْ يُحْزَنْ عَلَيْهِ.
مشاركة من صابر عبد النبي ، من كتابإيراث : رحم الطين
-
أَنَّ الذِّكْرَى قَادِرَةٌ أَنْ تَكُونَ سِلَاحًا
مشاركة من صابر عبد النبي ، من كتابإيراث : رحم الطين
-
رَأيْتُ شَمْسًا جَوْفَاء تَتَجَوَّلُ بَيْنَ الأَزْمِنَةِ، تَسْتَجْلِبُ الأَرْوَاحَ التَّائِهَةَ وَتُعَلِّقُهَا فِي دَوَّامَةِ الزَّمَنِ، حَتَّى يَنْسَى المَرْءُ مَتَى وُلِدَ وَمَتَى سَيَمُوتُ، وَيَظَلُّ يَدُورُ فِي فَرَاغٍ أَبَدِيٍّ.
مشاركة من صابر عبد النبي ، من كتابإيراث : رحم الطين
-
رَأيْتُ شَمْسًا جَوْفَاء تَتَجَوَّلُ بَيْنَ الأَزْمِنَةِ، تَسْتَجْلِبُ الأَرْوَاحَ التَّائِهَةَ وَتُعَلِّقُهَا فِي دَوَّامَةِ الزَّمَنِ، حَتَّى يَنْسَى المَرْءُ مَتَى وُلِدَ وَمَتَى سَيَمُوتُ، وَيَظَلُّ يَدُورُ فِي فَرَاغٍ أَبَدِيٍّ.
مشاركة من صابر عبد النبي ، من كتابإيراث : رحم الطين
-
أَمَا أَحْسَسْتَ مِنْ قَبْلُ أَنَّ التُّرَابَ يَتَذَكَّرُ؟ أَمَا شَعَرْتَ بِأَنَّ الجِبَالَ تَهْمِسُ فِي اللَّيْلِ وَأَنَّ الرِّيحَ تَحْمِلُ أَنْفَاسَ مَنْ كَانُوا قَبْلَكَ؟
مشاركة من صابر عبد النبي ، من كتابإيراث : رحم الطين
-
أَمَا أَحْسَسْتَ مِنْ قَبْلُ أَنَّ التُّرَابَ يَتَذَكَّرُ؟ أَمَا شَعَرْتَ بِأَنَّ الجِبَالَ تَهْمِسُ فِي اللَّيْلِ وَأَنَّ الرِّيحَ تَحْمِلُ أَنْفَاسَ مَنْ كَانُوا قَبْلَكَ؟
مشاركة من صابر عبد النبي ، من كتابإيراث : رحم الطين
-
مَا أَقْسَى الفِرَاقَ عَلَى القَلْبِ إِذَا تَعَلَّقَ بِمَا يَأْنَسُ بِهِ.
مشاركة من صابر عبد النبي ، من كتابإيراث : رحم الطين
-
أَنَّ أَعْظَمَ مَا مُنِحَ الإِنْسَانُ، لَيْسَ السُّلْطَانَ، وَلَا القُوَّةَ، بَلِ الحِكْمَةُ الَّتِي تَسْبِقُ كُلَّ شَيْءٍ، وَتَبْقَى بَعْدَ كُلِّ شَيْءٍ.
مشاركة من صابر عبد النبي ، من كتابإيراث : رحم الطين
-
أَنَّ أَعْظَمَ مَا مُنِحَ الإِنْسَانُ، لَيْسَ السُّلْطَانَ، وَلَا القُوَّةَ، بَلِ الحِكْمَةُ الَّتِي تَسْبِقُ كُلَّ شَيْءٍ، وَتَبْقَى بَعْدَ كُلِّ شَيْءٍ.
مشاركة من صابر عبد النبي ، من كتابإيراث : رحم الطين
-
المَغْفِرَةُ لِمَنْ أَظْهَرَ وَجْهَهُ إِلَى السَّمَاءِ، وَإِنَّمَا النُّورُ لِمَنْ سَعَى إِلَيْهِ، فَإِنْ أَرَدْتَ نُورًا فَاصْعَدْ، وَإِنْ رَضِيتَ بِالظُّلْمَةِ فَامْكُثْ، فَكُلُّ نَفْسٍ إِلَى مَا هِيَ صَانِعَةٌ.
مشاركة من صابر عبد النبي ، من كتابإيراث : رحم الطين
-
أنَّ القُوَّةَ بِلَا حِكْمَةٍ تَتَحوَّلُ إلَى لَعْنَةٍ.
مشاركة من صابر عبد النبي ، من كتابإيراث : رحم الطين
-
أصْواتًا تُصَفِّرُ فِي أُذُنِي، كأنَّ بِهَا تَئِنُّ أنِينًا صَافيًا مُستَخْلَصًا مِنْ عَذاباتِ الأرْوَاحِ التَّائهةِ الَّتي غَرَّر بِهَا البَحْرُ فأهْدَرهَا.
الأمْوَاجُ تَتَصَاعَدُ مِنْ حَولِي، تَتَقَاذَفُ فِي الهَواءِ، ومَعَ الرِّيَاحِ، تضْربُنِي، تُحَلِّقُ كأنَّ لهَا أجْنِحَةً، تَخْفِقُ كأنَّها صَوتُ هطُولِ المَطَرِ علَى أرْضٍ جَدبتْ.
مشاركة من صابر عبد النبي ، من كتابإيراث : رحم الطين
-
لَمْ يَكُنْ هَذَا العَالَمُ مِنْ مَعْدِنٍ وَثَلجٍ فَحَسْب، بَلْ كَانَ حَبْسًا لِزَمَنٍ قَدِيمٍ، زَمَنٍ وُجِدَ قَبْلَ البَشَرِ، حِينَ كَانَ الخَلقُ نِزَاعًا بَينَ الفِكرَةِ وَالمَادَّةِ، وَبَيْنَ الحَركةِ وَالجُمُودِ، كَانَتْ تُوجَدُ كَائِنَاتٌ أُخرَى، أَكثَرُ قِدَمًا مِنْ كُلِّ مَا رَأيْتَ، تَحْكُمُهَا مَفَاهِيمُ غَيْرُ مَرئِيَّة، وَتُسَيِّرُهَا صِرَاعَاتٌ خَفِيَّةٌ كَالصِّرَاعِ بَينَ الوُجُودِ وَالعَدَمِ.
مشاركة من Rehab saleh ، من كتابإيراث : رحم الطين
-
سَمِعْتُ صَوْتًا قَادِمًا مِنْ بَعِيدٍ، مِنْ عَمْقِ العَوَالِمِ، كَأَنَّهُ صَدًى مِنْ زَمَانٍ لَمْ يَكُنْ، قَالَ: (إِذَا خَرَجْتَ، لَنْ تَكُونَ كَمَا كُنْتَ)، فَأَجَبْتُ: (وَإِنْ بَقِيتُ، لَنْ أَكُونَ أَيضًا)،
مشاركة من Rehab saleh ، من كتابإيراث : رحم الطين
-
لَمْ يَكُنْ يَحْتَاجُ إِلَى النُّورِ، بَلْ كَانَ النُّورُ يَسْكُنُهُ، يَقْرَأُ فِي وُجُوهِ البَشَرِ مَا أَخْفَوْهُ وَمَا ظَهَرَ، قيلَ إنَّه كانَ يرَى الأرواحَ الهَائِمَةَ، ويَعْرِف مَوَاطِنَ الخَيرِ والشَّرِّ فِي النَّاسِ.
مشاركة من Rehab saleh ، من كتابإيراث : رحم الطين