أسرار عن الحياة : على كل امرأة أن تعرفها > اقتباسات من كتاب أسرار عن الحياة : على كل امرأة أن تعرفها

اقتباسات من كتاب أسرار عن الحياة : على كل امرأة أن تعرفها

اقتباسات ومقتطفات من كتاب أسرار عن الحياة : على كل امرأة أن تعرفها أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الكتاب.

هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم


اقتباسات

  • إنّ الأمر شبيه بمعاملة الخوف على أنّه ضيف شرف في وعيك. أودّ اقتراح شيء مختلف، وهو أن تُعاملي خوفك كطفل خائف ظهر عند بابك. اعترفي به، تحدّثي معه، واكتشفي من أين جاء، وما الذي يُقلقه.

    ‫ سوف تُلاحظين أنّك إذا طلبتِ من خوفك أن يُخبرك ما الذي يُزعجه، سوف يبدأ غالبًا بعبارة: «ماذا لو…».

    مشاركة من مها الهذلي
  • عندما تشعرين بالخوف،

    ‫ فإنّك لا تكونين متواجدة عادة في اللحظة،

    ‫ وعندما لا تتواجدين في اللحظة،

    ‫ تكونين منفصلة عن شجاعتكِ وعن ذاتكِ الحقيقية.

    ‫ يُرغمكِ سؤال «هل أنا آمنة الآن؟» على الدخول إلى اللحظة الحالية، ويُساعدك على التوقف عن الانخراط في خوفك. عندها سوف تكونين قادرة على إعادة التواصل مع بصيرتكِ، والعثور على شجاعتك مجددًا.

    مشاركة من مها الهذلي
  • إنّ إحدى طرق إدخال نفسك في اللحظة واتخاذ قرار واع بشأن من تُريدين أن تجعليه أكبر، شجاعتك أم خوفك، هي طرح السؤال التالي على نفسك: «هل أنا آمنة الآن؟».

    مشاركة من مها الهذلي
  • ‫ إنّ الخوف ليس متأصلاً في التجربة، نحن من نجلب خوفنا إلى التجربة.

    مشاركة من مها الهذلي
  • إنّ خوفك يعني: «استعدي! كوني جاهزة! هناك حلم يُحاول شقّ طريقه، امنحيه كلّ ما في وسعك من المساعدة».

    مشاركة من مها الهذلي
  • قال الفيلسوف والكاتب العظيم مارك توين: «إنّ الشجاعة هي مقاومة الخوف والسيطرة عليه، وليست غيابه».

    مشاركة من مها الهذلي
  • إنّ الخوف لا يتلاشى، بل إنّ موقفك منه هو الذي يتغيّر.

    مشاركة من مها الهذلي
  • لماذا قرّر ذهنك أن يثنيكِ عن القيام بأشياء محددة؟ لأنّ الطبيعة الحقيقية للذهن هي الحُبّ، وهو يُحِبّك. ما التقنية التي يستخدمها الذهن «لحمايتك» من تجارب سوف تُؤذيك حسب اعتقاده؟ إنّه يستخدم الخوف.

    ‫ إنّ ذهنك يخلق الخوف من منطلق الحُبّ

    مشاركة من مها الهذلي
  • إنّ السبب في كون بصيرتك مفعمة جدًا بالحياة عندما كنتِ صغيرة هو أنّ البصيرة في داخلك تتغذّى على الحُبّ.

    مشاركة من مها الهذلي
  • أجل، أنتِ الساحرة، التي تستطيع أن تُؤدي أعمال السحر الفذّة هذه في حياتك. إنّ الأمر بأسره عائد إليكِ.

    مشاركة من مها الهذلي
  • أجل، أنتِ الساحرة، التي تستطيع أن تُؤدي أعمال السحر الفذّة هذه في حياتك. إنّ الأمر بأسره عائد إليكِ.

    مشاركة من مها الهذلي
  • وتذكير نفسي بالحقيقة المطلقة كما أفهمها:

    ‫ «إنّ الإله يُحبني ويُريدني أن أكون سعيدة».

    مشاركة من مها الهذلي
  • «يستمتع الناس بالإصغاء إليّ لأنّني أُعبّر عن نفسي بوضوح وحكمة».

    مشاركة من مها الهذلي
  • نفسكِ السؤال التالي:

    ‫ «ما هي الفكرة الأخرى التي في وسعي امتلاكها

    ‫ وقد تجعلني أكثر سعادة، وتكون داعمة على نحو أكبر؟».

    مشاركة من مها الهذلي
  • إنّ عادة التفكير السلبي التي لديكِ لن تُكسر من تلقاء نفسها، بل أنتِ في حاجة إلى أن تتدخّلي وتُغيّري النمط. يُمكنك فعل هذا!

    مشاركة من مها الهذلي
  • في المرة القادمة التي تُلاحظين أنّه لديك أفكار غير سارة، اطرحي على نفسك السؤال التالي:

    ‫ «فكرة مَن هذه، فكرتي أم فكرة شخص آخر؟».

    مشاركة من مها الهذلي
  • إنّ أفكاركِ ليست هي المشكلة، بل إنّها ردود أفعالك على تلك الأفكار. ماذا لو كنتِ تراقبين أفكارك بالطريقة نفسها التي تُشاهدين فيها التلفاز؟ أثناء التنقّل بين القنوات، يمرّ أمام عينيك جميع أنواع الأشياء، المعلومات، المأساة، الفكاهة، والشاعرية.

    ‫ تُلاحظين ما هو معروض على الشاشة، وتُقررين إن كنتِ تُريدين أن تُشاهدي هذه القناة أم لا. أنتِ لا تستائين إذا وجدتِ نفسك تُشاهدين قناة لا تُحبينها، بل تُغيّرينها ببساطة.

    مشاركة من مها الهذلي
  • إنّ إلقاء الأحكام على أفكارك هو استغلال غير مُنتِج لطاقتك على الإطلاق،

    ‫ فهو يُضيف فكرة سلبية أخرى فحسب إلى قمة الكومة.

    ‫ إنّ تكوين صداقة مع ذهنك لا يعني لوم ذهنك على أفكاره، بل يعني توجيه ذهنك بمحبة نحو اتجاه أكثر إيجابية.

    مشاركة من مها الهذلي
  • «ما الذي يفعله ذهني؟»، سوف تكون على الأرجح أنّ ذهنك يُفكّر بأفكار سلبية تجعلك تشعرين على نحو سيء.

    ‫ الآن بما أنّك تعرفين ما يقوم به ذهنك، يُمكنكِ إما دعوته للقيام بشيء آخر، أو مراقبته بتعاطف وهو يُعالج ألمه.

    مشاركة من مها الهذلي
  • السؤال البسيط:

    ‫ «ما الذي يفعله ذهني الآن؟».

    ‫ إنّ مُجرّد طرح هذا السؤال ينتشلكِ من انغماسك في ذهنك ويُميّزك باعتبارك منفصلة عنه. أنتِ لستِ أفكاركِ. أنتِ الذي يُراقب أفكارك،

    مشاركة من مها الهذلي
المؤلف
كل المؤلفون