اقتباسات أحمد عبد المـجيد

حتى اسمه عادي وليس موسيقيًّا، ليس كريم شوقي أو أشرف حلمي، بل هو فقط رفعت إسماعيل

حتى اسمه عادي وليس موسيقيًّا، ليس كريم شوقي أو أشرف حلمي، بل هو فقط رفعت إسماعيل

حتى اسمه عادي وليس موسيقيًّا، ليس كريم شوقي أو أشرف حلمي، بل هو فقط رفعت إسماعيل

حتى اسمه عادي وليس موسيقيًّا، ليس كريم شوقي أو أشرف حلمي، بل هو فقط رفعت إسماعيل

شخصية عادية ميزتها الأكبر أنه يجد نفسه بشكل دائم في المكان الخطأ في الوقت الخطأ، الكوارث والأحداث الغامضة تحبه وتتبعه، لكن ما دون ذلك فهو مثلك ومثلي -وربما هذا أكبر ما ربط بيننا وبينه-

ومع ذلك شعرت بأن شيئًا انكسر بداخلي، هناك صورة مثالية حملتها معي منذ الطفولة ثم انكسرت فجأة!

وبالنسبة لكثير من القراء كان نبيل فاروق هو روايات مصرية للجيب.

وفوجئتُ بأن ما وجدته في طفولتي صعبًا وعبقريًّا، بدا لي الآن بسيطًا ومباشرًا.

بينما كنا نحن نخوض في مراهقتنا ونرى العالم على حقيقته للمرة الأولى، ونشعر بالاستفزاز من الانتصارات الموجودة على الورق، والتي لا نجد ما يقابلها على أرض الواقع.

هل كان بإمكان نبيل فاروق ألا يتفاءل؟ ألم يكن هذا أفضل خيار يقدمه للشباب، لمحة أمل وسط إحباطات العالم؟ الرجل قام بما اعتقد أن عليه القيام به،

في صغرنا كنا نتقبل كل هذا، لأننا لم نكن نفهم عالم الكبار ولا ندركه، لكن المشكلة جاءت عندما كبرنا وفهمنا قوانين العالم وكيف تكون ردود الأفعال الحقيقية فيه، عندها بدا لنا كل هذا مبالغًا فيه!

لكن المبالغات كانت موجودة دائمًا، لم تكن شيئًا جديدًا،

لكن المبالغات كانت موجودة دائمًا، لم تكن شيئًا جديدًا،

لكن المبالغات كانت موجودة دائمًا، لم تكن شيئًا جديدًا،

لن يموت، لأنه أسطورة، والأساطير لا تموت

لن يموت، لأنه أسطورة، والأساطير لا تموت

لن يموت، لأنه أسطورة، والأساطير لا تموت

كان الأمر محبطًا، سلسلة طفولتي المفضلة صارت مسلسلًا طويلًا لا ينتهي، ولا يموت فيه أحد،

كان الأمر محبطًا، سلسلة طفولتي المفضلة صارت مسلسلًا طويلًا لا ينتهي، ولا يموت فيه أحد،

كان الأمر محبطًا، سلسلة طفولتي المفضلة صارت مسلسلًا طويلًا لا ينتهي، ولا يموت فيه أحد،