في جواهر القرآن فيعطي مثالًا لشخص يثق تمامًا في عقله ومعرفته التي اكتسبها من الحواس الخمس، ويصبح هذا الشخص أسيرًا لهذه المعرفة المحدودة فقط، فيشك في البعث والحساب نفسه، ويثق كل الثقة في تفكيره، كأنه بعقله أدرك أن كل ما يعتقده غيره غلط وضلال. ثم يعترف للقارئ أنه كان مثل صاحب المثال. يقول في «جواهر القرآن»:
المؤلفون > ريم بسيوني > اقتباسات ريم بسيوني
اقتباسات ريم بسيوني
اقتباسات ومقتطفات من مؤلفات ريم بسيوني .استمتع بقراءتها أو أضف اقتباساتك المفضّلة.
اقتباسات
-
مشاركة من Mona Mostafa ، من كتاب
برفقة أبي حامد الغزالي : إصلاح القلب
-
يقول الغزالي عن القلب، هذا السر الذي يكمن بالداخل فيهلك صاحبه أو يعرج به إلى قمة السعادة يقول: «القلب إما مضيء أو مظلم، ولا ينجو إلا من أتى الله بقلب سليم»
مشاركة من نيرة مصطفى كامل ، من كتاببرفقة أبي حامد الغزالي : إصلاح القلب
-
لا توجد إجابات عن الأسئلة في المألوف يا سيدي، ولا يجدي التقليد مع طالب الحقيقة.
مشاركة من nashwa gamal ، من كتابالغواص: أبو حامد الغزالي
-
لذا يقول الغزالي إن أول شرط في الصوفية هو: «تطهير القلب بالكلية عما سوى الله تعالى»
مشاركة من ام مهند. الحاج ، من كتاببرفقة أبي حامد الغزالي : إصلاح القلب
-
«إن الدنيا منزل من منازل السائرين إلى الله تعالى والبدن مركب، فمن ذهل عن تدبير المنزل والمركب لم يتم سفره»…
مشاركة من Enas Dief ، من كتابالغواص: أبو حامد الغزالي
-
❞ وعند حضرة الحق سبحانه وتعالى كل ما لم يكن خالصًا وفيه رياء غير مقبول ❝
مشاركة من Muhammad Diab ، من كتابالغواص: أبو حامد الغزالي
-
❞ لا وصول إلى سعادة لقاء الله في الآخرة إلا بتحصيل محبته والأنس به في الدنيا، ولا تحصل المحبة إلا بالمعرفة، ولا تحصل المعرفة إلا بدوام الفكر، ولا يحصل الأنس إلا بالمحبة ودوام ❝
مشاركة من Muhammad Diab ، من كتابالغواص: أبو حامد الغزالي
-
يقول الغزالي عن القلب، هذا السر الذي يكمن بالداخل فيهلك صاحبه أو يعرج به إلى قمة السعادة يقول: «القلب إما مضيء أو مظلم، ولا ينجو إلا من أتى الله بقلب سليم»(1).
مشاركة من ام مهند. الحاج ، من كتاببرفقة أبي حامد الغزالي : إصلاح القلب
-
إن في الألم إدراكًا وفهمًا، وفي استحالة الوصول تأهيلًا للنفس على التحمل. عندما يشتد الوجع يثبت النبات في مكانه، ولا يمكن اقتلاعه. وعندما يشتد الوجع تلتحم النفس بخالقها وتتجه إليه بصدق طالبة النجاة. الصبر والثبات..هما النجاة.
مشاركة من Psychiatrist ، من كتابسبيل الغارق: الطريق والبحر
-
«القلب مرآة مستعدة لأن ينجلي فيها حقيقة الحق في الأمور كلها»
الغزالي
مشاركة من Fatma Al-Refaee ، من كتاببرفقة أبي حامد الغزالي : إصلاح القلب
-
«جميع الموجودات مرآة للوجود الحق المحضر، فالظاهر بذاته هو الله سبحانه، وما سواه فآيات ظهوره ودلائل نوره»(711).
