اقتباسات أحمد عبد المـجيد

أنا المرأة التي لا تكفيها حياة واحدة، المرأة التي تحلم أن تحيا ألف حياة، وتعيش ألف جنون.

(ماعت) كلمة مصرية قديمة تعني العدالة والحق والنظام والقانون. الأساطير المصرية القديمة تقول أن الإله رع، أول من حكم مصر، هو الذي جاء بهذا القانون وطبّقه، ثم التزم به الملوك المصريون من بعده. (ماعت) هي أيضًا إلهة العدالة عند المصريين القدماء، لذلك سنجد على جدران مقابر الملوك الكثير من الصور التي تمثلهم وهم يقدمون تمثال أو صورة الإلهة (ماعت) للآلهة الآخرين،

(ماعت) هي أيضًا إلهة العدالة عند المصريين القدماء،

- (ماعت) كلمة مصرية قديمة تعني العدالة والحق والنظام والقانون.

العظات المستخرجة من القصة:

‫١ - لا يجب على الشباب حسم الخلافات بالذهاب إلى المقابر ليلًا.

‫٢ - يجب عليهم الابتعاد عن الاجتماعات السرية.

‫٣ - الصداقة قيمة عظيمة حتى ولو ادعى الأصدقاء غير ذلك.

‫٤ – يجب علينا الاهتمام باللغة العربية وعدم تهميشها.

‫ فريق المثقفين العباقرة

الحياة مليئة بتفاصيل صغيرة قادرة على جعل الحياة أكثر بهجة. لكنها تحتاج فقط لأن تتعامل بحُب مع العالم. أن تسمح لنفسك بالقليل من الوقت كي تكتشف. أن تعيد النظر وأنت تؤمن بأنك تستحق شيئًا مختلفًا وخاصًّا. حتى ولو كان مجرد خط ذهبي صغير يلمع لك وحدك في فنجان صغير من القهوة.

«لولا القراءة ما كنت أنا يا صديقتي، ربما كنت شخصية أخرى، أقل في كل شيء، فلقد أعطتني القراءة ما لم تعطني سواها».

في الخامسة عشرة من عمري، اكتشفت أنني أسيرة لتقييم الآخرين، فازددتُ اكتئابًا مع حساسيتي المفرطة في هذه السن، عقدت جلسة طويلة مع نفسي أُفند طباعي وتصرفاتي، أمحص أدق دواخلي، انتقيت ما أكره أن أراه في الآخرين وأبعدته عني، نحَّيت كل الصفات السلبية وقررت ألا أتحلى بها أبدًا، وحرصت أن أتحلى بكل صفة أعجبتني رأيتها في الغير، لأعجب أنا بنفسي قبل أي شخص، كان هذا هو الأساس الذي ارتكزت عليه، بناء شخصية تعجبني أثق في توازنها وقوتها فلا يهمني كثيرًا رأي الآخرين بالشكل الذي يؤثر عليَّ بالسلب، لأنه سيكون كذبًا واضحا إن قلت إنه لا يهمني مطلقًا رأي الآخرين، لكن الفارق

بالمحبة ستجدون الأعذار لأحبة سيتركونكم في منتصف الطريق. فتسامحون أنفسكم على حبهم. الحب نور الباحثين عن المؤانسة في الليالي الطويلة.

وأنا المرأة التي لا تكفيها حياة واحدة، المرأة التي تحلم أن تحيا ألف حياة، وتعيش ألف جنون.

ليس هناك أحدٌ كامل، كلّنا لدينا نصيبنا من الضعف، وكلّنا علينا أن نتفهّم الضعف لدى من نحبهم، ونلتمس لهم العذر، كما نودّ منهم أن يفعلوا معنا.

تتأمّل العالم بالقدر الذي يسمح به اتساع النافذة

فكَّر بمرارة أن كتب التاريخ خادعة، الأحداث تُكتب ببساطة واستسهال، لكن ماذا وراءها؟

المزاح بوابة تُتيح لصاحبها أن يفعل ما يشاء بحجَّة أنه يمزح، يمكنه أن يقول الشيء ويتراجع عنه، يرتكب الخطأ ويبرِّره بأنه جزء من مشهد كوميدي يؤديه ليرفِّه عمَّن حوله

❞ طعم الأكل كان أجمل من أن يكون حقيقة، أشهى طعام تناوله في حياته، وسيظلُّ طوال السنين القادمة يبحث عن طعم شبيه فلا يجد، ذلك أن الطعام الذي تناوله في ذلك اليوم كان معجونًا بالمحبة والكرم، المحبة التي شفت الجراح التي ❝

«كل ما تريده تحصل عليه، ما لم تتعلق به»

المدرسة، ذلك الاختراع البشع الذي اخترعه شخصٌ ما في وقت من الأوقات، ليعذِّب الأطفال الأبرياء ويعاقبهم على ما قد يرتكبونه عندما يكبرون، الاختراع الذي لا يسلب من الأطفال حريَّتهم فقط، ويقيِّدهم في مكان واحد لساعات وساعات، بل يأخذ منهم كذلك ذكاءهم الناشئ، واستقلاليتهم وروح المرح بداخلهم. كلُّ طفل يظلُّ مشروع عبقري صغير، فنان موهوب متَّقد الذكاء، إلى أن يرسله أهله إلى المدرسة، فتنطفئ الجذوة بداخله، ويصبح واحدًا من الكبار، بكل غبائهم وتكبُّرهم وجمودهم.

لماذا الحياة هكذا؟ لماذا لا تُتاح لنا الفرصة لنعرف المرات الأخيرة عندما تحدث؟

هل كانت حياته هي الأخرى عبثًا في عبث؟ كُتب عليه أن ينتمي لجيل خابت جميع توقُّعاته، أجل، كلُّ توقعاته خابت،

وفي السعودية هو بالطبع الفتى المصري الذي جاء ليكون عالة على هذا البلد ويأخذ من خيراته، ينادونه: يا مصري، ويقولونها أحيانًا بصرامة أو بازدراء، وكأنها سُبَّة.