اقتباسات إكهارت تول

يقطع البقاء في حالة من التركيز الواعي الصلة بين الجسم - الألم وعمليات تفكيرك، ويفضي إلى عملية التحوّل.

يقطع البقاء في حالة من التركيز الواعي الصلة بين الجسم - الألم وعمليات تفكيرك، ويفضي إلى عملية التحوّل.

يتكون الجسم-الألم من طاقة حياتية محتبسة، انفصلت عن حقل طاقتك الكلي – وإستقلت مؤقتًا - عبر عملية تماثل ذهنية غير طبيعية. إنغلقت على نفسها وباتت مضادةً للحياة، كحيوان يحاول إلتهام ذيله. لِمَ تعتقد أن حضارتنا أصبحت مدمرةً للحياة هكذا؟ لكن القوى المدمرة للحياة تبقى طاقة حياة.

فكما أنك لا تستطيع محاربة الظلام، لا تستطيع محاربة الجسم-الألم. تخلق محاولتك لمحاربة الجسم-الألم صراعًا داخليًا، وبالتالي ألمًا إضافيًا. تكفيك مراقبته. تعني مراقبته، ضمنًا، قبوله كجزءٍ مما هو قائم في تلك اللحظة.

❞ ترى بوضوح، في حالة الإستسلام،ما يجب فعله، فتتصرف منجزًا عملاً تلو الآخر ومركزًا على العمل تلو الآخر. تعلّم ذلك من الطبيعة: أنظر كيف تنجز الأشياء، وكيف تظهر معجزة الحياة دون إستياءٍ أو تعاسة. ❝

❞ قال رالف والدو إيمرسون «ليس من عمل عظيم أنجز يومًا بغير حماسة» ❝

❞ إننا في خضم لحظة حدث جسيم في تطور الوعي البشري، لكنهم لن يذكروها في نشرة الأخبار هذه الليلة. ❝

❞ إننا في خضم لحظة حدث جسيم في تطور الوعي البشري، لكنهم لن يذكروها في نشرة الأخبار هذه الليلة. ❝

❞ وقد لاحظ الفيلسوف الروماني «تاكيتوس» (Tacitus)، عن حقّ، أن «الرغبة بالأمان تقف ضدّ كل مشروع عظيم ونبيل». ❝

❞ المرض الجماعي الذي تعاني منه الإنسانية هو أن الناس مفتونون للغاية بما يحدث، ومسحورون بعالم الأشكال المتغيّرة، ومستهلكون جدًا في مضمون حياتهم، مما أنساهم الجوهر، الذي يتجاوز المضمون، والشكل، والفكر. ❝

❞ المرض الجماعي الذي تعاني منه الإنسانية هو أن الناس مفتونون للغاية بما يحدث، ومسحورون بعالم الأشكال المتغيّرة، ومستهلكون جدًا في مضمون حياتهم، مما أنساهم الجوهر، الذي يتجاوز المضمون، والشكل، والفكر. ❝

❞ المرض الجماعي الذي تعاني منه الإنسانية هو أن الناس مفتونون للغاية بما يحدث، ومسحورون بعالم الأشكال المتغيّرة، ومستهلكون جدًا في مضمون حياتهم، مما أنساهم الجوهر، الذي يتجاوز المضمون، والشكل، والفكر. ❝

❞ المرض الجماعي الذي تعاني منه الإنسانية هو أن الناس مفتونون للغاية بما يحدث، ومسحورون بعالم الأشكال المتغيّرة، ومستهلكون جدًا في مضمون حياتهم، مما أنساهم الجوهر، الذي يتجاوز المضمون، والشكل، والفكر. ❝

❞ إن فرح الكينونة، الذي هو السعادة الوحيدة الحقيقية، لا يمكن أن يأتيك عبر أي شكل، أو ملكية، أو إنجاز، أو شخص أو حدث ـ أي عبر أي شيء يحدث ـ. لا يمكن أن يأتيك الفرح أبدًا. ❝

❞ إزالة الزمن السايكولوجي، الذي هو انشغال العقل الأنوي اللانهائي بالماضي والمستقبل، وعدم استعداده لأن يتحد مع الحياة من خلال العيش باتساق مع الآنيّة المحتومة للحظة الراهنة. ❝

❞ معرفتك لنفسك بعمق لا علاقة لها بأي أفكار تطوف في عقلك. لأنها متجذرة في الكينونة، وليست ضائعة في عقلك. ❝

❞ معرفتك لنفسك بعمق لا علاقة لها بأي أفكار تطوف في عقلك. لأنها متجذرة في الكينونة، وليست ضائعة في عقلك. ❝

❞ تنهار صناعة الإعلان والمجتمع الإستهلاكي متى تنور الناس وتخلّوا عن عملية البحث عن هويتهم عبر الأشياء ❝

❞ تنهار صناعة الإعلان والمجتمع الإستهلاكي متى تنور الناس وتخلّوا عن عملية البحث عن هويتهم عبر الأشياء ❝

❞ لكن لا أحد يمكنه خوض مرحلة الطفولة من دون معاناة الألم العاطفي. حتى لو كان كلا والديك متنورين، ستجد نفسك تنمو في عالم لاواعٍ إلى حدّ كبير. ❝