الغزالي
مشاركة من Fatma Al-Refaee ، من كتاببرفقة أبي حامد الغزالي : إصلاح القلب
-
«وقال يحيى بن معاذ: عفوه يستغرق الذنوب، فكيف رضوانه؟! ورضوانه يستغرق الآمال، فكيف حبه؟! وحبه يدهش العقول، فكيف وده؟! ووده ينسي ما دونه، فكيف
مشاركة من Fatma Al-Refaee ، من كتاببرفقة أبي حامد الغزالي : إصلاح القلب
-
«أما بعد: فإن المحبة لله هي الغاية القصوى من المقامات والذروة العليا من الدرجات، فما بعد إدراك المحبة مقام إلا وهو ثمرة من ثمارها وتابع من توابعها»..
الغزالي
مشاركة من Fatma Al-Refaee ، من كتاببرفقة أبي حامد الغزالي : إصلاح القلب
-
ولقد صدق شقيق رحمه الله حيث قال: «إن حسرة الأمور الماضية وتدبير الآتية قد ذهبت ببركة ساعتك هذه»(559).
مشاركة من Fatma Al-Refaee ، من كتاببرفقة أبي حامد الغزالي : إصلاح القلب
-
«فإن الدنيا التي تطلبها بالدين لا تسلم لك، والآخرة تُسلب منك؛ فمن طلب الدنيا بالدين خسرهما جميعًا، ومن ترك الدنيا للدين ربحهما جميعًا»(464).
مشاركة من Fatma Al-Refaee ، من كتاببرفقة أبي حامد الغزالي : إصلاح القلب
-
«نعوذ بالله من نصف متكلم ونصف طبيب فذلك يفسد الدين وهذا يفسد الحياة الدنيا».(405)
مشاركة من Fatma Al-Refaee ، من كتاببرفقة أبي حامد الغزالي : إصلاح القلب
-
«لا تعرف الحق بالرجال، اعرف الحق تعرف أهله»(397).
مشاركة من Fatma Al-Refaee ، من كتاببرفقة أبي حامد الغزالي : إصلاح القلب
-
«وكما أن أوفق الأشياء للأبدان الأغذية، فأوفق الأشياء للقلوب المعرفة»(370).
الغزالي
مشاركة من Fatma Al-Refaee ، من كتاببرفقة أبي حامد الغزالي : إصلاح القلب
-
6» فواطأتموه على المعاصي، وقلتم نخاف النار وأرهقتم أبدانكم فيها، وقلتم نحب الجنة ولم تعملوا لها، وإذا قمتم من فرشكم رميتم عيوبكم وراء ظهوركم وافترشتم عيوب الناس أمامكم فأسخطتم ربكم، فكيف يستجيب لكم؟»(363)
مشاركة من Fatma Al-Refaee ، من كتاببرفقة أبي حامد الغزالي : إصلاح القلب
-
«قيل لإبراهيم بن أدهم: ما بالنا ندعو فلا يستجاب لنا وقد قال تعالى (ٱدۡعُونِيٓ أَسۡتَجِبۡ لَكُمۡۚ) «غَافِر: 60»؟ قال: لأن قلوبكم ميتة، قيل وما الذي أماتها؟ قال ثماني خصال؛ عرفتم حق الله ولم تقوموا بحقه، وقرأتم القرآن ولم تعملوا بحدوده، وقلتم نحب رسول الله صلى الله عليه وسلم ولم تعملوا بسنته، وقلتم نخشى الموت ولم تستعدوا له، وقال تعالى (إِنَّ ٱلشَّيۡطَٰنَ لَكُمۡ عَدُوٌّ فَٱتَّخِذُوهُ عَدُوًّاۚ)
مشاركة من Fatma Al-Refaee ، من كتاببرفقة أبي حامد الغزالي : إصلاح القلب