اقتباسات من كتاب الرشاقة النفسية

إذا انتهك شخص حدودك فذلك لعدم وضوحها أو لرغبته في مضايقتك

‫ لذلك يجب علينا الوضوح والحزم لأننا لا نعرف السبب،

‫ ببساطة كن حازمًا واعرف حدودك حتى لا يتعدى الآخرون عليها

‫ قل لا

‫ احترم مشاعرك واحتياجاتك

‫ احترم حقك في الحياة والعيش كما تريد وليس كما يريد الآخرون

يقول سيدنا عليّ بن أبي طالب

‫ «لا تأمنن لرفقة أحد حتى تراه في ثلاث : شدة تصيبك، أو نعمة تصيبه، أو جفوة بينكما».

اجعل تعاطفك مع الآخرين يقف عند حد الإدراك فهذا هو درعك الواقي في العلاقات. ذلك الإدراك الذي يجعلك تتفهم مشاعرهم ومشاكلهم، وتحاول معهم إصلاحها حتى إذا أخفقت كل المحاولات تركت وترفعت وذهبت فوقيت نفسك شرور المعاناة.

لا تتحمل أكثر من اللازم ولا تنتظر انتظارًا سلبيًا ليس منه فائدة ولا أمل

اطلب ما تحتاجه بقوة واستحقاقية، فلن يلتفت لك الآخرون طالما كان صوت حضورك خافتًا.

بقاؤك في الماضي يصيب عقلك بالشلل ويجعل ساعة الزمن تقف عند من أذاك وعند إصرارك على تغيرهم لأجلك.. وهم لن يتغيروا أبدًا…

لا تعتمد كثيرًا على أحد في هذه الحياة فحتى ظلك يتخلى عنك في الأماكن المظلمة

فـالعمل لا يقتل مهما كان شاقًا ولكن الفراغ يقتل أنبل ما في الإنسان.

سقراط فيقول في أهميه عدم المعرفة

‫ "الحكمة الحقيقة الوحيدة هي معرفة أننا لا نعرف شيئًا."

رضا الناس غاية لا تُدرك ورضا الله غاية لا تُترك فاترك ما لا يدرك لأجل ما لا يترك،

‫ فالله يملك كل ما لا يدرك.

الندوب التي يتركها أي جرح أو أي صدمة هي بمثابة خريطة الكنز للحزن الذي دفنته في قلبك حتى تتذكره لاحقًا عندما تتعافى ويسطع نجمك مرة أخرى وتتذكر أنه كان بداية التغيير الذي جعل منك شخصًا قويًا مدركًا واعيًا.

إذا تأذيت من أحدهم فكمل حياتك كناجٍ وليس كمصاب

نفوس وأهواء البشر تتغير بين عشية وضحاها

‫ كيف لك أن تثق بهم وهو من يقلب القلوب والأبصار بين إصبعيه

‫ لا تكن ساذجًا سطحي التفكير

‫ لا تسمح لحرمانك العاطفي أن يجعل منك شحاذًا يلتقط الفتات ليسعد به

‫ لا تجعل جوعك للمشاعر يدفعك دفعًا لأكل بقايا الوسخ وما ترفع عنه الآخرون

لا توجد فرصة ضائعة- توجد فرصه تأتي في الوقت المناسب المقدر لها.

‪ ‎Joy of missing out ‎بدلًا من ‎Fear of missing out‎

أنت بشر خلقك الله بكل متناقضاتك. أنت مزيج من الفجور والتقوى و لا يمكن أبدًا أن تكون مستقيمًا على طول الطريق

اعلم أنه في التخلي تجلٍ وأن في الاكتفاء ارتقاء.

يقول جون بولبي عن الارتباط العاطفي والتعلق "إنه نزعة فردية داخلية لدى كل إنسان تجعله يميل لإقامة علاقة عاطفية حميمة مع الأشخاص الأكثر أهمية في حياته، تبدأ منذ لحظة الولادة وتستمر مدى الحياة".

كلنا مثقلون بالوجع والقليل منا يعرف أين وجعه وكيف يداويه.

وشحن الذهن يأتي بالاسترخاء وتخصيص وقت للمرح والراحة ووقت للعزلة، أي الصمت والامتناع عن الدخول فيما لا يعنيني ولا أريد الانشغال به..

‫ أتخلص بإرداتي وأترفع عن كل ما يشتت ذهني.

❞ ودعني أذكرك أيضًا ألا تعتمد كثيرًا على أحد في هذه الحياة فحتى ظلك يتخلى عنك في الأماكن المظلمة ❝